بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
...لا شبهة تصمد مقابل الشيعة ...
لقد تعرض الشيعة لمختلف الاتهامات وبشتى الوسائل على مدار تاريخهم , الذي بزغ مع اول شعاع لنور الاسلام فان بذرتهم وجذورهم نتاج غرس الرسول المصطفى صلى اله عليه واله وسلم فعرف شيعة علي عليه السلام وهم كبار المسلمين وسادة الاصحاب رضوان الله تعالى عليهم منذ الاشراق الاول للإسلام والى يومنا هذا , فرموا – باطلا – بألاف الاتهامات وتعرضوا لمختلف الويلات بلا ذنب اقترفوه وبلا دليل مسوغ لا دليل عقلي ولا نقلي يجوز ذلك فافتري عليهم كثير من الافتراءات لأجل تسقيطهم وتشويه مذهبهم الشريف الذي يتبع ويستند الى الدليل اين ما مال يميل فمنذ اسلاف اعداء مذهب اهل البيت عليهم السلام انطلقت الحملات التشويهية والدعاءات الكاذبة الى يومنا هذا بمختلف الوسائل والطرق –الشيطانية - التي جهد وتعبقر مروجوها في صيغتها وترتيبها وتهويلها فحقا يستحقون المراتب الاولى لو كان هنالك تصنيف وترتيب للأكثر كذبا وزورا وبهتانا لكثرة ما كذبوا وافتروا وشنعوا فأسسوا لذلك المراكز والمؤسسات واطلقوا القنوات والفوا وطبعوا المطبوعات وصمموا المواقع والمنتديات ونشروا في الفيس صفحات وفي الغرف الصوتيات لا لأجل هدف نشر دينهم وتبيان تاريخهم بل فقط للكذب على الشيعة والتشنيع والتهريج عليهم كأنما دينهم -ويتقربون لله به -هو ايذاء المؤمنين من الشيعة .....
ولكن هيهات ..هيهات فبحمد الله وفضله , ولان الحق يعلو ولا يعلى عليه وبجهود ائمة المذهب الطاهرين ائمة الدين اهل العصمة والطهارة الذين ما خلت منهم الارض بزمان لأنه لو خلت منهم الارض لساخت الارض باهلها فبأنفاسهم وبركاتهم وبجهود علماء الدين الفقهاء المراجع والمتكلمين رحم الله منهم الماضين وحفظ الباقين الذين كرسوا حياتهم واعمارهم لنشر الحق وتبيانه ..ولان المذهب صافي كماء النبع ووضوح- كوضوح خيوط الشمس في رابعة النهار – زيف التهم والشبه والاباطيل التي تثار ضدهم بل وسذاجتها وقدمها وتكرارها ، قد تم ردها كلها بالدليل العقلي والنقلي والبرهان العملي والعجيب انهم لم يعتمدوا على مصادرهم بل ادلتهم كانت تحاك وتنسج وتجمع من كتب مخالفيهم ومن مصادرهم وامهات كتبهم بل من صحاحهم ومن ما يعتمدون عليه ...
لنصيغ هذه الفقرة الاخيرة على شكل نقاط ..لكي بمجرد الاطلاع عليها يسهل الحفظ لكي تكون ملخص الكلام ..:
لماذا لا شبهه تصمد مقابل الشيعة ؟؟اللهم صل على محمد وال محمد
...لا شبهة تصمد مقابل الشيعة ...
لقد تعرض الشيعة لمختلف الاتهامات وبشتى الوسائل على مدار تاريخهم , الذي بزغ مع اول شعاع لنور الاسلام فان بذرتهم وجذورهم نتاج غرس الرسول المصطفى صلى اله عليه واله وسلم فعرف شيعة علي عليه السلام وهم كبار المسلمين وسادة الاصحاب رضوان الله تعالى عليهم منذ الاشراق الاول للإسلام والى يومنا هذا , فرموا – باطلا – بألاف الاتهامات وتعرضوا لمختلف الويلات بلا ذنب اقترفوه وبلا دليل مسوغ لا دليل عقلي ولا نقلي يجوز ذلك فافتري عليهم كثير من الافتراءات لأجل تسقيطهم وتشويه مذهبهم الشريف الذي يتبع ويستند الى الدليل اين ما مال يميل فمنذ اسلاف اعداء مذهب اهل البيت عليهم السلام انطلقت الحملات التشويهية والدعاءات الكاذبة الى يومنا هذا بمختلف الوسائل والطرق –الشيطانية - التي جهد وتعبقر مروجوها في صيغتها وترتيبها وتهويلها فحقا يستحقون المراتب الاولى لو كان هنالك تصنيف وترتيب للأكثر كذبا وزورا وبهتانا لكثرة ما كذبوا وافتروا وشنعوا فأسسوا لذلك المراكز والمؤسسات واطلقوا القنوات والفوا وطبعوا المطبوعات وصمموا المواقع والمنتديات ونشروا في الفيس صفحات وفي الغرف الصوتيات لا لأجل هدف نشر دينهم وتبيان تاريخهم بل فقط للكذب على الشيعة والتشنيع والتهريج عليهم كأنما دينهم -ويتقربون لله به -هو ايذاء المؤمنين من الشيعة .....
ولكن هيهات ..هيهات فبحمد الله وفضله , ولان الحق يعلو ولا يعلى عليه وبجهود ائمة المذهب الطاهرين ائمة الدين اهل العصمة والطهارة الذين ما خلت منهم الارض بزمان لأنه لو خلت منهم الارض لساخت الارض باهلها فبأنفاسهم وبركاتهم وبجهود علماء الدين الفقهاء المراجع والمتكلمين رحم الله منهم الماضين وحفظ الباقين الذين كرسوا حياتهم واعمارهم لنشر الحق وتبيانه ..ولان المذهب صافي كماء النبع ووضوح- كوضوح خيوط الشمس في رابعة النهار – زيف التهم والشبه والاباطيل التي تثار ضدهم بل وسذاجتها وقدمها وتكرارها ، قد تم ردها كلها بالدليل العقلي والنقلي والبرهان العملي والعجيب انهم لم يعتمدوا على مصادرهم بل ادلتهم كانت تحاك وتنسج وتجمع من كتب مخالفيهم ومن مصادرهم وامهات كتبهم بل من صحاحهم ومن ما يعتمدون عليه ...
لنصيغ هذه الفقرة الاخيرة على شكل نقاط ..لكي بمجرد الاطلاع عليها يسهل الحفظ لكي تكون ملخص الكلام ..:
1- تأييد رباني من الله تعالى عز وجل
2- الادلة والتأييد من الرسول المصطفى واهل البيت عليهم افضل الصلاة واتم التسليم
3- وجود الاتصال السماوي المتمثل بالحجة في الارض الامام الثاني عشر محمد بن الحسن عليه السلام وعجل الله فرجه وانفاسه وتأييداته غير المحدودة
4- وجود العلماء الاعلام الذين لم ينقطعوا وتأليفاتهم وبحوثهم ومناظراتهم
5- لحقيقة وسلامة ورصانة المعتقدات الشيعية
6- يقابلها وضوح زيف وبطلان الشبه المثارة
تعليق