بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين .
وبعد فقد عرف ابن تيمية بشذوذه ومخالفته الى جميع المسلمين وهذا تكاثرة عليه الردود وحبس أكثر من مرة وستتيب كذلك وهذه اقول علمين من أعلام السلفية في كشف زيف ابن تيمية قال ابن حجر الهيتمي وهو يرد على ابن تيمية ما نصه :
وأن ربنا سبحانه وتعالى عما يقول الظالمون والجاحدون علوّاً كبيراً مَحلُّ الحوادث تعالى الله عن ذلك وتقدس ، وأنه مْركَّبٌ تفتقر ذاته افتقار الكل للجزء تعالى الله عن ذلك وتقدس ، وأن القرآن محدث في ذات الله تعالى الله عن ذلك ، وأن العالم قديم بالنوع ، ولم يزل مع الله مخلوقاً دائماً فجعله موجباً بالذات لا فاعلاً بالاختيار تعالى الله عن ذلك ، وقوله بالجِسْمِّية والجهة والانتقال ، وأنه بقَدَر العرش لا أصْغَرَ ولا أكبر تعالى الله عن هذا الافتراء الشنيع القبيح ، والكفر البراح الصريح ، وخذل مُتَّبِعيه وشتت شَمْل معتقديه ، وقال : إن النار تفنى ، وأن الأنبياء غير معصومين ، وأن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم )
لا جاه له ولا يتوسل به ، وأنَّ إنشاء السفر إليه بسبب الزيارة معصية لا تُقصر الصلاة فيه . الفتاوى الحديثية ص 85 .
وقال في صفحة 143:
وإياك أنْ تصغى إلى ما في كتب ابن تيمية وتلميذه ابن قيم الجوزية وغيرهما ممن اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن
وإياك أنْ تصغى إلى ما في كتب ابن تيمية وتلميذه ابن قيم الجوزية وغيرهما ممن اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن ..
قال السبكي في مقدمة الدُرَّة المضية ما نصّه : “أما بعد، فإنه لمّا أحدث ابن تيمية ما أحدث في أصول العقائد، ونقض من دعائم الإسلام الأركان والمعاقد، بعد أن كان مستترا بتبعية الكتاب و السُّنة، مظهرا أنه داع إلى الحقّ هاد إلى الجنة، فخرج عن الاتّباع إلى الابتداع، وشذَّ عن جماعة المسلمين بمخالفة الإجماع، وقال بما يقتضي الجسميّة والتركيب في الذات المقدّس، وأن الافتقار إلى الجزء (أي افتقار الله إلى الجزء) ليس بمحال، وقال بحلول الحوادث بذات الله تعالى، وأن القرآن مُحدَث تكلم الله به بعد أن لم يكن، وأنه يتكلم ويسكت .
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين .
وبعد فقد عرف ابن تيمية بشذوذه ومخالفته الى جميع المسلمين وهذا تكاثرة عليه الردود وحبس أكثر من مرة وستتيب كذلك وهذه اقول علمين من أعلام السلفية في كشف زيف ابن تيمية قال ابن حجر الهيتمي وهو يرد على ابن تيمية ما نصه :
وأن ربنا سبحانه وتعالى عما يقول الظالمون والجاحدون علوّاً كبيراً مَحلُّ الحوادث تعالى الله عن ذلك وتقدس ، وأنه مْركَّبٌ تفتقر ذاته افتقار الكل للجزء تعالى الله عن ذلك وتقدس ، وأن القرآن محدث في ذات الله تعالى الله عن ذلك ، وأن العالم قديم بالنوع ، ولم يزل مع الله مخلوقاً دائماً فجعله موجباً بالذات لا فاعلاً بالاختيار تعالى الله عن ذلك ، وقوله بالجِسْمِّية والجهة والانتقال ، وأنه بقَدَر العرش لا أصْغَرَ ولا أكبر تعالى الله عن هذا الافتراء الشنيع القبيح ، والكفر البراح الصريح ، وخذل مُتَّبِعيه وشتت شَمْل معتقديه ، وقال : إن النار تفنى ، وأن الأنبياء غير معصومين ، وأن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم )
لا جاه له ولا يتوسل به ، وأنَّ إنشاء السفر إليه بسبب الزيارة معصية لا تُقصر الصلاة فيه . الفتاوى الحديثية ص 85 .
وقال في صفحة 143:
وإياك أنْ تصغى إلى ما في كتب ابن تيمية وتلميذه ابن قيم الجوزية وغيرهما ممن اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن
وإياك أنْ تصغى إلى ما في كتب ابن تيمية وتلميذه ابن قيم الجوزية وغيرهما ممن اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن ..
قال السبكي في مقدمة الدُرَّة المضية ما نصّه : “أما بعد، فإنه لمّا أحدث ابن تيمية ما أحدث في أصول العقائد، ونقض من دعائم الإسلام الأركان والمعاقد، بعد أن كان مستترا بتبعية الكتاب و السُّنة، مظهرا أنه داع إلى الحقّ هاد إلى الجنة، فخرج عن الاتّباع إلى الابتداع، وشذَّ عن جماعة المسلمين بمخالفة الإجماع، وقال بما يقتضي الجسميّة والتركيب في الذات المقدّس، وأن الافتقار إلى الجزء (أي افتقار الله إلى الجزء) ليس بمحال، وقال بحلول الحوادث بذات الله تعالى، وأن القرآن مُحدَث تكلم الله به بعد أن لم يكن، وأنه يتكلم ويسكت .
تعليق