بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين .
قال رسول الله صلى الله عليه وآله : «الحمى رائد الموت ، وسجن الله في أرضه ، وحرّها من جهنم ، وهي حظّ كل مؤمن من النار.
ونعم الوجع الحمى يعطي كل عضو حظه من البلاء، ولا خير فيمن لا يُبتلى.
وإن المؤمن إذا حُمَّ حمى واحدة، تناثرت الذنوب عنه كورق الشجر، فإن أنّ على فراشه ، فأنينه تسبيح ، وصياحه تهليل ، وتقلّبه على فراشه كمن يضرب بسيفه في سبيل الله ، فإن أقبل يعبد الله
(مع مرضه) ، كان مغفوراً له ، وطوبى له.
البحار ج 23 ص 9 .
وقال صلى الله عليه وآله :
عجبت للمؤمن وجزعه من السقم، ولو يعلم ماله
في السقم من الثواب، لاحب أن لا يزال سقيما حتى يلقى ربه عزوجل . البحار ج 78 ص 206 .
قال (صلّى الله عليه وآله ) : للمريض اربع خصال : يُرفع عنه القلم ، ويأمر الله المَلَك فيكتب له كل فضل كان يعمل في صحته ، ويتبع مرضه كل عضومن جسده فيستخرج ذنوبه منه ، فإِن مات مات مغفوراً له ، وإِن عاش عاش مغفوراً له. جامع الاخبار ج 22 ص 3 .
قال (صلى الله عليه وآله ): إذا مرض المسلم كتب الله له بأحسن ما كان يعمل في صحته وتساقطت ذنوبه كما تساقط ورق الشجر.
الفصول المهمة في أصول الأئمة ج 4 ص 310 .
وعن الإمام جعفر الصادق عليه السلام أنه قال :
قال: إن العبد إذا كثرت ذنوبه ولم يجد ما يكفرها به
ابتلاه الله عزوجل بالحزن في الدنيا ليكفرها، فإن فعل ذلك به وإلا أسقم بدنه
ليكفرها به، فإن فعل ذلك به وإلا شدد عليه عند موته ليكفرها به، فإن فعل ذلك به
وإلا عذبه في قبره ليلقى الله عزوجل يوم يلقاه وليس شئ يشهد عليه بشئ من ذنوبه. البحار ج 5 ص 315 .
وعن الإمام علي الرضا عليه السلام أنه قال :
قال: المرض للمؤمن تطهير ورحمة وللكافر تعذيب ولعنة، وإنّ المرض لايزال بالمؤمن حتّى لايكون عليه ذنب .
مستدردك سفينة البحار ج 9 ص 370 .
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين .
قال رسول الله صلى الله عليه وآله : «الحمى رائد الموت ، وسجن الله في أرضه ، وحرّها من جهنم ، وهي حظّ كل مؤمن من النار.
ونعم الوجع الحمى يعطي كل عضو حظه من البلاء، ولا خير فيمن لا يُبتلى.
وإن المؤمن إذا حُمَّ حمى واحدة، تناثرت الذنوب عنه كورق الشجر، فإن أنّ على فراشه ، فأنينه تسبيح ، وصياحه تهليل ، وتقلّبه على فراشه كمن يضرب بسيفه في سبيل الله ، فإن أقبل يعبد الله
(مع مرضه) ، كان مغفوراً له ، وطوبى له.
البحار ج 23 ص 9 .
وقال صلى الله عليه وآله :
عجبت للمؤمن وجزعه من السقم، ولو يعلم ماله
في السقم من الثواب، لاحب أن لا يزال سقيما حتى يلقى ربه عزوجل . البحار ج 78 ص 206 .
قال (صلّى الله عليه وآله ) : للمريض اربع خصال : يُرفع عنه القلم ، ويأمر الله المَلَك فيكتب له كل فضل كان يعمل في صحته ، ويتبع مرضه كل عضومن جسده فيستخرج ذنوبه منه ، فإِن مات مات مغفوراً له ، وإِن عاش عاش مغفوراً له. جامع الاخبار ج 22 ص 3 .
قال (صلى الله عليه وآله ): إذا مرض المسلم كتب الله له بأحسن ما كان يعمل في صحته وتساقطت ذنوبه كما تساقط ورق الشجر.
الفصول المهمة في أصول الأئمة ج 4 ص 310 .
وعن الإمام جعفر الصادق عليه السلام أنه قال :
قال: إن العبد إذا كثرت ذنوبه ولم يجد ما يكفرها به
ابتلاه الله عزوجل بالحزن في الدنيا ليكفرها، فإن فعل ذلك به وإلا أسقم بدنه
ليكفرها به، فإن فعل ذلك به وإلا شدد عليه عند موته ليكفرها به، فإن فعل ذلك به
وإلا عذبه في قبره ليلقى الله عزوجل يوم يلقاه وليس شئ يشهد عليه بشئ من ذنوبه. البحار ج 5 ص 315 .
وعن الإمام علي الرضا عليه السلام أنه قال :
قال: المرض للمؤمن تطهير ورحمة وللكافر تعذيب ولعنة، وإنّ المرض لايزال بالمؤمن حتّى لايكون عليه ذنب .
مستدردك سفينة البحار ج 9 ص 370 .