من هنا تبدأ القصة :
أحمد صديق الطفولة المهذب ..
خلوق , هادئ , قليل الكلام , طيب القلب ..
ما يمرّ به من احداث مؤلمة تقرأه على تعابير وجهه حين تراه ..
ارتبط بإحدى زميلاته في العمل ورُزق منها ببنتين جميلتين ..
إنقطعت علاقته بأهله بسبب زوجته وتصرفاته ..
حتى ترك السكنى معهم واضطر أن يستأجر داراً يستقر بها ..
ما يعانيه الان هو تلك التصرفات التي يراها من زوجته ..
فهو يراها إمرأة غير مدبرة ..
كثيرة الطلبات , مسرفة ..
أغلب ما تُنفقه على اشياء كمالية ( اكسسوارات , ملابس , زينة , جهاز جديد ووو..) ..
حاول جهد امكانه ان ينصحها لكن دون جدوى ..
كيف يتصرف معها وقد قاطع اهله من اجلها ؟؟
كيف يُقنعها بما يراه مناسباً وهي لا تسمع منه الكلام ؟؟
هو لا يريد ان يخسرها من أجل بناته ..
مشوش الافكار لا يدري ما يفعل ..
أحمد صديق الطفولة المهذب ..
خلوق , هادئ , قليل الكلام , طيب القلب ..
ما يمرّ به من احداث مؤلمة تقرأه على تعابير وجهه حين تراه ..
ارتبط بإحدى زميلاته في العمل ورُزق منها ببنتين جميلتين ..
إنقطعت علاقته بأهله بسبب زوجته وتصرفاته ..
حتى ترك السكنى معهم واضطر أن يستأجر داراً يستقر بها ..
ما يعانيه الان هو تلك التصرفات التي يراها من زوجته ..
فهو يراها إمرأة غير مدبرة ..
كثيرة الطلبات , مسرفة ..
أغلب ما تُنفقه على اشياء كمالية ( اكسسوارات , ملابس , زينة , جهاز جديد ووو..) ..
حاول جهد امكانه ان ينصحها لكن دون جدوى ..
كيف يتصرف معها وقد قاطع اهله من اجلها ؟؟
كيف يُقنعها بما يراه مناسباً وهي لا تسمع منه الكلام ؟؟
هو لا يريد ان يخسرها من أجل بناته ..
مشوش الافكار لا يدري ما يفعل ..
تعليق