بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
إن العيد هو ذلك الأمر الذي يترقبه الصائم من أول شهر رمضان المبارك. إننا لا ننفي أن المؤمن في يوم العيد له فرحته، هو يسمى عيداً لأنه يعود بالخير والفرح على الإنسان الصائم. ولكن ما المانع من أن تمزج العيد بشيء من الخوف والقلق؟! كمن يخرج من قاعة الامتحان يفرح من ناحية أنه أنجز المهمة وخرج من القاعة، ومن ناحية يبقى في قلبه حالة من حالات القلق والخوف لجهله بالنتيجة. هذا ونتائج امتحانات الدنيا تظهر بعد أيام أو بعد أسابيع ويُكرم المرء عندها أو يهان؛ ولكن ماذا نصنع في العيد، وفيما يتعلق بالآخرة؟
اللهم صل على محمد وال محمد
إن العيد هو ذلك الأمر الذي يترقبه الصائم من أول شهر رمضان المبارك. إننا لا ننفي أن المؤمن في يوم العيد له فرحته، هو يسمى عيداً لأنه يعود بالخير والفرح على الإنسان الصائم. ولكن ما المانع من أن تمزج العيد بشيء من الخوف والقلق؟! كمن يخرج من قاعة الامتحان يفرح من ناحية أنه أنجز المهمة وخرج من القاعة، ومن ناحية يبقى في قلبه حالة من حالات القلق والخوف لجهله بالنتيجة. هذا ونتائج امتحانات الدنيا تظهر بعد أيام أو بعد أسابيع ويُكرم المرء عندها أو يهان؛ ولكن ماذا نصنع في العيد، وفيما يتعلق بالآخرة؟
تعليق