عن بريد بن معاوية, عن أحدهما (ع) في قول الله عز وجل {وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم} فرسول الله (ص) أفضل الراسخين في العلم, قد علمه الله عز وجل جميع ما أنزل عليه من التنزيل والتأويل وما كان الله لينزل عليه شيئا لم يعلمه تأويله, وأوصياؤه من بعده يعلمونه كله, والذين لا يعلمون تأويله إذا قال العالم فيهم بعلم فأجابهم الله بقوله {يقولون آمنا به كل من عند ربنا} والقرآن خاص وعام ومحكم ومتشابه وناسخ ومنسوخ, فالراسخون في العلم يعلمونه.
بصار الدرجات ج 1 ص 204, الكافي ج 1 ص 213, الوافي ج 3 ص 531, الفصول المهمة ج 1 ص 387, البرهان ج 1 ص 45, مرآة العقول ج 2 ص 343, بحار الأنوار ج 17 ص 130تفسير نور الثقلين ج 1 ص 317, تفسير كنز الدقائق ج 3 ص 44, مستدرك الوسائل ج 17 ص 332
بصار الدرجات ج 1 ص 204, الكافي ج 1 ص 213, الوافي ج 3 ص 531, الفصول المهمة ج 1 ص 387, البرهان ج 1 ص 45, مرآة العقول ج 2 ص 343, بحار الأنوار ج 17 ص 130تفسير نور الثقلين ج 1 ص 317, تفسير كنز الدقائق ج 3 ص 44, مستدرك الوسائل ج 17 ص 332
تعليق