من مواعظ الأمام الحسين بن علي عليه السلام
قال عليه السلام لرجل اغتاب عنده رجلا :
وقال عليه السلام :
ان قوما عبدوا الله رغبة فتلك عبادة التجار ،
وان قوما عبدوا الله رهبة فتلك عبادة العبيد .
وان قوما عبدوا الله شكرا فتلك عبادة الأحرار وهي أفضل العبادة .
وقال عليه السلام :
الأستدراج من الله سبحانه وتعالى لعبده أن يسبغ عليه النعم ويسلبه الشكر .
وقال عليه السلام :
للسلام سبعون حسنة تسع وستون للمبتدىء وواحدة للراد .
وقال عليه السلام :
البخيل من بخل بالسلام .
وقال عليه السلام :
ان حوائج الناس اليكم من نعم الله عليكم فلا تملوا النعم .
وقال عليه السلام :
لاتصفن لملك دواء فان نفعه لم يحمدك وان ضره اتهمك .
وقال عليه السلام :
الناس عبيد المال والدين لعق على ألسنتهم ، يحيطونهما درت به معائشهم فاذا محصوا بالبلاء قل الديانون .
وقال عليه السلام :
من قبل عطاءك فقد أعانك على الكرم .
وجاءه رجل من الأنصار يريد أن يسأله حاجه
فقال عليه السلام :
يا أخاالأنصار صن وجهك عن بذلة المسألة وارفع حاجتك في رقعة فاني آت فيها ما سارك ان شاءالله ،
فكتب يا أبا عبدالله ان لفلان علي خمسمائة دينار وقد ألح بي فكلمه ينظرني الى ميسرة ، فلما قرأ الحسين عليه السلام الرقعة دخل الى منزله فأخرج صرة فيها ألف دينار ،
وقال عليه السلام له :
أما خمسمائة فاقض بها دينك
وأما خمسمائة فاستعن بهاعلى دهرك
ولاترفع حاجتك الا الى أحد ثلاثة :
الى ذي دين ،
أو مروة ،
أو حسب ،
فأما ذو الدين فيصون دينه ،
وأما ذو المروة فانه يستحي لمروته ،
وأما ذو الحسب فيعلم انك لمتكرم وجهك أن تبذله له في حاجتك فهو يصون وجهك أن يردك بغير قضاء حاجتك .
السلام عليك يا أبا عبدالله
قال عليه السلام لرجل اغتاب عنده رجلا :
وقال عليه السلام :
ان قوما عبدوا الله رغبة فتلك عبادة التجار ،
وان قوما عبدوا الله رهبة فتلك عبادة العبيد .
وان قوما عبدوا الله شكرا فتلك عبادة الأحرار وهي أفضل العبادة .
وقال عليه السلام :
الأستدراج من الله سبحانه وتعالى لعبده أن يسبغ عليه النعم ويسلبه الشكر .
وقال عليه السلام :
للسلام سبعون حسنة تسع وستون للمبتدىء وواحدة للراد .
وقال عليه السلام :
البخيل من بخل بالسلام .
وقال عليه السلام :
ان حوائج الناس اليكم من نعم الله عليكم فلا تملوا النعم .
وقال عليه السلام :
لاتصفن لملك دواء فان نفعه لم يحمدك وان ضره اتهمك .
وقال عليه السلام :
الناس عبيد المال والدين لعق على ألسنتهم ، يحيطونهما درت به معائشهم فاذا محصوا بالبلاء قل الديانون .
وقال عليه السلام :
من قبل عطاءك فقد أعانك على الكرم .
وجاءه رجل من الأنصار يريد أن يسأله حاجه
فقال عليه السلام :
يا أخاالأنصار صن وجهك عن بذلة المسألة وارفع حاجتك في رقعة فاني آت فيها ما سارك ان شاءالله ،
فكتب يا أبا عبدالله ان لفلان علي خمسمائة دينار وقد ألح بي فكلمه ينظرني الى ميسرة ، فلما قرأ الحسين عليه السلام الرقعة دخل الى منزله فأخرج صرة فيها ألف دينار ،
وقال عليه السلام له :
أما خمسمائة فاقض بها دينك
وأما خمسمائة فاستعن بهاعلى دهرك
ولاترفع حاجتك الا الى أحد ثلاثة :
الى ذي دين ،
أو مروة ،
أو حسب ،
فأما ذو الدين فيصون دينه ،
وأما ذو المروة فانه يستحي لمروته ،
وأما ذو الحسب فيعلم انك لمتكرم وجهك أن تبذله له في حاجتك فهو يصون وجهك أن يردك بغير قضاء حاجتك .
السلام عليك يا أبا عبدالله
تعليق