تويت
السلام عليكم
يقول احد اعلام الشيعة الخوئي
ان حديث الغدير غير متواتر
وهنا الدليل
يقول احد اعلام الشيعة الخوئي
ان حديث الغدير غير متواتر
وهنا الدليل
-
-
اللهم صل على محمد وآل محمدالمشاركة الأصلية بواسطة وهاب مشاهدة المشاركةالسلام عليكم
يقول احد اعلام الشيعة الخوئي
ان حديث الغدير غير متواتر
وهنا الدليل
أولا للإحتجاج على خصومك انقل النص من الكتاب نسخا في المنتدى ولا تسمعنا صوت النواصب الأنجاس عليهم لعائن الله
ثانيا لو أن السيد الخوئي قدس سره فعلا قال أن الروايات ليست متواترة فهل علينا قبول قوله والواقع يثبت العكس وسأثبت ذلك من قول السيد نفسه
ثالثا نسأل هذا السؤال وأجب ولاتكرر فعل صاحبك الثاني في الفرار في كل موضوع تضعه
- السيد الخوئي قال روايات الغدير كادت أن تكون متواترة
- أم قال حديث من كنت مولاه فعلي مولاه كادت أن تكون متواترة
اختر الإجابة الأولى أم الثانية تفضل -
المشاركة الأصلية بواسطة خاصف النعل مشاهدة المشاركة
قال روايات الغدير كادت ان تكون متواترة القول الاول
هيا اثبت لنا قول الخوئي الان ؟
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهاب مشاهدة المشاركةالسلام عليكم
يقول احد اعلام الشيعة الخوئي
ان حديث الغدير غير متواتر
وهنا الدليل
الاخ المكرم وهاب اسال الله ان يهبك عقلا تميز به بين الحق والباطل لكي تمتثل لله تعالى ولرسوله وتكون مع الحق
وكما قال رسول الله علي مع الحق والحق مع علي
واسال الله ان يبعدك عن التدليس والكذب وكتم الحق الذي يريده الله ورسوله منا جميعا .
ياخي ليس صحيح ان تقول عالم من علماء الشيعة بكلام وتفصله من جيبك بغية نصرة موروثك الذي جانب الصواب
فعنوان موضوعك يقول ان الخوئي يقول حديث الغدير غير متواتر فاين قال هذا العبارة بالنص ؟
فافهم المطلب اولا ومن ثم اكتب
فهو معرض مناقشة وثاقة الرجال في كتابه معجم رجال الحديث وهو بصدد بيان مناقشة حال ابن جرير ولم يكن في محل يتبنى بيان العقائد واما كلمته التي اخذتها او اقتنصها المقابل وهي ( كلمة كادت) فإن السيد الخوئي رحمته الله عليه يبين ان " محمد بن جرير الطبري " ليس من أتباع أهل البيت عليهم السلام ويذكر ان بعض من نسبه الى التشيع بسبب " له كتاب خبر غدير خم تصنيفه، وشرح أمره " وهنا يذكر السيد رحمه الله انه لا يعد ذلك سبباً للقول بتشيعه ثم يأتي فيقول رضي الله عنه "وحاول بعضهم إثبات تشيعه، لتصنيفه كتاب غدير خم، ومن الظاهر أنه لا دلالة فيه على ذلك، فإن حديث غدير خم، لم ينكره إلا المعاند المكابر، وروايات غدير خم كادت أن تكون متواترة، واعترف بها جمهور علماء العامة. "
أي ان لا ينكره أحد من المخالفين الا المعاند المكابر وروايات غدير خم كادت أن تكون متواترة ( عند المخالفين ) وأعترف بها جمهور علماء العامة. فلا تاخذ كلامه بانه بيان لعقائد الشيعة ؟ بل في مقام بيان ومناقشة ادلة المقابل على تشيعية وعند المخالفين ؟.
ثانيا اذا تريد راي السيد الخوئي في حديث الغدير فسوف اعطيك الدليل على تواتره من كلامه لكي تلقم فاه من تكلم بهذه الشبهة حجرا .
