أمي رغم بلوغ الستين
ما زال التوق
يأخذني كل أوان
إلى حضن
ملؤه الحنان
تغفو
بين ثناياها
جراح سني الفراق
تروي
قصة عشق...
لم تنتهِ
ما زال التوق
يأخذني كل أوان
إلى حضن
ملؤه الحنان
تغفو
بين ثناياها
جراح سني الفراق
تروي
قصة عشق...
لم تنتهِ
تعليق