هل أخـلصت في نيتي ؟ ...
أتسائل مع نفسي هل أخلصت في نيتي في كل قول وفعل فعلته ، أو قد أفعله أأجعله خلصا لله أم ُأدخل فيه هوى نفسي الأمارة ، أيمكن أن احقق عمل خالصاً لله وأنال مرضات الرب الجليل ، هل من المستحيل تحقيقه أم نفسي تسوَل لي إستحالته..
لذا لابد لي أن أبحث في صميم وجودي وأجد دواعي الشرك الخفي في نفسي , وسبب تعمدي في تحقيق الذات بعيدا عن ساحة الباري عز وجل والتمتع بالدنيا الفانية بما لا يرضي الله ، وأسعى جاهداً للتخلص من مشاكل الحياة ، لا لأجل التفرغ لأعمال فيها صلاح لنفسي ومجتمعي ، بل لمجرد الراحة والانشغال في أمور لا تضر ولا تنفع وقتل الوقت الذي لا أدرك قيمته إلى حين ينفذ مني وعند إذاٍ أدرك ما فآتني وما معنى أن أخلص في نيتي وأتوجه إلى ربي ..
فعليَ أن أتدارك ما بقي من عمري وأخلص في عملي عسى أن تدركني رحمة ربي وأعلم أن التخلص من شوائبي كلها يحتاج إلى بصيرة وتعمق في النفس ، وذلك لا يوفق له إلا الذين دخلوا دائرة الرعاية الإلهية المباشرة ....
أتسائل مع نفسي هل أخلصت في نيتي في كل قول وفعل فعلته ، أو قد أفعله أأجعله خلصا لله أم ُأدخل فيه هوى نفسي الأمارة ، أيمكن أن احقق عمل خالصاً لله وأنال مرضات الرب الجليل ، هل من المستحيل تحقيقه أم نفسي تسوَل لي إستحالته..
لذا لابد لي أن أبحث في صميم وجودي وأجد دواعي الشرك الخفي في نفسي , وسبب تعمدي في تحقيق الذات بعيدا عن ساحة الباري عز وجل والتمتع بالدنيا الفانية بما لا يرضي الله ، وأسعى جاهداً للتخلص من مشاكل الحياة ، لا لأجل التفرغ لأعمال فيها صلاح لنفسي ومجتمعي ، بل لمجرد الراحة والانشغال في أمور لا تضر ولا تنفع وقتل الوقت الذي لا أدرك قيمته إلى حين ينفذ مني وعند إذاٍ أدرك ما فآتني وما معنى أن أخلص في نيتي وأتوجه إلى ربي ..
فعليَ أن أتدارك ما بقي من عمري وأخلص في عملي عسى أن تدركني رحمة ربي وأعلم أن التخلص من شوائبي كلها يحتاج إلى بصيرة وتعمق في النفس ، وذلك لا يوفق له إلا الذين دخلوا دائرة الرعاية الإلهية المباشرة ....
تعليق