تويت
أهدي هذه القصيدة إلى أبطالنا من الحشد الشعبي وأتمنى أن أكون قد وفقت ولو بالشي القليل منها وهي:
حين يلوح النصر تـُرفع راية ... خفاقة للمجد في أفق المدى
يشعشع النور على طياتها... فيستحيل الليل نوراً سرمدا
يرفعها الأبطال من أبنائنا...فهم أعادوا الحق من أيدي العدا
جندٌ أسود الفلوات في الوغى... عيونهم لكل خيرٍ سُهَّدا
هم يجلبون النصر في سواعدٍ...عرقت لكي تسقي البلاد سؤددا
ويزرعون الخير في أرض شكت...من عبوةٍ وجحر موتٍ مؤصدا
شرار خلق الله صاروا فئة...ظالمة بعيدة عن الهدى
فمن أزال الحق عن موضعه...لن تشرق الشمس عليه أبدا
ولا يرى نوراً ينير دربه...ولا يرى زهراً يغطيه الندى
سوف يعيش في ظلامٍ دامسٍ... يسقيه حشد الله كاسات الردى
حشدٌ مقدس حفظوا بلادهم... وقدموا أنفسهم لها فدا
هم فتية زادهم الله هدىً..يجابهون الآن ظلماً وغدا
وقاهم الله فهم أمنٌ لنا...فيهم ومنهم نَصْرُنا والسؤددا
يشعشع النور على طياتها... فيستحيل الليل نوراً سرمدا
يرفعها الأبطال من أبنائنا...فهم أعادوا الحق من أيدي العدا
جندٌ أسود الفلوات في الوغى... عيونهم لكل خيرٍ سُهَّدا
هم يجلبون النصر في سواعدٍ...عرقت لكي تسقي البلاد سؤددا
ويزرعون الخير في أرض شكت...من عبوةٍ وجحر موتٍ مؤصدا
شرار خلق الله صاروا فئة...ظالمة بعيدة عن الهدى
فمن أزال الحق عن موضعه...لن تشرق الشمس عليه أبدا
ولا يرى نوراً ينير دربه...ولا يرى زهراً يغطيه الندى
سوف يعيش في ظلامٍ دامسٍ... يسقيه حشد الله كاسات الردى
حشدٌ مقدس حفظوا بلادهم... وقدموا أنفسهم لها فدا
هم فتية زادهم الله هدىً..يجابهون الآن ظلماً وغدا
وقاهم الله فهم أمنٌ لنا...فيهم ومنهم نَصْرُنا والسؤددا
تعليق