طاعة الوالدين من أسباب دخول الجنة
مما يكون سبباً في دخول الجنة: طاعة الوالدين، فالزمهما فثم الجنة، وطاعة الوالدة على وجه الخصوص، في الحديث: (قال: من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: أمك، ثم أمك، ثم أمك، ثم أبوك)، فبر الوالدين والصبر على ما يناله الإنسان منهما من أذى خاصة إذا كبرا، وأن يوقف الإنسان وقته عليهما، فيخدمهما ، ويقوم بشئونهما، ويرعاهما، ويغض طرفاً عما قد يبدر منهما من الأفعال السيئة، كل فقد
ذلك من أعظم أسباب دخول الجنة، والقرب من رب العالمين.
فقد روي أن نبي الله موسى (عليه السلام) سأل ربه ان ينظر الى جليسه في الجنة فأتاه جبريل (عليه السلام) بعد يومين وقال له جليسك في الجنة هو فلان الساكن في المكان كذا وأخبره عن مكانه ذهب موسى
(عليه السلام) لينظر اليه فوجده شابا عاديا يبيع اللحم فأخذ يراقبه طيلة اليوم فلم يجد منه شيئا غريبا حتى اذا حل المساء انطلق الشاب عائدا الى بيته وموسى( عليه السلام)
يتبعه ثم اذا وصل بيته طلب النبي موسى (عليه السلام)
ان يستضيفه هذه الليلة قبل الشاب واستضافه فوجد موسى (عليه السلام)
ان الشاب يخدم امرأة عجوز يضع اللقمة في فمها وينظف ثيابها والعجوز تتمتم بكلمات غير مفهومة فسأله موسى (عليه السلام) من هذه؟ وماذا كانت تقول؟
فقال: هذه امي وانا اقوم على رعايتها وكل يوم تدعوا لي وتقول
(غفر الله لك وجعلك جليس موسى في الجنة يوم القيامة في قبته ودرجته)فبكى موسى
(عليه السلام) وقال له ابشر فأنت جليسي في الجنة .
مما يكون سبباً في دخول الجنة: طاعة الوالدين، فالزمهما فثم الجنة، وطاعة الوالدة على وجه الخصوص، في الحديث: (قال: من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: أمك، ثم أمك، ثم أمك، ثم أبوك)، فبر الوالدين والصبر على ما يناله الإنسان منهما من أذى خاصة إذا كبرا، وأن يوقف الإنسان وقته عليهما، فيخدمهما ، ويقوم بشئونهما، ويرعاهما، ويغض طرفاً عما قد يبدر منهما من الأفعال السيئة، كل فقد
ذلك من أعظم أسباب دخول الجنة، والقرب من رب العالمين.
فقد روي أن نبي الله موسى (عليه السلام) سأل ربه ان ينظر الى جليسه في الجنة فأتاه جبريل (عليه السلام) بعد يومين وقال له جليسك في الجنة هو فلان الساكن في المكان كذا وأخبره عن مكانه ذهب موسى
(عليه السلام) لينظر اليه فوجده شابا عاديا يبيع اللحم فأخذ يراقبه طيلة اليوم فلم يجد منه شيئا غريبا حتى اذا حل المساء انطلق الشاب عائدا الى بيته وموسى( عليه السلام)
يتبعه ثم اذا وصل بيته طلب النبي موسى (عليه السلام)
ان يستضيفه هذه الليلة قبل الشاب واستضافه فوجد موسى (عليه السلام)
ان الشاب يخدم امرأة عجوز يضع اللقمة في فمها وينظف ثيابها والعجوز تتمتم بكلمات غير مفهومة فسأله موسى (عليه السلام) من هذه؟ وماذا كانت تقول؟
فقال: هذه امي وانا اقوم على رعايتها وكل يوم تدعوا لي وتقول
(غفر الله لك وجعلك جليس موسى في الجنة يوم القيامة في قبته ودرجته)فبكى موسى
(عليه السلام) وقال له ابشر فأنت جليسي في الجنة .
تعليق