بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
{يقول أهلكت مالًا لُبَدًا}
سمَّى الله تعالى الإنفاق في الشهوات والمعاصي إهلاكًا
لأنه لا ينتفع المنفق بما أنفق، ولا يعود عليه من إنفاقه إلا الندم والخسارة والتعب والقلة، لا كمن أنفق في مرضاة الله في سبيل الخير، فإن هذا قد تاجر مع الله، وربح أضعافَ أضعافَ ما أنفق.
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
{يقول أهلكت مالًا لُبَدًا}
سمَّى الله تعالى الإنفاق في الشهوات والمعاصي إهلاكًا
لأنه لا ينتفع المنفق بما أنفق، ولا يعود عليه من إنفاقه إلا الندم والخسارة والتعب والقلة، لا كمن أنفق في مرضاة الله في سبيل الخير، فإن هذا قد تاجر مع الله، وربح أضعافَ أضعافَ ما أنفق.
تعليق