إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الشورى العمرية هي محاولة لقتل الامام علي ع

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الشورى العمرية هي محاولة لقتل الامام علي ع

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    احبتي الموالين يبدو ان العداء العمري للامام علي ع لم ينتهي حتى وهو على فراش الموت وحسب وصيته المشؤمة لتهيئة جريمة جديدة حدد ستة اشخاص ليختاروا خليفة منهم ووضح ان الاشخاص رسول الله ص راضي عنهم لكن عمر لم يكن راضي عنهم وسوف ابين ذلك تباعا وهذا دليل الشورى :-



    ابن سعد - الطبقات الكبرى
    القول في الطبقة الأولى وهم البدريين من المهاجرين والأنصار
    طبقات البدريين من المهاجرين - ومن بني عدي بن كعب بن لؤي
    56 - عمر بن الخطاب - ذكر استخلاف عمر (ر)
    الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 260 )

    [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

    - قال : أخبرنا : عبد الله بن بكر السهمي ، قال : أخبرنا : حاتم بن أبي صغيرة ، عن سماك : أن عمر بن الخطاب لما حضر ، قال : إن أستخلف فسنة والا أستخلف فسنة ، توفي رسول الله (ص) ولم يستخلف وتوفي أبو بكر فاستخلف ، فقال علي : فعرفت والله أنه لن يعدل بسنة رسول الله (ص) فذاك حين جعلها عمر شورى بين عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب والزبير وطلحة وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص ، وقال للأنصار ادخلوهم بيتا ثلاثة أيام فإن استقاموا والا فادخلوا علىهم فاضربوا أعناقهم.



    أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل
    مسند العشرة المبشرين بالجنة
    مسند الخلفاء الراشدين - أول مسند عمر بن الخطاب (ر)
    الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 20 )

    130 - حدثنا : ‏ ‏عفان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏، عن ‏ ‏علي بن زيد ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي رافع ‏ أن ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏(ر) ‏ ‏كان مستندا إلى ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏وعنده ‏ ‏ابن عمر ‏ ‏وسعيد بن زيد ‏ ‏(ر) ‏ ‏فقال : اعلموا أني لم أقل في ‏ ‏الكلالة ‏ ‏شيئا ولم أستخلف من بعدي أحدا وأنه من ‏ ‏أدرك ‏ ‏وفاتي من سبي ‏ ‏العرب ‏ ‏فهو حر من مال الله عز وجل ، فقال سعيد بن زيد ‏ : ‏أما انك لو أشرت برجل من المسلمين ‏ ‏لأتمنك الناس وقد فعل ذلك ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏(ر) ‏ ‏وأتمنه الناس ، فقال عمر ‏ ‏(ر) ‏: ‏قد رأيت من أصحابي حرصا سيئا وإني جاعل هذا الأمر إلى هؤلاء ‏النفر ‏ ‏الستة الذين مات رسول الله ‏ (ص) ‏‏وهو عنهم راض ، ثم قال عمر ‏ ‏(ر) ‏: ‏لو أدركني أحد رجلين ثم جعلت هذا الأمر إليه لوثقت به ‏ ‏سالم مولى أبي حذيفة ‏ ‏وأبو عبيدة بن الجراح.


    اذن القضية انه اختار شورى وحدد لهم ثلاثة ايام للاختيار واذا وافق خمسة ورفض واحد يضرب عنق الواحد واذا وافق اربعة ورفض اثنان يضرب عنق الاثنان واذا ثلاثة في ثلاثة فيضرب عنق الثلاثة الذين ليس فيهم عبدالرحمن بن عوف ....
    هذه عدالة عمر بن الخطاب ولا ادري بضرب الاعناق هل هو امير اسلامي ام داعشي ؟
    وكيف تضرب اعناق صحابة عدول رسول الله ص راض عنهم ؟
    اليس هذا الارهاب والفرعنة بحد ذاتها ومن انت ومن خولك بضرب الرقاب هل هم عبيد عند الخطاب ؟
    هل رايتم هكذا وقاحة وصلافة وعنجهية يتصرف بالناس وكأنهم عبيد له بعد ان كان مبرطشا خمارا ومولعا بضرب الدف ولو احصينا مخازيه لما وسعتها صفحات المنتدى المبارك ...
    واركز على كذبة نسبت للامام علي ع في الطبقات اعلاه قول الامام علي ع ان عمر لن يعدل عن سنة رسول الله بل انما عدل عنها واستعمل سنته كنبيا عليهم كما يقولها صاحب المستدرك الحاكم النيسابوري عن عمر انه قال سننت لكم السنن وفرضت لكم الفرائض ورد النص في مناقب الصحابة لعمر ....لكن هذا قول الامام علي ع الصحيح كما ورد في خطبته الشقشقية :-


