قال الْحَمْيَرِيّ شاعر أهل البيت:
مَنْ كَانَ أَوَّلَ مَنْ تَصَدَّقَ رَاكِعَاً يَوْماً بِخَاتَمِهِ وَكَانَ مُشِيرا
مَنْ ذَاكَ قَوْلُ اللهِ إنَّ وَليَّكُمْ بَعْدَ الرَّسُولِ لِيُعْلِمَ الْجُمْهُورا
وله أيضاً:
نَفْسِي الْفِدَاءُ لِرَاكِعٍ مُتَصَدِّقِ يَوْماً بِخَاتَمِهِ فَآبَ سَعِيدا
أَعْنِي الْمُوَحِّدَ قَبْلَ كُلِّ مُوَحِّدٍ لاَ عَابِدَاً صَنَماً وَلاَ جُلْمُودَا
أَعْنِي الَّذِي نَصَرَ النَّبِيَّ مُحَمَّداً وَوَقَاهُ كَيْدَ مَعَاشِرٍ وَمَكِيدَا
سَبَقَ الاْنَامَ إلی الْفَضَائِل كُلِّهَا سَبْقَ الْجَوَادِ إلی الرِّهَانِ بَلِيدَا
وله كذلك:
مَنْ أَنْزَلَ الرَّحْمَنُ فِيهِمْ هَلْ أَتَي لَمَّا تَحُدُّوا لِلنُّذُورِ وَفَاءَا
مَنْ خَمْسَةٌ جِبْرِيلُ سَادِسُهُمْ وَقَدْ مَدَّ النَّبِيُّ علی الْجَمِيعِ عَبَاءَا
مَنْ ذَا بِخَاتَمِهِ تَصَدَّقَ رَاكِعَاً فَأَثَابَهُ ذُو الْعَرْشِ مِنْهُ وَلإا
مَنْ كَانَ أَوَّلَ مَنْ تَصَدَّقَ رَاكِعَاً يَوْماً بِخَاتَمِهِ وَكَانَ مُشِيرا
مَنْ ذَاكَ قَوْلُ اللهِ إنَّ وَليَّكُمْ بَعْدَ الرَّسُولِ لِيُعْلِمَ الْجُمْهُورا
وله أيضاً:
نَفْسِي الْفِدَاءُ لِرَاكِعٍ مُتَصَدِّقِ يَوْماً بِخَاتَمِهِ فَآبَ سَعِيدا
أَعْنِي الْمُوَحِّدَ قَبْلَ كُلِّ مُوَحِّدٍ لاَ عَابِدَاً صَنَماً وَلاَ جُلْمُودَا
أَعْنِي الَّذِي نَصَرَ النَّبِيَّ مُحَمَّداً وَوَقَاهُ كَيْدَ مَعَاشِرٍ وَمَكِيدَا
سَبَقَ الاْنَامَ إلی الْفَضَائِل كُلِّهَا سَبْقَ الْجَوَادِ إلی الرِّهَانِ بَلِيدَا
وله كذلك:
مَنْ أَنْزَلَ الرَّحْمَنُ فِيهِمْ هَلْ أَتَي لَمَّا تَحُدُّوا لِلنُّذُورِ وَفَاءَا
مَنْ خَمْسَةٌ جِبْرِيلُ سَادِسُهُمْ وَقَدْ مَدَّ النَّبِيُّ علی الْجَمِيعِ عَبَاءَا
مَنْ ذَا بِخَاتَمِهِ تَصَدَّقَ رَاكِعَاً فَأَثَابَهُ ذُو الْعَرْشِ مِنْهُ وَلإا