السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
عندي استفسار و اتمنى من الاخوة التفاعل
من خطبة الرسول صلى الله عليه وآله في غدير خم قال في أمير المؤمنين عليه السلام: مَعاشِرَ النّاسِ، إنَّهُ إمامٌ مِنَ اللهِ، وَلَنْ يَتُوبَ اللهُ عَلى أَحَد أَنْكَرَ وِلايَتَهُ وَلَنْ يَغْفِرَ لَهُ، حَتْماً عَلَى اللهِ أَنْ يَفْعَلَ ذلِكَ بِمَنْ خالَفَ أَمْرَهُ وَأَنْ يُعَذِّبَهُ عَذاباً نُكْراً أَبَدَ الاْبادِ وَدَهْرَ الدُّهُورِ
وفي سورة النساء يقول الله تبارك وتعالى: إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا (48)
كيف نوفق بين عدم مغفرة الله لمن ينكر ولاية أمير المؤمنين عليه السلام و الآية التي تقول إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء؟
بارك الله فيكم وجعله في ميزان حسناتكم
تعليق