    صَيَّرَهَا فِي حَوْزَةٍ خَشْنَاءَ يَغْلُظُ كَلْمُهَا وَيَخْشُنُ مَسُّهَا وَيَكْثُرُ الْعِثَارُ فِيهَا وَالِاعْتِذَارُ مِنْهَا فَصَاحِبُهَا كَرَاكِبِ الصَّعْبَةِ إِنْ أَشْنَقَ لَهَا خَرَمَ وَإِنْ أَسْلَسَ لَهَا تَقَحَّمَ فَمُنِيَ النَّاسُ لَعَمْرُ اللَّهِ بِخَبْطٍ وَشِمَاسٍ وَتَلَوُّنٍ وَاعْتِرَاضٍ فَصَبَرْتُ عَلَى طُولِ الْمُدَّةِ وَشِدَّةِ الْمِحْنَِة، حَتَّى إِذَا مَضَى لِسَبِيلِهِ جَعَلَهَا فِي جَمَاعَةٍ زَعَمَ أَنِّي أَحَدُهُمْ فَيَا لَلَّهِ وَلِلشُّورَى مَتَى اعْتَرَضَ الرَّيْبُ فِيَّ مَعَ الْأَوَّلِ مِنْهُمْ حَتَّى صِرْتُ أُقْرَنُ إِلَى هَذِهِ النَّظَائِرِ
    ويقول صلوات الله وسلامه عليه في نفس الخطبة
    فَصَغَا رَجُلٌ مِنْهُمْ لِضِغْنِهِ وَمَالَ الْآخَرُ لِصِهْرِهِ مَعَ هَنٍ وَهَنٍ

    فحسب شرح بن ابي الحديد المعتزلي في نهج البلاغة ان الذي مال الى صهره هو عبدالرحمن بن عوف والذي مال الى ضغنه سعد بن ابي وقاص لانه قتل اخواله في المعارك ...فمن بقي طلحة والزبير وحتى اذا اعطوا اصواتهم للامام فلن ينفع لان الحق العمري مع جهة عبدالرحمن بن عوف
    هذا وقد اعطى ابن صهاك الحق لابنه عبدالله الحضور في المؤامرة وليس له الحق سوى كونه مستشار
    اذن الامر منتهي طالما اثنين مع عثمان والفيصل عند ابن عوف عليه تكون الجهة المقابلة واجبة ضرب الاعناق حتى حينما غضب الامام علي ع وقال لعبدالرحمن بن عوف دق الله بينكما عطر منشم قال له يا علي لا تجعل على نفسك سبيلا يعني تضرب عنقك ...
    بين عمر ان رسول الله ص كان راض عن السته لكن لنرى راي عمر فيهم فرأيه لدى مخالفينا مقدم على رأي رسول الله ص :-


