بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
وعجل فرجهم والعن أعدائهم
من الأخلاق القبيحة التي تنشأ من الدناءة والانحطاط
الفرحُ بمصيبة الآخرين، والأسوأ من هذا إظهار الفرح بها
وأسوأ شيء الشماتة بمن نزلت به المصيبة
وقد ذكر الإمام عليّ (عليه السلام)
أنّ المؤمن واقعًا لا يشمت أبدًا بمن نزلت به مصيبة
حتّى لو كان عدوّه
وهذا يعني أنّ المؤمن واقعًا يحزن إذا نزلت مصيبة
بعدوّه ويعزّيه ويواسيه؛ لأنّ جذور الشماتة
بمن نزلت به مصيبة هو صفة الحسد الرذيلة الشيطانيّة
أو خُلُق الانتقام، والمؤمن بريء من هذه الخصال القبيحة والسلبيّة.
اللهم صل على محمد وال محمد
وعجل فرجهم والعن أعدائهم
من الأخلاق القبيحة التي تنشأ من الدناءة والانحطاط
الفرحُ بمصيبة الآخرين، والأسوأ من هذا إظهار الفرح بها
وأسوأ شيء الشماتة بمن نزلت به المصيبة
وقد ذكر الإمام عليّ (عليه السلام)
أنّ المؤمن واقعًا لا يشمت أبدًا بمن نزلت به مصيبة
حتّى لو كان عدوّه
وهذا يعني أنّ المؤمن واقعًا يحزن إذا نزلت مصيبة
بعدوّه ويعزّيه ويواسيه؛ لأنّ جذور الشماتة
بمن نزلت به مصيبة هو صفة الحسد الرذيلة الشيطانيّة
أو خُلُق الانتقام، والمؤمن بريء من هذه الخصال القبيحة والسلبيّة.
تعليق