يصيبني العجب !!
كلما قرأتُ او سمعتُ عن اولئك العاكفين في طلب العلم او تدبر آيات القرآن الكريم
او اصحاب العبادة والتهجد ..
كيف لا يملّون , او يتعبون , او يفترون ؟؟
ولكن يذهب عجبي حينما ارى اليوم الخاشعين على هواتفهم وكأن على رؤسهم الطير ..
لأتيقن أنَّ قلوبنا اذا أحبت شيئاً لا تكلّ ولا تملّ منه أبدا ..
كلما قرأتُ او سمعتُ عن اولئك العاكفين في طلب العلم او تدبر آيات القرآن الكريم
او اصحاب العبادة والتهجد ..
كيف لا يملّون , او يتعبون , او يفترون ؟؟
ولكن يذهب عجبي حينما ارى اليوم الخاشعين على هواتفهم وكأن على رؤسهم الطير ..
لأتيقن أنَّ قلوبنا اذا أحبت شيئاً لا تكلّ ولا تملّ منه أبدا ..
تعليق