إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نصيحة الصحابة للحسين رضي الله عنه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    المشاركة الأصلية بواسطة قمر مشاهدة المشاركة
    سبق وبيننا لك ان الامام الحسين معصوم ومفروض الطاعة ولا يحتاج الى وصية احد هذا اولا
    ثم لم تجيب على ما بينته في مشاركتي السابقة راجيا الاجابة ...
    وضع في عقلك ان الذين بينوا للامام الحسين ع مسيره ومصرعه هم اكبر من عبدالله بن عباس وابن الحنفية وعبدالله بن جعفر هل تعرف من هم ؟
    جوابك على ما سألت سيكون الرد ان اجبت واعلم جيدا ما تريد الوصول اليه لكن نماشيك لحد اخر لحظة ...
    ثم النصائح التي وجهت للامام الحسين ع متى وجهت واين حدد ذلك بالضبط لانه تم تبيلغه بهلاك معاوية وطالبوه بالبيعة ليزيد وهاجر نفس الليلة تاركا مدينة جده ص ؟


    النصائح وجهت له وهو في مكة او ع الطريق
    يريدون منه الذهاب الى اليمن او مكان اخر غير العراق
    لان العراق غدروا باخيه الحسن وابوه من قبل

    ​​​​​​ثانيا: قلت لايحتاج وصية من احد

    ماهي ادلتك !؟

    ​​​​​
    ​​​

    تعليق


    • #12
      لا زلت مطالبا للرد على التالي :-
      لماذا غادر مدينة جده ص ما هي الاسباب ولماذا لم ينصحوه عند وجوده بالمدينة ؟

      وضع في عقلك ان الذين بينوا للامام الحسين ع مسيره ومصرعه هم اكبر من عبدالله بن عباس وابن الحنفية وعبدالله بن جعفر هل تعرف من هم ؟
      لم تجيب على السؤال الاخر اعلاه ؟

      ​​​​​​ثانيا: قلت لايحتاج وصية من احد

      ماهي ادلتك !؟

      ​​​​​​بينت مع الاخ خاصف النعل انه امام معصوم وبينت حديث جده ص الحسن والحسين امامان قاما ام قعدا وتطالب بالدليل ؟
      ثم الاحاديث التي انزلتها ما مصادرها لم لم تذكرها كي تتم الفائدة للاخرين ...
      يبدو عليك لا تقرأ ما نطالبك ولا تابه لذلك فبين لنا ما الذي تريد الوصول اليه ....

      تعليق


      • #13
        المشاركة الأصلية بواسطة وهاب مشاهدة المشاركة
        السلام عليكم

        ماهو رايكم بنصيحة الصحابة للحسين رضي الله عنه
        بعدم الخروج من المدينة الى العراق ؟؟

        عبد الله بن عباس ، وعبد الله بن عمر ، وأبو سعيد الخدري ، وجابر بن عبد الله ، والمسور بن مخرمة ، وعبد الله بن الزبير ، رضي الله عنهم أجمعين .

        قاموا بنهيه وتخطئته ان خرج

        كل الروايات صحيحة عند الشيعة والسنة
        ​​​​
        ضيفنا المكرم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        راينا اننا لو كلفت نفس قليل وصدقت رسول الله صلى الله عليه واله وامتثلت له في اتباع الثقلين (كتاب الله وعترته) لما وقعت بهذه الحيرة وايدت الباطل على حساب الله ورسوله واهل بيته
        ولو طالعت المسالة بعيد عن التعصب لعرفت الجواب بكل صراحة ...
        فالحسين هو ريحانة رسول الله وهو سبطه وهو كما قال جده المصطفى (حسين مني وانا من حسين) فعجبا لكم تخطئون بضعة رسول الله صلى الله عليه وتصوبون من قتله ؟ وظلمه واقصاه ؟
        بدليل انك تدين بدين قالتي ريحانة الرسول وتاتي وتقول الحسين خطئه الاخرون ولم تكلف نفسك لمعرفة الحق اساساً
        تعال اقرا ما اتيت به لكي تعرف الى اين انت ذاهب
        لو كانت هناك فطرة سليمة لهذا البعض لقيل : إنّه يجب على الصحابة نصرة الإمام الحسين عليه‌ السلام وطاعته لان رسول الله امرهم بمودة اهل بيته وطاعتهم والحفاظ عليهم والتمسك بهم ، لا أنّه يجب على الامام الحسين أن يطيعهم اذا كانت نصيحتم تخالف ما امره رسول الله صلى الله عليه واله !!