فالسيد ارجوزة
يقول فيها :
إن السيد الخوئي قدس سره قد صرح بشكل قاطع على تواتر حديث الثقلين في أرجوزته المشهورة وبدايتها
الحَمْدُ لِلهِ العَليِّ الواحِدِ مُکوِّنِ الکَوْنِ و أقوى شاهِدِ
مُصَلّياً على النبيِّ المُؤتَمَنْ و آلِه المُطَهَّرينَ مِنْ دَرَنْأ
رجوزَتي هَديَةٌ لِلْبَشرِ تَهْدي الِى الرُّشْدِ و خَيْرِ الخَبَرِ
أذکُرُ فِيها ما رَوَتْهُ الَمَهرة عَنِ الرَّسولِ في إمام البَرَرَة
إلى أن يقول قدس سره :
لا يُنْکِر ُالغديرَ الا جاحِدُ مُکابرٌ منافقٌ مُعانِدُ
إنّ الغَدير أمرُه قَدْ اشتَهَر رَوَتْهُ أرْبابُ الحَديثِ و السِّيَر
راجعْ کتاباً للأميني کَي ترى إنّ الحديثَ جاوَزَ التَواتُرا
هذا عَليٌ صاحِبُ اللّواءِ قَدْ خَصَّه النّبيُ بالإخاء
يَکْفِيه هذا شَرَفاً و مَفْخَراً أبَعْدَ هذا شُبهةٌ، ماذا ترى؟السَّلامُ عَلَى مَحَالِّ مَعْرِفَةِ اللهِ ، وَمَسَاكِنِ بَرَكَةِ اللهِ ، وَمَعَادِنِ حِكْمَةِ اللهِ ، وَحَفَظَةِ سِرِّ اللهِ ، وَحَمَلَةِ كِتَابِ اللهِ ، وَأَوْصِيَاءِ نَبِيِّ اللهِ ، وَذُرِّيَّةِ رَسُولِ اللهِ .تعليق
-
اللهم صل على محمد وآل محمدالمشاركة الأصلية بواسطة شجون الزهراء مشاهدة المشاركة
سبقتني إلى الرد
بارك الله فيكم
-----------
الوهابي اقرأ هذا البيت من الأرجوزة
(راجعْ کتاباً للأميني کَي ترى إنّ الحديثَ جاوَزَ التَواتُرا)
إذا هو يرى تواتر لفظ حديث الغدير من كنت مولاه فعلي مولاه
فلا تدلس مره أخرى وتقول أنه لا يرى تواتر حديث الغدير
وللزيادة أنقل هذا الرد من الأخ الهاد حول هذه الشبهه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
توضيح..
لم يقل السيد الخوئي قدس سره الشريف كاد أن يتواتر قول النبي: (من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، وانصر من نصره، واخذل من خذله).
فهذا عندنا نحن الشيعة معلوم ضرورة فضلاً عن أن يكون -في طرقنا الكثيرة جداً جداً- متواتراً .
وإنما قال السيد الخوئي رضوان الله عليه: كادت روايات الغدير.
وبينهما في الاصطلاح كما ما بين السماء والأرض..
فتارة نقول: حديث الغدير، وهذا متواتر قطعاً ؛ كونه ينصرف إلى المشترك لفظاً أو معنى في كل الروايات، وهو ما أشرنا إليه أعلاه، ولا يخفى أنّ الألباني جزم بتواتر (من كنت مولاه فعلي مولاه) وصحح: (اللهم وال من والاه وعاد من عاداه).
وتارة نقول : روايات الغدير ، أو أخبار الغدير. ولا يخفى أنّ المتواتر منها هو خصوص المشترك بينهما كما هو أعلاه ، أما ساير الألفاظ الأخرى ، فلا ؛ فبعضها متواتر معنى دون اللفظ، بل بعض فقرات حديث الغدير صحيح ليس بمتواتر وهكذا ..
والزبدة: لم يقل السيد الخوئي حديث الغدير بل قال : روايات أو أحاديث الغدير.تعليق
-
ومتى كان اليوتيوب حجة علينا ولا اراها الا حجة الضعيف واتمنى من الضيف متابعة ما جاء به متابعة حثيثة لبضاعته المزجاة واخذ الكلام بكامله وليس قص ما يحتاجه ويرفض الباقي ...الامام الخوئي لا يناقض نفسه بنفسه ...حيا الله الاخ الاستاذ خاصف النعل المحترم نحن هنا
وحيا الله لبؤتنا الزينبية شجون الزهراء المحترمة وننتظر بما يجود به الضيف ...تعليق
تعليق