قال رجلٌ للحسين عليه السلام: يا ابنَ رسول الله، أنا من شيعتكم، فقال عليه السلام له: « إتّقِ اللهَ ولا تَدَّعِيَنّ شيئاً يقول الله لك كَذِبتَ وفجَرْت في دعواك! إنّ شيعتنا مَن سَلِمَتْ قلوبُهم من كلّ غِشٍّّ وغلٍّ ودَغَل، ولكنْ قلْ: أنا مِن مُواليكم ومُحبّيبكم ». ( تفسير البرهان 22:4، بحار الأنوار 156:68 / ح 11 ).
• « نحن وشيعتنا على الفطرة التي بعَثَ اللهُ عليها محمّداً صلّى الله عليه وآله، وسائرُ الناس منها بَراء ». ( رجال الكشّي للشيخ الطوسي 331:1 ).
• « فضلُ كافلِ يتيمِ آل محمّد ـ المنقطعِ عن مَواليه، الناشبِ في رتبة الجهل، يُخرجه من جهله، ويُوضّح له ما اشتبه عليه ـ على فضل كافل يتيمٍ يُطعمه ويسقيه، كفضل الشمس على السُّهاء ». ( الاحتجاج للطبرسي أبي منصور أحمد بن علي 16:1، بحار الأنوار 3:2 / ح 4. والسُّهاء: كوكبٌ خفيّ من بنات نعش الصغرى ).
• قال الإمام الحسين عليه السلام لرجل: « أيُّهما أحَبُّ إليك: رجلٌ يروم قتلَ مسكينٍ قد ضَعُف تُنقذه من يده، أو ناصبٌ يريد إضلالَ مسكينٍ مؤمنٍ مِن ضعفاء شيعتنا تفتح عليه ما يمتنع المسكين به منه ويُفحمه ويكسره بحُجج الله تعالى ؟!... إنّ الله تعالى يقول: ومَن أحياها فكأنّما أحيا الناسَ جميعاً [ المائدة:32 ]، أي: ومَن أحياها وأرشدها مِن كفرٍ إلى إيمان، فكأنّما أحيا الناسَ جميعاً مِن قبل أن يقتلَهم بسيوف الحديد ». ( تفسير الإمام العسكري عليه السلام:348، بحار الأنوار 9:2 / ح 17 ).
• « نحن وشيعتنا على الفطرة التي بعَثَ اللهُ عليها محمّداً صلّى الله عليه وآله، وسائرُ الناس منها بَراء ». ( رجال الكشّي للشيخ الطوسي 331:1 ).
• « فضلُ كافلِ يتيمِ آل محمّد ـ المنقطعِ عن مَواليه، الناشبِ في رتبة الجهل، يُخرجه من جهله، ويُوضّح له ما اشتبه عليه ـ على فضل كافل يتيمٍ يُطعمه ويسقيه، كفضل الشمس على السُّهاء ». ( الاحتجاج للطبرسي أبي منصور أحمد بن علي 16:1، بحار الأنوار 3:2 / ح 4. والسُّهاء: كوكبٌ خفيّ من بنات نعش الصغرى ).
• قال الإمام الحسين عليه السلام لرجل: « أيُّهما أحَبُّ إليك: رجلٌ يروم قتلَ مسكينٍ قد ضَعُف تُنقذه من يده، أو ناصبٌ يريد إضلالَ مسكينٍ مؤمنٍ مِن ضعفاء شيعتنا تفتح عليه ما يمتنع المسكين به منه ويُفحمه ويكسره بحُجج الله تعالى ؟!... إنّ الله تعالى يقول: ومَن أحياها فكأنّما أحيا الناسَ جميعاً [ المائدة:32 ]، أي: ومَن أحياها وأرشدها مِن كفرٍ إلى إيمان، فكأنّما أحيا الناسَ جميعاً مِن قبل أن يقتلَهم بسيوف الحديد ». ( تفسير الإمام العسكري عليه السلام:348، بحار الأنوار 9:2 / ح 17 ).