        فنحن نعرف أنّ النبيّ صلى ‌الله ‌عليه ‌وآله أخبر المسلمين بأنّ أُمّته سوف تقتل ولده الحسين في كربلاء! وكان الحسين والصحابة يعلمون بذلك؟

        نعم ، الحسين كان أدرى من غيره بما سيحدث له بإخبار مسبق من رسول الله صلى ‌الله ‌عليه ‌وآله ، وروايات الشيعة والسنّة تؤكّد ذلك ، فهذه عمرة بنت عبد الرحمن ـ كما ذكر ابن كثير ـ ترسل إليه تطلب منه عدم الخروج وتقول : أشهد لسمعت عائشة تقول ، إنّها سمعت رسول الله صلى ‌الله ‌عليه ‌وآله يقول :
        « يقتل الحسين بأرض بابل » ، فلمّا قرأ كتابها قال : « فلابدّ لي إذاً من مصرعي ومضى » (1).

        وذكر أيضاً قول الحسين عليه‌ السلام للفرزدق : « لو لم أعجل لأخذت » (2) ، وكذلك ما رواه عن يزيد الرشك ، من قوله عليه‌ السلام : « ولا أراهم إلاّ قاتلي »!

        وعن معاوية بن قرّة قال : قال الحسين :
        « والله لتعتدن عليّ كما اعتدت بنو إسرائيل في السبت » ، وعن جعفر الضبعي عنه عليه‌ السلام : « والله لا يدعوني حتّى يستخرجوا هذه العلقة من جوفي » (3).

        وذكر ابن كثير قول الإمام الحسين عليه‌ السلام لمن طلب منه الرجوع : « إنّه ليس بخفي عليّ ما قلت وما رأيت ، ولكنّ الله لا يغلب على أمره » ، ثمّ ارتحل قاصداً الكوفة (4) ، فخروج الحسين عليه‌ السلام كان بعلم منه بقتله ، بل كان يعلم بتفاصيل مقتله الشريف أيضاً.


        وأمّا بشأن النصائح فنقول :

        نصيحة ابن عباس للحسين عليه‌ السلام :

        نقل ابن كثير عن ابن عباس قال : استشارني الحسين بن علي في الخروج ، فقلت : لولا أن يزري بي وبك الناس لشبثت يدي في رأسك ، فلم أتركك تذهب ، فكان الذي ردّ عليّ أن قال : « لأن أُقتل في مكان كذا وكذا ، أحبّ إليّ من أن أُقتل بمكّة » ، قال : فكان هذا الذي سلى نفسي عنه (5).

        إذاً ، فقد استسلم ابن عباس لرأي الحسين عليه‌ السلام عندما علم أنّ بني أُمية قد عزموا على قتله أينما كان ، وأنّ خروجه إنّما هو لئلا يستحلّ بيت الله الحرام ، وتفهّم ابن عباس موقف الحسين عليه‌ السلام! وبهذا يظهر لك زيف القول : إنّ ابن عباس نهاه ومنعه!!

        روى الحاكم ع
        ن ابن عباس قال : أوحى الله تعالى إلى محمّد صلى ‌الله ‌عليه ‌وآله : إنّي قتلت بيحيى بن زكريا سبعين ألفاً ، وإنّي قاتل بابن ابنتك سبعين ألفاً وسبعين ألفاً ، هذا لفظ حديث الشافعي ، وفي حديث القاضي أبي بكر بن كامل : إنّي قتلت على دم يحيى بن زكريا ، وإنّي قاتل على دم ابن ابنتك (6) ، وقد صحح الحديث الحاكم والذهبي .

