بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان للحج ثواب كبير ، وفوائد كثيرة ، وآثار عظيمة ، بعضها ينالها الحاج في الدنيا ، وبعضها ينالها في الآخرة ، وبعضها ينالها في الدنيا والآخرة معا ، وهذه احدى نعم المولى سبحانه وتعالى على عباده فهو اللطيف العزيز ، ونذكر هنا بعض منافع الحج :
ـ إنّ الله عزّوجلّ ليغفر للحاج ولأهل بيت الحاج ، ولعشيرة الحاج ، ولمن يستغفر له الحاج بقيّة ذي الحجّة والمحرّم وصفر وشهر ربيع الأوّل وعشرين من شهر ربيع الآخر.
ـ الحاجّ إذا دخل مكّة وكّل الله به ملكين يحفظان عليه طوافه وصلاته وسعيه ، فاذا وقف بعرفة ضربا على منكبيه الأيمن ثمّ قالا: أما ما مضى فقد كفيته فانظر كيف تكون فيما تستقبل .
ـ في قوله تعالى (ففرّوا إلى الله) أي حجّوا إلى الله.
ـ الحجّ والعمرة ينفيان الفقر والذنوب ، كما ينفي الكير خبث الحديد.
ـ الحاج والمعتمر وفد الله، ويحبوه بالمغفرة .
ـ من أراد الحجّ فتهيّأ له فحرمه فبذنب حرمه .
ـ إن ابراهيم أذن في الناس بالحج فقال : يا أيُّها الناس إنّي إبراهيم خليل الله، انّ الله أمركم أن تحجّوا هذا البيت فحجّوه ، فأجابه من يحجّ إلى يوم القيامة ، وكان أوّل من أجابه.
ـ الحاجّ إذا دخل مكّة وكّل الله به ملكين يحفظان عليه طوافه وصلاته وسعيه ، فاذا وقف بعرفة ضربا على منكبيه الأيمن ثمّ قالا: أما ما مضى فقد كفيته فانظر كيف تكون فيما تستقبل .
ـ في قوله تعالى (ففرّوا إلى الله) أي حجّوا إلى الله.
ـ الحجّ والعمرة ينفيان الفقر والذنوب ، كما ينفي الكير خبث الحديد.
ـ الحاج والمعتمر وفد الله، ويحبوه بالمغفرة .
ـ من أراد الحجّ فتهيّأ له فحرمه فبذنب حرمه .
ـ إن ابراهيم أذن في الناس بالحج فقال : يا أيُّها الناس إنّي إبراهيم خليل الله، انّ الله أمركم أن تحجّوا هذا البيت فحجّوه ، فأجابه من يحجّ إلى يوم القيامة ، وكان أوّل من أجابه.
اللهم ارزقنا حج بيتك الحرام في عامنا هذا وفي كل عام بحق المصطفى وآله الاطهار.