اوصيكــــــم بركعتيــــــــــــــــن

[زهراء الموسوي-]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمدوآل محمد

روي عن الأمام الصادق (عليه السلام)
عن أبيه عن آبائه عن أمير المؤمنين(عليه السلام) عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنه قال:
اوصيـــــــــــكم بركعتيـــــــــــــــن بين العشائين يقرأ في الأولى الحمد وإذا زلزلت ثلاث عشر مره
وفي الثانيه الحمد مره وقل هو الله احد خمسة عشر مره,
فإنه من يصلي ذلك في كل شهر كان من المتقيــــــــــن,
فإن فعل ذلك في كل سنه كان من المحسنيـــــــــن,
فإن فعل ذلك في كل جمعه مره كان من المصليــــــــن,
فإن فعل ذلك في كل ليله زاحمني في الجنــــــــــه ولم يحصِ ثوابه إلا الله سبحانه

المصدر:كتاب مصباح المتهجد-للشيخ الطوسي
صفحه107

[ابوعلاء العكيلي]

احسنت بارك الله فيك
في ميزان حسناتك

[من نسل عبيدك احسبني ياحسين]

وفقك الباري

[أنصار المذبوح]

يعطيك الف الف عافيه

موضوع رااائع

وجهود أروع

ننتظر مزيدكم

بشوووق

[الصدوق]

أحسنتم أختنا الفاضلة وأجدتم

وهذه الصلاة سماها كل من صاحب كتاب الروة الوثقى آية الله العُظمى السّيّد مُحمّد كاظُم اليزديّ والسيد محسن الحكيم والسيد الخوئي (قدس الله اسرارهم)


(( بصلاة الوصية ))

وقال بعض العلماء : يأتي بها رجاءً ويجوز ان يجعلها من نافلة المغرب


بارك الله تعالى جهودكم - أختنا الفاضلة - وتقبّل عملكم

[الجودي=1]

بسم الله الرحمن الرحيم..

وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين ..

الطهارة تدفع بلاء آخر الزمان، عن أمير المؤمنين (عليه السلام) بإسناد معتبر




أخرج الصدوق (في كتابه فضائل الأشهر الثلاثة: 92، رقم: 70 ) قال:

حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى العطار رضي الله عنه (ثقة على الأظهر) قال :حدثنا سعد بن عبد الله (ثقة) قال : حدثنا أبو الجوزا المبنه بن عبد الله (ثقة) قال :حدثنا الحسين بن علوان (ثقة) عن عمرو بن ثابت بن هرمز الحداد (ثقة على الأظهر الأقوى) عن سعد بن ظريف ( طريف الإسكاف، ثقة) عن الأصبغ بن نباته (ثقة) قال: قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام :

يأتي على النّاس زمان يرتفع فيه الفاحشة، وتنهتك فيه المحارم، ويعلن فيه الزنا، ويستحل فيه أموال اليتامى، ويؤكل فيه الربا، ويطفف في المكائيل والموازين، ويستحل الخمر بالنبيذ، والرشوة بالهدية، والخيانة بالأمانة، ويتشبه الرجال بالنساء، والنساء بالرجال، ويستخف بحدود الصلاة، ويحج فيه لغير الله، فإذا كان ذلك الزمان انتفخت الأهلة تارة، حتى يرى الهلال ليلتين، وخفيت تارة حتى يفطر شهر رمضان في أوله ويصام العيد في آخره؛ فالحذر الحذر حينئذ من أخذ الله على غفلة؛ فانّ من وراء ذلك موت ذريع يختطف الناس اختطافاً، حتى أنّ الرجل ليصبح سالماً ويمسي دفيناً، ويمسي حياً ويصبح ميتاً؛ فإذا كان ذلك الزمان وجب التقدم في الوصية قبل نزول البلية، ووجب تقديم الصلاة في أول وقتها؛ خشية فوتها في آخر وقتها، فمن بلغ منكم ذلك الزمان فلا يبيتن ليلةٍ إلاّ على طهر، وإن قدر أن لا يكون في جميع أحواله إلاّ طاهراً فليفعل..؛ فإنّه على وجل لا يدري متى يأتيه رسول الله لقبض روحه، وقد حذرتكم وعرفتكم إنْ عرفتم، ووعظتكم إنْ اتعظتم، فاتقوا الله في سرائركم وعلانيتكم (وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ) [آل عمران : 102]) (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) [آل عمران : 85].).