        وهذا الحديث له دلالة عظيمة جدّاً بمكانة الإمام الحسين عليه‌ السلام عند الله تعالى ، لا ينالها إلاّ صاحب حقّ ، وإلاّ فهل يدّعي البعض أنّ المخطئ الذي كان في خروجه فساد عظيم ، يقارنه الله بيحيى النبيّ عليه‌ السلام ، بل يغضب له غضباً يفوق غضبه وانتقامه له؟ البصير يفهم ، وأمّا عمى القلب فمرض عضال.

        ونقل الحاكم أيضاً عن ابن عباس قال : رأيت النبيّ صلى ‌الله ‌عليه ‌وآله فيما يرى النائم نصف النهار ، أشعث أغبر معه قارورة فيها دم ، فقلت : يا نبي الله ما هذا؟ قال : « هذا دم الحسين وأصحابه لم أزل ألتقطه منذ اليوم » ، قال : فأحصي ذلك اليوم فوجدوه قتل قبل ذلك بيوم ، قال الحاكم : « هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه » (7) ، وقال الذهبي على شرط مسلم.

        ونقل ابن كثير : عن أشعث بن سحيم عن أبيه قال :
        سمعت أنس بن الحارث يقول : سمعت رسول الله صلى ‌الله ‌عليه ‌وآله يقول : « إنّ ابني ـ يعني الحسين ـ يقتل بأرض يقال لها كربلاء ، فمن شهد منكم ذلك فلينصره » ، قال : فخرج أنس بن الحارث إلى كربلاء ، فقتل مع الحسين (8).

        ويظهر من ابن حجر في ترجمة أنس بن الحارث قبوله للرواية ، قال : قتل مع الحسين بن علي ، سمع النبيّ صلى ‌الله ‌عليه ‌وآله ، قاله محمّد عن سعيد بن عبد الملك الحرّاني عن عطاء بن مسلم ، حدّثنا أشعث بن سحيم عن أبيه ، سمعت أنس بن الحارث ، ورواه البغوي وابن السكن وغيرهما من هذا الوجه ، ومتنه : سمعت رسول الله صلى ‌الله ‌عليه ‌وآله يقول : « إنّ ابني هذا ـ يعني الحسين ـ يقتل بأرض يقال لها كربلاء ، فمن شهد منكم فلينصره » ، قال : فخرج أنس بن الحارث إلى كربلاء ، فقتل بها مع الحسين.



        فهل يأمر رسول الله صلى ‌الله ‌عليه ‌وآله بنصح
        شخص مخطئ؟ أم هو التعصّب الذي دعا بعضهم إلى إنكار كون أنس من الصحابة ؟؟.

        نصيحة ابن عمر المزعومة!

        أمّا عبد الله بن عمر ، فقد كان معروفاً بمبدأ الخضوع للحاكم مهما كان ، حيث بايع يزيد وهو يعلم أنّه شارب الخمور مرتكب الفجور ، ولم يترك هذا المبدأ إلاّ عند بيعة الأُمّة لعلي أمير المؤمنين عليه‌ السلام ، وقد ندم على فعله! (9).

        فالذي يندم على أفعاله ، ويبايع يزيد مع أقلّ تهديد ، كيف يعتدّ الإمام الحسين عليه‌ السلام بموقفه ونصحه؟

        كما أنّ ما ذكروه عن نصيحة أبي سعيد الخدري وغيره غير ثابت ، وحتّى لو ثبت ، فقد عرفت أنّ الإمام الحسين عليه‌ السلام يعمل بما أمر به جدّه المصطفى صلى ‌الله ‌عليه ‌وآله ، الذي لا ينطق عن الهوى ، إن هو إلاّ وحي يوحى!


        نصيحة ابن الزبير المزعومة!

