اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا 1 فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا 2 فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا 3 فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا 4 فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا 5 إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ 6 وَإِنَّهُ عَلَىٰ ذَٰلِكَ لَشَهِيدٌ 7 وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ 8 أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ 9 وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ 10 إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ 11
سورة العاديات
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا 1 فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا 2 فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا 3 فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا 4 فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا 5 إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ 6 وَإِنَّهُ عَلَىٰ ذَٰلِكَ لَشَهِيدٌ 7 وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ 8 أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ 9 وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ 10 إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ 11
سورة العاديات
عن أبي عبدالله (ع) قال: من قرأ سورة العاديات وأدمن قراءتها بعثه الله عز وجل مع أمير المؤمنين (ع) يوم القيامة خاصة، وكان في حجره ورفقائه.
-----------
ثواب الأعمال ص 125, أعلام الدين ص 384, تفسير الصافي ج 5 ص 365, وسائل الشيعة ج 6 ص 259, البرهان ج 5 ص 731, بحار الأنوار ج 89 ص 335, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 651, تفسير كنز الدقائق ج 14 ص 397
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
وعن رسول الله (ص) قال: من قرأ سورة العاديات اعطي من الأجر عشر حسنات، بعدد من بات بالمزدلفة وشهد جمعا.
--------
مستدرك الوسائل ج 4 ص 368, تفسير مجمع البيان ج 10 ص 421, تفسير جوامع الجامع ج 3 ص 829, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 651, تفسير كنز الدقائق ج 14 ص 397
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
وجاء عن رسول الله (ص) قال: من قرأ هذه السورة أعطي من الأجر كمن قرأ القرآن، ومن أدمن قراءتها وعليه دين أعانه الله على قضائه سريعا، كائنا ما كان.
--------
البرهان ج 5 ص 731 عن خواص القرآن
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
وكذلك جاء عن الإمام الصادق (ع): من قرأها للخائف أمن من الخوف، وقراءتها للجائع يسكن جوعه، والعطشان يسكن عطشه، فإذا قرأها وأدمن قراءتها المديون أدى الله عنه دينه بإذن الله تعالى.
--------
البرهان ج 5 ص 731 عن خواص القرآن
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
تعليق