بسم الله الرحمن الرحيم .
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين . ( اللهم صل على محمد وآل محمد ) .
روي عن سلمان رضي الله عنه قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : ( من صلى ليلة من ليالي رجب عشر ركعات ، يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب و ( قل يا أيها الكافرون) مرة و ( قل هو الله أحد) ثلاث مرات ، غفر الله تبارك وتعالى له كل ذنب عمل وسلف له من ذنوبه ، وكتب الله تبارك وتعالى له بكل ركعة عبادة ستين سنة ، وأعطاه الله تعالى بكل سورة قصرا من لؤلؤة في الجنة ، وكتب الله تعالى له من الأجر كمن صام وصلى وحج واعتمر وجاهد في تلك السنة وكتب الله تعالى له إلى السنة القابلة في كل يوم حجة وعمرة ، ولا يخرج من صلاته حتى يغفر الله له .
فإذا فرغ من صلاته ناداه ملك من تحت العرش : استأنف العمل يا ولي الله فقد أعتقك الله تعالى من النار ، وكتبه الله تعالى من المصلين تلك السنة كلها ، وإن مات فيما بين ذلك مات شهيدا ، واستجاب الله تعالى دعاءه ، وقضى حوائجه ، وأعطاه كتابه بيمينه ، وبيض وجهه ، وجعل الله بينه وبين النار سبع خنادق ) .
إقبال الأعمال ، السيد ابن طاووس الحسني ، ج 3 ، ص 179 .
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين . ( اللهم صل على محمد وآل محمد ) .
روي عن سلمان رضي الله عنه قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : ( من صلى ليلة من ليالي رجب عشر ركعات ، يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب و ( قل يا أيها الكافرون) مرة و ( قل هو الله أحد) ثلاث مرات ، غفر الله تبارك وتعالى له كل ذنب عمل وسلف له من ذنوبه ، وكتب الله تبارك وتعالى له بكل ركعة عبادة ستين سنة ، وأعطاه الله تعالى بكل سورة قصرا من لؤلؤة في الجنة ، وكتب الله تعالى له من الأجر كمن صام وصلى وحج واعتمر وجاهد في تلك السنة وكتب الله تعالى له إلى السنة القابلة في كل يوم حجة وعمرة ، ولا يخرج من صلاته حتى يغفر الله له .
فإذا فرغ من صلاته ناداه ملك من تحت العرش : استأنف العمل يا ولي الله فقد أعتقك الله تعالى من النار ، وكتبه الله تعالى من المصلين تلك السنة كلها ، وإن مات فيما بين ذلك مات شهيدا ، واستجاب الله تعالى دعاءه ، وقضى حوائجه ، وأعطاه كتابه بيمينه ، وبيض وجهه ، وجعل الله بينه وبين النار سبع خنادق ) .
إقبال الأعمال ، السيد ابن طاووس الحسني ، ج 3 ، ص 179 .
تعليق