نشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية تقريرا مصورا حول ما وصفته بأنه "سلوك اجتماعي هائل من النمل" لحماية نفسه من هجمات الحشرات والطيور المفترسة.
وتظهر تلك اللقطات والمشاهد كيف أن النمل يقوم بصورة جماعية بإطلاق ورش مجموعة من الأحماض كريهة الرائحة.
ويطلق النمل من بطنه بصورة جماعية أحماض الفورميك، التي تنبعث منها رائحة كريهة، مثل رائحة الخل، التي تطرد الطيور والحشرات الجائعة مثل "نقار الخشب" و"الدبور".
والتقطت تلك المشاهد رائعة الجمال في غابات ويرهام في مقاطعة دورست البريطانية، من قِبل مصور الحياة البرية المحترف "بول كواجليانا".
وتخفى كواجليانا (43 عاما) من أجل تصوير مستعمرة النمل وسط أعشاش الصنوبر؛ حتى يتصرف النمل بصورة طبيعية، ولا يتخفى داخل جحوره.
وقال: "شهدت أنواعا مختلفة من نمل الغابات في بريطانيا، لكن آلية الدفاع عن النفس أذهلتني بصورة كبيرة.
لقد كانت الرائحة أشبه برائحة الملح المختلطة بالخل ورقائق البطاطس والسمك والبطاطا، التي سريعا ما تصبح رائحة نتنة؛ لا يمكن تحملها".
وتظهر تلك اللقطات والمشاهد كيف أن النمل يقوم بصورة جماعية بإطلاق ورش مجموعة من الأحماض كريهة الرائحة.
ويطلق النمل من بطنه بصورة جماعية أحماض الفورميك، التي تنبعث منها رائحة كريهة، مثل رائحة الخل، التي تطرد الطيور والحشرات الجائعة مثل "نقار الخشب" و"الدبور".
والتقطت تلك المشاهد رائعة الجمال في غابات ويرهام في مقاطعة دورست البريطانية، من قِبل مصور الحياة البرية المحترف "بول كواجليانا".
وتخفى كواجليانا (43 عاما) من أجل تصوير مستعمرة النمل وسط أعشاش الصنوبر؛ حتى يتصرف النمل بصورة طبيعية، ولا يتخفى داخل جحوره.
وقال: "شهدت أنواعا مختلفة من نمل الغابات في بريطانيا، لكن آلية الدفاع عن النفس أذهلتني بصورة كبيرة.
لقد كانت الرائحة أشبه برائحة الملح المختلطة بالخل ورقائق البطاطس والسمك والبطاطا، التي سريعا ما تصبح رائحة نتنة؛ لا يمكن تحملها".
تعليق