    قال ابن أبي الحديد ما ملخصه:
    لما طعن أبو لؤلؤة عمر بن الخطاب، وعلم أنه ميت استشار في من يوليه الأمر بعده، فأشير عليه بابنه عبد الله، فقال: لا هالله إذا، لا يليها رجلان من ولد الخطاب، حسب عمر ما احتقب، لاهاالله، لا أتحملها حياً وميتاً.
    ثم قال: إن رسول الله «صلى الله عليه وآله» مات وهو راضٍ عن هذه الستة من قريش: علي، وعثمان، وطلحة، والزبير، وسعد، وعبد الرحمان بن عوف، وقد رأيت أن أجعلها شورى بينهم، ليختاروا لأنفسهم.
    ثم قال: إن استخلف فقد استخلف من هو خير مني ـ يعني أبا بكر ـ وإن أترك فقد ترك من هو خير مني ـ يعني رسول الله «صلى الله عليه وآله»ـ.
    ثم قال: ادعوهم لي، فدعوهم. فدخلوا عليه وهو ملقى على فراشه، يجود بنفسه، فنظر إليهم فقال: أكلكم يطمع في الخلافة بعدي؟!
    فوجموا، فقال لهم ثانية، فأجابه الزبير وقال: وما الذي يبعدنا منها؟! ولّيتها أنت فقمت بها، ولسنا دونك في قريش، ولا في السابقة، ولا في القرابة.
    فقال عمر: أفلا أخبركم عن أنفسكم؟!
    قالوا: قل، فإنا لو استعفيناك لم تعفنا.
    فقال: أما أنت يا زبير فوعق لقس، مؤمن الرضا، كافر الغضب، يوماً إنسان، ويوماً شيطان. ولعلها لو أفضت إليك ظلت يومك تلاطم بالبطحاء على مدٍّ من شعير.
    فرأيت إن أفضت إليك، فليت شعري من يكون للناس يوم تكون شيطاناً؟! ومن يكون لهم يوم تغضب؟!
    أما وما كان الله ليجمع لك أمر هذه الأمة وأنت على هذه الصفة.
    ثم أقبل على طلحة، وكان له مبغضاً منذ قال لأبي بكر يوم وفاته ما قال في عمر (حيث قال له: أتولي علينا فظاً غليظاً؟! ما تقول لربك إذا لقيته؟!)، فقال له: أقول، أم أسكت؟!
    قال: قل، فإنك لا تقول من الخير شيئاً.
    قال: أما إني أعرفك منذ أصيبت اصبعك يوم أحد، والبأو (وهو الكبر) الذي حدث لك. ولقد مات رسول الله «صلى الله عليه وآله» ساخطاً عليك بالكلمة التي قلتها يوم أنزلت آية الحجاب.
    ثم أقبل على سعد بن أبي وقاص، فقال: إنما أنت صاحب مقنب من هذه المقانب تقاتل به، وصاحب قنصٍ، وقوس وأسهم. وما زهرة والخلافة وأمور الناس؟!!
    ثم أقبل على عبد الرحمان بن عوف فقال: وأما أنت يا عبد الرحمان بن عوف، فلو وزن إيمان المسلمين بإيمانك لرجح إيمانك به، ولكن ليس يصلح هذا الأمر لمن فيه ضعف كضعفك، وما زهرة وهذا الأمر؟!!
    ثم أقبل على علي «عليه السلام» فقال: لله أنت لولا دعابة فيك، والله لئن وليتهم لتحملنهم على الحق الواضح والمحجة البيضاء.
    ثم أقبل على عثمان فقال: هيهات إليك، كأني بك قد قلدتك قريش هذا الأمر لحبها إياك، فحملت بني أمية، وبني أبي معيط على رقاب الناس، وآثرتهم بالفيء، فسارت إليك عصابة من ذؤبان العرب، فذبحوك على فراشك ذبحاً. والله لئن فعلوا لتفعلن، ولئن فعلت ليفعلن.
    ثم أخذ بناصيته، وقال: فإذا كان ذلك فاذكر قولي،....

  • #2
    سؤال يطرح نفسه عن الستة من اهل الشورى الذين رشحهم عمر بن الخطاب للخلافة هم من العشرة المبشرة حسب حديثهم ومن المهاجرين الاولين ومن العدول وممن بايعوا تحت الشجرة ورضي الله عنهم وممن لا يجوز تخطئتهم ولا الطعن فيهم والكف عما شجر بينهم من خلافات يعني وصل الامر الى العصمة فكيف يجوز لابن الخطاب ضرب رقابهم واي جريمة ارتكبوها وهل هناك نص قرأني او حديث نبوي يبن ماهية ذلك ؟
    وما الجزاء الالهي لقتل هكذا شخصيات ؟؟؟

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
    x
    يعمل...
    X