        وأمّا خلط نصيحة ابن الزبير بجملة النصائح فعجب من القول ، لأنّ مصادر التاريخ تذكر عكس ذلك ، فقد كان ينصح الإمام الحسين عليه‌ السلام أن يخرج إلى العراق ، وقد نقل ابن كثير قول ابن الزبير : أما لو كان لي مثل أنصارك ما عدلت عنها ، فلمّا خرج من عنده ، قال الحسين : « قد علم ابن الزبير أنّه ليس له من الأمر معي شيء ، وأنّ الناس لم يعدلوا بي غيري ، فودّ أنّي خرجت لتخلو له » (10).

        ونقل : ولزم ابن الزبير الحجر ، ولبس المعافري ، وجعل يحرّض الناس على بني أُمية ، وكان يغدو ويروح إلى الحسين ، ويشير إليه أن يقدم العراق ، ويقول : هم شيعتك وشيعة أبيك (11).

        حتّى ظنّ أبو سلمة بن عبد الرحمن ، بأنّ الحسين خرج متأثّراً بكلام ابن الزبير ، أورد ابن كثير : وقال أبو سلمة بن عبد الرحمن : وقد كان ينبغي لحسين أن يعرف أهل العراق ولا يخرج إليهم ، ولكن شجّعه على ذلك ابن الزبير ، وكتب إليه المسور بن مخرمة : إيّاك أن تغتر بكتب أهل العراق ، وبقول ابن الزبير ، ألحق بهم فإنهّم ناصروك (12).

        ومن مسلّمات التاريخ : أنّ ابن الزبير لم يكن يوماً ما ناصحاً للإمام الحسين عليه‌ السلام ، بل قد أثبت ابن كثير في تاريخه قول ابن عباس لابن الزبير وهو مغضب : « يا بن الزبير قد أتى ما أحببت ، قرّت عينك ، هذا أبو عبد الله خارج ويتركك والحجاز » (13).

        وذكر الذهبي في سير أعلام النبلاء : « فقال ابن عباس للحسين : لولا أن يزري بي وبك لنشبت يدي في رأسك ، ولو أعلم أنّك تقيم ، إذاً لفعلت ، ثمّ بكى ، وقال : أقررت عين ابن الزبير ، ثمّ قال بعد لابن الزبير : قد أتى ما أحببت أبو عبد الله ، يخرج إلى العراق ، ويتركك والحجاز.

        يا لك من قنبرة بمعمر

        خلا لك البر فبيضي واصفري

        ونقري ما شئت أن تنقري

        صيّادك اليوم قتيل فابشري (14) .


        نصيحة ابن عمر المزعومة لا أصل لها :

        فلم يذكر التاريخ أيّ لقاء تمّ بين الحسين عليه‌ السلام وعبد الله بن عمر ، بل ينقل ابن كثير خلاف ذلك عن يحيى بن معين ، حدّثنا أبو عبيدة ، ثنا سليم بن حيّان عن سعيد بن مينا قال : سمعت عبد الله بن عمر : عجّل حسين قدره ، والله لو أدركته ما تركته يخرج إلاّ أن يغلبني (15).

        والبعض يقول : رواه يحيى بن معين بسند صحيح ، ويتغافل عن سند ابن كثير إلى يحيى بن معين ، في حين أنّ سند يحيى ، كما في ابن عساكر مضطرب ، فيقول في تاريخ مدينة دمشق : « يحيى بن معين ثنا أبو عبيدة ثنا سليم بن حيّان ، قال الحرّاني : سليمان بن سعيد بن مينا قال : سمعت عبد الله ابن عمر يقول : عجّل حسين قدره ... » (16).

        نعم قال المحقّق : بالأصل عمرو ، والمثبت عن الترجمة المطبوعة.

        والمهم هنا : أنّ سليم ينقل عن سليمان بن سعيد لا سعيد بن مينا ، فضلاً عن وجود نسخ ، أنّه ابن عمر لا عمرو.

        بل أنّ الفرزدق يروي خلاف ذلك ـ كما في سير أعلام النبلاء ـ حيث قال : « لمّا خرج الحسين لقيت عبد الله بن عمرو فقلت : إنّ هذا الرجل قد خرج ، فما ترى؟ قال : أرى أن تخرج معه ، فإنّك إن أردت دنيا أصبتها ، وإن أردت آخرة أصبتها ... » (17) ، فمن أين احتطبوا هذه النصيحة والمنع المزعوم؟!!


