اللهم صل على محمد وآل محمد
( ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَلَوْ لا فَضْلُ اللَّـهِ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَتُهُ لَكُنْتُمْ مِنَ الْخاسِرِينَ (64) ).
- سورة البقرة (2): آية 64.
الرّسول (صلی الله علیه و آله)- فَضْلُ اللَّـهِ الْعِلْمُ بِتَأْوِیلِهِ وَ تَوْفِیقُهُ لِمُوَالاةِ مُحَمَّدٍ (صلی الله علیه و آله) وَ آلِهِ الطَّیِّبِین (علیهم السلام) وَ مُعَادَاةُ أَعْدَائِهِمْ
وَ کَیْفَ لَا یَکُونُ ذَلِکَ خَیْراً مِمَّا یَجْمَعُونَ وَ هُوَ ثَمَنُ الْجَنَّةِ وَ یَسْتَحِقُّ بِهِ الْکَوْنُ بِحَضْرَةِ مُحَمَّدٍ (صلی الله علیه و آله) وَ آلِهِ الطَّیِّبِین (علیهم السلام).
المصادر
-----------------------
- تفسير اهل البيت عليهم السلام ج 1، ص 418 .
- بحارالأنوار، ج 24، ص 65.
تعليق