الكتاب : الفتاوى الكبرى
المؤلف :
تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني (المتوفى : 728هـ)
المحقق :
محمد عبدالقادر عطا - مصطفى عبدالقادر عطا
الناشر :
دار الكتب العلمية
الطبعة :
الطبعة الأولى 1408هـ - 1987م
عدد الأجزاء :
6
ج3ص233
وُجُوبُ الْخِدْمَةِ ؛ فَإِنَّ الزَّوْجَ سَيِّدُهَا فِي كِتَابِ اللَّهِ ؛ وَهِيَ عَانِيَةٌ عِنْدَهُ بِسُنَّةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : وَعَلَى الْعَانِي وَالْعَبْدِ الْخِدْمَةُ ؛)
اولا: لا توجد في سنة رسول الله هذا الافتراء؟
اجل ابن تيمية اخذ هذه الفتوى من اخوانه النصارى
يقول كتاب المقدس عند النصارى:
وقال الرب الإله: «ليس جيدا أن يكون آدم وحده، فأصنع له معينا نظيره»
موضع الآية بالكتاب المقدس : الاصحاح الثانى من سفر التكوين والعدد :18 ..ويرمز للآية بــ (تك18:2)
هي لاجل ان تكون خادمة له
وهي عند ابن تيمية لاجل خدمة الزوج!!!
جاء الكتاب المقدس :
تعليق