إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الطماطم فاكهة تحمي القلب وتكافح السرطان وتاريخها يعود لخمسة ملايين عام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الطماطم فاكهة تحمي القلب وتكافح السرطان وتاريخها يعود لخمسة ملايين عام

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	126 
الحجم:	265.7 كيلوبايت 
الهوية:	1011701

    ما فوائد الطماطم (البندورة) للصحة؟ ومتى ظهرت أول مرة؟ ولماذا خاف منها علماء النبات الأوروبيون في البداية؟ وهل الطماطم فاكهة أم خضار؟ الإجابات في هذا التقرير.
    وعلى مدى المئة عام الماضية، أصبحت الطماطم الفاكهة الأكثر استهلاكا في العالم، متقدمة بفارق كبير على جميع الفواكه الأخرى، وأيضا على الخضار باستثناء البطاطا.

    ونستعرض في هذا التقرير أبرز فوائد الطماطم الصحية، ثم مجموعة من الحقائق عنها. هيا بنا:
    ما فوائد الطماطم الصحية؟

    الطماطم هي مصدر لمادة الليكوبين (lycopene) المضادة للأكسدة، والتي تم ربطها بالعديد من الفوائد الصحية، بما في ذلك تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان.
    قد يساعد تناول الطماطم ومنتجات الطماطم في خفض الكوليسترول وتحسين وظائف الأوعية الدموية، وفقا لدراسة نشرت في مجلة "إثيروسكليورسيس" (Atherosclerosis) ونقلها موقع "هارفارد هيلث" (Harvard Health).
    والليكوبين هو "كاروتينويد" (carotenoid)، وهي عائلة من الأصباغ التي تعطي الفواكه والخضروات ألوانها -الأحمر والبرتقالي والأصفر- اللامعة. الليكوبين هو أيضا أحد مضادات الأكسدة القوية التي تقضي على الجذور الحرة الخطرة التي يمكن أن تلحق الضرر بالحمض النووي وبنى الخلايا الهشة الأخرى، وفقا وفقا لهارفارد هيلث.

    ويقول الدكتور إدوارد جيوفانوتشي أستاذ التغذية وعلم الأوبئة في كلية هارفارد للصحة العامة، إن "شكل جزيء الليكوبين يجعله فعالا للغاية في القدرة على إخماد الجذور الحرة.. نحن لا نفهم ذلك تماما بعد، ولكن قد يكون لليكوبين خصائص محددة تحمي الخلية بطريقة قد لا تحميها مضادات الأكسدة الأخرى".

    وأظهرت الأبحاث التي أجراها الدكتور جيوفانوتشي أن اتباع نظام غذائي غني بالأطعمة المحتوية على الليكوبين قد يساعد في تقليل مخاطر الإصابة بسرطان البروستات وأنواع أخرى من السرطان.

    ووفقا لتقرير نشر في مجلة "نيورلوجي" (Neurology)، ربط فريق من الباحثين الفنلنديين مستويات الليكوبين في الدم بالحماية من السكتة الدماغية.

    وبعد متابعة أكثر من ألف رجل في منتصف العمر لمدة 12 عاما، تبيّن أن الرجال الذين لديهم كميات أكبر من الليكوبين في دمائهم لديهم خطر أقل بنسبة 55% للإصابة بأي نوع من السكتة الدماغية.

    واقترح الباحثون أن الليكوبين، بالإضافة إلى قدرته على مهاجمة الجذور الحرة، قد يقلل أيضا من الالتهاب والكوليسترول، ويحسن وظيفة المناعة، ويمنع الدم من التجلط. كل هذه قد تساعد في تقليل السكتات الدماغية الإقفارية، التي تسببها الجلطات في تدفق الدم إلى الدماغ.






    إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
    فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار

  • #2
    اللهم صل على محمد وال محمد
    احسنتم ويبارك الله بكم
    شكرا لكم كثيرا

    مأجورين

    ​​​

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
    x
    يعمل...
    X