عجباً لطفلٍ في مخيلةِ المدى....لاح كأنه البدر في الأفلاك
يشكو من العطش اللهيب تلوعاً....في حضن والده رضيع شاكي
طفلٌ تحيرت العقول بحتفه.... عطشٌ وحرٌ سهم نبلٍ باكي
كانت سهام الموت تخطو نحوه....والدم ينضح من وريد زاكي
يشكو من العطش اللهيب تلوعاً....في حضن والده رضيع شاكي
طفلٌ تحيرت العقول بحتفه.... عطشٌ وحرٌ سهم نبلٍ باكي
كانت سهام الموت تخطو نحوه....والدم ينضح من وريد زاكي
تعليق