تختزل هذه الآلام مئات السنين، فمن جراحات كربلاء إلى جراحات سامراء التي أقرحت جفون من ترقبه عيون الإنسانية وأدمت قلبه..
أضحت العيون عبرى والصدور حرى..
أقرح جفوننا وأدمى قلوبنا المصاب الجلل الذي هزّ العالم..
لبست سامراء ثياب الحداد..
وأطلقت صيحات الحزن في كل مكان..
معلنةً فقد إمام معصوم لاقى أشد أنواع الظلم...
وكان من أهم أعماله التمهيد لغيبة إمامنا الموعود عليه السلام...
فلترفع رايات الحزن وليندب النادبون..
ويضج الضاجون..
ولمثلهم فلتذرف الدموع..
علها تغسل جراح الآلام...
وتمحي سواد الأحزان...
بتتويج موعودنا الغائب...
ليملأ الأرض قسطاً وعدلاً...
كما ملئت ظلماً وجورا.
أضحت العيون عبرى والصدور حرى..
أقرح جفوننا وأدمى قلوبنا المصاب الجلل الذي هزّ العالم..
لبست سامراء ثياب الحداد..
وأطلقت صيحات الحزن في كل مكان..
معلنةً فقد إمام معصوم لاقى أشد أنواع الظلم...
وكان من أهم أعماله التمهيد لغيبة إمامنا الموعود عليه السلام...
فلترفع رايات الحزن وليندب النادبون..
ويضج الضاجون..
ولمثلهم فلتذرف الدموع..
علها تغسل جراح الآلام...
وتمحي سواد الأحزان...
بتتويج موعودنا الغائب...
ليملأ الأرض قسطاً وعدلاً...
كما ملئت ظلماً وجورا.
تعليق