تويت
نظرة يا صاحبة السر المستودع
(وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي) طه 39
(وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا) هود37
(وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ (13) تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا)القمر 13-14
إنّ التعبير (بأعيننا) كناية ظريفة للدلالة على المراقبة للشيء وهو الحفظ والرعاية المستمره
(واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا) الطور 47
ذكر في بعض التفاسير انهم الائمة اعين الله وحافظي عباده
وكذلك: * (فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا) * يعني الأئمة الإثني عشر صلوات الله عليهم،
وقد ورد هذا المعنى في كثير من الروايات
وفي رواية عبد الله بن يحيى الكاهلي المروية عن مناقب ابن شهرآشوب والخرائج قال الصادق (عليه السلام): إن لي مع كل ولي اذنا سامعة، وعينا ناظرة، ولسانا ناطقا
روى الراوندي عن أبي بصير، عن مولانا الباقر صلوات الله عليه أنه كان في المسجد ولا يرونه الناس، ويراه أبو هارون المكفوف، وفي آخره قال: أليس لنا معكم أعين ناظرة، وأسماع سامعة، بئسما رأيتم، والله ما يخفى علينا شئ من أعمالكم
وقول الامام علي عليه السلام(.... وأنا عين الله ولسانه الصادق ويده، وأنا جنب الله ..)
وفي زيارة الامير عليه السلام
السلام عليك يا باب اللَّه، السلام عليك يا عين اللَّه الناظرة، ويده الباسطة واُذنه الواعية، وحكمته البالغة
روي عن الاسود بن سعيد قال: كنت عند أبي جعفر عليه السلام فقال: ابتداء من غير أن أسأله: نحن حجة الله، ونحن وجه الله، ونحن عين الله في خلقه ونحن ولاة أمر الله في عباده
زيارة صاحب الزمان يوم الجمعه
(السلام عليك يا حجة الله في أرضه السلام عليك يا عين الله في خلقه السلام عليك يا نور الله الذي يهتدي به المهتدون و يفرج به عن المؤمنين)
فاذا كان المومن تحت نظر وعين المعصوم اكيد سيكون في حصن حصين لانه في رعايتهم وحفظهم.
وكيف اذا كانت عين الزهراء التي هي حجة الحجج كما في حديث الامام العسكري عليه السلام
(نحن حجج الله وجدتي فاطمة حجة علينا)
اللهم بحق سر فاطمة اللهم صل على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها وامنحنا نظرة لطف وعطف من عين الزهراء البتول صلوات الله عليها
الكاتب اياد الشاوي
(وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي) طه 39
(وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا) هود37
(وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ (13) تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا)القمر 13-14
إنّ التعبير (بأعيننا) كناية ظريفة للدلالة على المراقبة للشيء وهو الحفظ والرعاية المستمره
(واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا) الطور 47
ذكر في بعض التفاسير انهم الائمة اعين الله وحافظي عباده
وكذلك: * (فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا) * يعني الأئمة الإثني عشر صلوات الله عليهم،
وقد ورد هذا المعنى في كثير من الروايات
وفي رواية عبد الله بن يحيى الكاهلي المروية عن مناقب ابن شهرآشوب والخرائج قال الصادق (عليه السلام): إن لي مع كل ولي اذنا سامعة، وعينا ناظرة، ولسانا ناطقا
روى الراوندي عن أبي بصير، عن مولانا الباقر صلوات الله عليه أنه كان في المسجد ولا يرونه الناس، ويراه أبو هارون المكفوف، وفي آخره قال: أليس لنا معكم أعين ناظرة، وأسماع سامعة، بئسما رأيتم، والله ما يخفى علينا شئ من أعمالكم
وقول الامام علي عليه السلام(.... وأنا عين الله ولسانه الصادق ويده، وأنا جنب الله ..)
وفي زيارة الامير عليه السلام
السلام عليك يا باب اللَّه، السلام عليك يا عين اللَّه الناظرة، ويده الباسطة واُذنه الواعية، وحكمته البالغة
روي عن الاسود بن سعيد قال: كنت عند أبي جعفر عليه السلام فقال: ابتداء من غير أن أسأله: نحن حجة الله، ونحن وجه الله، ونحن عين الله في خلقه ونحن ولاة أمر الله في عباده
زيارة صاحب الزمان يوم الجمعه
(السلام عليك يا حجة الله في أرضه السلام عليك يا عين الله في خلقه السلام عليك يا نور الله الذي يهتدي به المهتدون و يفرج به عن المؤمنين)
فاذا كان المومن تحت نظر وعين المعصوم اكيد سيكون في حصن حصين لانه في رعايتهم وحفظهم.
وكيف اذا كانت عين الزهراء التي هي حجة الحجج كما في حديث الامام العسكري عليه السلام
(نحن حجج الله وجدتي فاطمة حجة علينا)
اللهم بحق سر فاطمة اللهم صل على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها وامنحنا نظرة لطف وعطف من عين الزهراء البتول صلوات الله عليها
الكاتب اياد الشاوي