ترجمة الذهبي لشيخه ابراهيم الجويني
مؤلف كتاب فرائد السمطين
قال في تذكرة الحفاظ ج 4 ص 1500 رقم الترجمة :
24 وسمعت من الإمام المحدث الأوحد الأكمل فخر الإسلام صدر الدين
إبراهيم بن محمد بن المؤيد بن حمويه الخراساني الجويني
شيخ الصوفية قدم علينا طالب حديث وروى لنا عن رجلين من أصحاب المؤيد الطوسي
وكان شديد الاعتناء بالرواية وتحصيل الأجزاء حسن القراءة مليح الشكل مهيبا دينا صالحا وعلى يده أسلم غازان الملك
مات سنة اثنتين وعشرين وسبع مائة وله ثمان وسبعون سنة رحمه الله تعالى .
المصدر المكتبة الشاملة
[ تذكرة الحفاظ - الذهبي ]
الكتاب : تذكرة الحفاظ
المؤلف : محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الذهبي أبو عبد الله
عدد الأجزاء : 4 .
مؤلف كتاب فرائد السمطين
قال في تذكرة الحفاظ ج 4 ص 1500 رقم الترجمة :
24 وسمعت من الإمام المحدث الأوحد الأكمل فخر الإسلام صدر الدين
إبراهيم بن محمد بن المؤيد بن حمويه الخراساني الجويني
شيخ الصوفية قدم علينا طالب حديث وروى لنا عن رجلين من أصحاب المؤيد الطوسي
وكان شديد الاعتناء بالرواية وتحصيل الأجزاء حسن القراءة مليح الشكل مهيبا دينا صالحا وعلى يده أسلم غازان الملك
مات سنة اثنتين وعشرين وسبع مائة وله ثمان وسبعون سنة رحمه الله تعالى .
المصدر المكتبة الشاملة
[ تذكرة الحفاظ - الذهبي ]
الكتاب : تذكرة الحفاظ
المؤلف : محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الذهبي أبو عبد الله
عدد الأجزاء : 4 .
ترجمة إبراهيم الجويني في المنهل الصافي
قال ابن تغري بردي
في كتابه المنهل الصافي والمستوفى بعد الوافي
صدر الدين بن حمويه 644 - 722ه، 1246 - 1322م
إبراهيم بن محمد،
الشيخ الإمام العلامة المحدث،
شيخ خراسان صدر الدين أبو المجامع بن الشيخ سعد الدين بن المؤيد بن حمويه
الجويني الشافعي الصوفي الزاهد.
مولده سنة بضع وأربعين وستمائة، وسمع من ابن الموفق الأستاذ الأذكاني صاحب المؤيد الطوسي، ومن جماعة بالشام وبالعراق والحجاز، وعني بهذا الشأن جدا، وكتب وحصل،
وكان مليح الشكل جيد القراءة، دينا وقورا، وهو الذي أسلم على يده غازان -
يأتي ذكره إن شاء الله في محله - وقدم الشام في سنة خمس وتسعين، ثم حج سنة إحدى وعشرين وسبعمائة،
وسمع صحيح مسلم من عثمان بن موافق سنة أربع وستين وستمائة.
ببغداد من الشيخ عبد الصمد، ومن ابن أبي الدِّينة، وابن بلدجي يوسف بن محمد بن سرور الوكيل.
قال الذهبي: أنبأني الظهير الكازروني قال: وفي سنة إحدى وسبعين اتصلت ابنة علاء الدين صاحب الديوان بالشيخ صدر الدين أبي المجامع إبراهيم بن الجويني والصداق خمسة آلاف دينار ذهبا أحمرا، وله إجازة من نجم الدين عبد الغفار صاحب الحاوي، وله مجاميع وتواليف، انتهى كلام الذهبي.
قلت:
وله تاريخ في عدة مجلدات باللغة العجمية، وكان معظما في الدولة الغازانية مبجلا إلى الغاية، توفي سنة اثنين وعشرين وسبعمائة.
رحمه الله تعالى.
الكتاب : المنهل الصافي والمستوفى بعد الوافي
المؤلف : ابن تغري بردي
مصدر الكتاب : موقع الوراق
[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ].
ترجمة الجويني
في كتاب الأعلام للعلامة الزركلي الدمشقي
قال :
الجويني
(644 - 722 هـ = 1246 - 1322 م)
إبراهيم بن محمد بن المؤيد أبي بكر بن حمويه الجويني، صدر الدين، أبو المجامع: شيخ خراسان في وقته. من أهل (جوين) بها. رحل في طلب الحديث فسمع بالعراق والشام والحجاز وتبريز وآمل طبرستان والقدس وكربلاء وقزوين وغيرها، وتوفي بالعراق. عرفه ابن حجر (في الدرر) بالشافعي الصوفي، وقال: خرج لنفسه تساعيات. وجعله الامين
العاملي من أعيان الشيعة، ولقبه بالحموئي (نسبة إلى جده حمويه) وقال: له (فرائد السمطين في فضائل المرتضى والبتول والسبطين - خ) في طهران (الجامعة المركزية 583) في 160 ورقة.
مصدر الكتاب المكتبة الشاملة
الكتاب : الأعلام
المؤلف : خير الدين بن محمود بن محمد بن علي بن فارس، الزركلي الدمشقي (المتوفى : 1396هـ)
الناشر : دار العلم للملايين
الطبعة : الخامسة عشر - أيار / مايو 2002 م
تعليق