        نصيحة محمّد بن الحنفية :

        روى ابن عساكر : « وتبعهم محمّد بن الحنفية ، فأدرك حسيناً بمكّة ، وأعلمه أنّ الخروج ليس له برأي » (18).

        ولكن ما يرويه الطبري يختلف عن ذلك ، فقد ذكر أنّه قال : « تنح بتبعتك عن يزيد بن معاوية عن الأمصار ما استطعت ، ثمّ ابعث رسلك إلى الناس فادعهم إلى نفسك ، فإن بايعوا لك حمدت الله على ذلك ، وإن أجمع الناس على غيرك لم ينقص الله بذلك دينك ولا عقلك ... » (19).

        وبهذا يتّضح : أنّ محمّد بن الحنفية لم يخالفه في أصل الخروج ، ولكن اقترح تفاصيل أُخرى ، فأجابه الحسين عليه‌ السلام :
        « يا أخي قد نصحت فأشفقت ، فأرجو أن يكون رأيك سديداً موفّقاً » (20).

        هذا وللحسين جواب شامل لكُلّ من عارضه على الخروج ، هو ما ذكره ابن كثير في ردّه على عبد الله بن جعفر ، الذي كتب له كتاباً يحذّره من أهل العراق ، ويناشده الله إن شخص إليهم ، فكتب إليه الحسين : «
        إنّي رأيت رؤيا ، ورأيت رسول الله صلى ‌الله ‌عليه ‌وآله أمرني بأمر ، وأنا ماض له ، ولست بمخبر بها أحداً حتّى أُلاقي عملي » (21).

        ______________

        1 ـ البداية والنهاية 8 / 176.

        2 ـ المصدر السابق 8 / 180.

        3 ـ المصدر السابق 8 / 183.

        4 ـ المصدر السابق 8 / 185.

        5 ـ المصدر السابق 8 / 172.

        6 ـ المستدرك 3 / 178.

        7 ـ المصدر السابق 4 / 398.

        8 ـ البداية والنهاية 8 / 217.

        9 ـ البداية والنهاية 7 / 253.

        10 ـ المصدر السابق 8 / 172.

        11 ـ المصدر السابق 8 / 175.

        12 ـ المصدر السابق 8 / 176.

        13 ـ المصدر السابق 8 / 178.

        14 ـ سير أعلام النبلاء 3 / 297.

        15 ـ البداية والنهاية 8 / 173.

        16 ـ تاريخ مدينة دمشق 14 / 202.

        17 ـ سير أعلام النبلاء 3 / 293.

        18 ـ تاريخ مدينة دمشق 14 / 211.

        19 ـ تاريخ الأُمم والملوك 4 / 253.

        20 ـ نفس المصدر السابق.

        21 ـ البداية والنهاية 8 / 176.
        السَّلامُ عَلَى مَحَالِّ مَعْرِفَةِ اللهِ ، وَمَسَاكِنِ بَرَكَةِ اللهِ ، وَمَعَادِنِ حِكْمَةِ اللهِ ، وَحَفَظَةِ سِرِّ اللهِ ، وَحَمَلَةِ كِتَابِ اللهِ ، وَأَوْصِيَاءِ نَبِيِّ اللهِ ، وَذُرِّيَّةِ رَسُولِ اللهِ .

        تعليق


        • #14
          حياك الله اختنا الفاضلة الاستاذة شجون الزهراء المحترمة
          كفيتي ووفيتي ولسان حالي يقول قد اسمعت لو ناديت حيا وننتظر ....سلمت الانامل على الابداع ...

          تعليق


          • #15
            المشاركة الأصلية بواسطة وهاب مشاهدة المشاركة



            النصائح وجهت له وهو في مكة او ع الطريق
            يريدون منه الذهاب الى اليمن او مكان اخر غير العراق
            لان العراق غدروا باخيه الحسن وابوه من قبل

            ​​​​​​ثانيا: قلت لايحتاج وصية من احد

            ماهي ادلتك !؟

            ​​​​​
            ​​​
            اللهم صل على محمد آل محمد

            سألت عن رأينا فأجبناك بما نعتقد وهو قولنا

            الإمام الحسين عليه السلام عندنا إمام معصوم وهو سيد شباب أهل الجنة بقول جده رسول الله صلى الله عليه وآله فلا عبره برأي أي شخص قباله​

            فهو سيد على جميع من ذكرت أسماءهم فإن رأى أمرا فلا رأي لهم






            تعليق


            • #16
              المشاركة الأصلية بواسطة خاصف النعل مشاهدة المشاركة

              اللهم صل على محمد آل محمد

              سألت عن رأينا فأجبناك بما نعتقد وهو قولنا

              الإمام الحسين عليه السلام عندنا إمام معصوم وهو سيد شباب أهل الجنة بقول جده رسول الله صلى الله عليه وآله فلا عبره برأي أي شخص قباله​

              فهو سيد على جميع من ذكرت أسماءهم فإن رأى أمرا فلا رأي لهم







              اللي فهمته من كلامك


              هل اذا اجمع الصحابة برأي او اتفقوا على حديث
              ولكن واحد فقط من اهل البيت خالفهم

              ​​هل الصواب الصحيح مع الشخص الوحيد من اهل البيت ؟

              هل يوجد دليل قراني وحديث صحيح من الصحاح يؤيد كلامك اللي طرحته !؟

              تعليق


              • #17
                اللهم صل على محمد وآل محمد



                اللي فهمته من كلامك


                هل اذا اجمع الصحابة برأي او اتفقوا على حديث
                ولكن واحد فقط من اهل البيت خالفهم

                ​​هل الصواب الصحيح مع الشخص الوحيد من اهل البيت ؟
                والصحيح مع الذين حددهم رسول الله صلى الله عليه وآله وأدخلهم تحت الكساء

                هل يوجد دليل قراني وحديث صحيح من الصحاح يؤيد كلامك اللي طرحته !؟
                قال تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ }

                ​وقال تعالى : { وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا }

                ​وقال النبي صلى الله عليه وآله في الحديث الصحيح المتواتر

                «إِنِّي تَارِكٌ فِيكُمُ الثَّقَلَيْنِ كِتَابَ اللهِ وَعِتْرَتِي أَهْلَ بَيْتِي، وَإِنَّهُمَا لَنْ يَتَفَرَّقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ الْحَوْضَ»



                والحديث صححه جمله من أعلامكم منهم ابن كثير تلميذ من تسمونه شيخ الاسلام في تفسيره في ج 7 ص 201
                وورد عند الطبراني بسند صحيح

                تعليق


                • #18
                  لا هم لكم سوى تسقيط وتخطئة من خصهم الله تعالى باية التطهير انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس ويطهركم ....

                  تعليق


                  • #19
                    ماهي ادلتكم الصحيحة قرانياً و من الصحاح
                    ان اهل البيت الاربعة لا يخطئون لا يرتكبون الذنوب والمعاصي والاثام

                    هل توجد احاديث صحيحة من النبي والصحابة على ذلك !؟

                    ماهي الادلة اللتي تثبت صحة اعتقادكم ؟
                    ​​​

                    تعليق


                    • #20
                      ماهي ادلتكم الصحيحة قرانياً و من الصحاح
                      ان اهل البيت الاربعة لا يخطئون لا يرتكبون الذنوب والمعاصي والاثام

                      هل توجد احاديث صحيحة من النبي والصحابة على ذلك !؟

                      ماهي الادلة اللتي تثبت صحة اعتقادكم ؟​

                      لسنا في روضة اطفال وضحنا انه ع مشمول باية التطهير وانزلت الاخت شجون عشرات الاحاديث من مصادركم تثبت ذلك فماذا تريد بالضبط ؟
                      احذرك من الاستفزاز واذا كنت محاورا ورينا شطارتك وفي انتظارك بجد وليس بتفاهات ...

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X