بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآل محمد الطاهرين
واللعن الدائمة على أعدائهم من الأولين والأخرين
الخمر يتحول عسلا
الاصابة في معرفة الصحابة لابن حجر ج 1 ص 284
\وروى بن أبي الدنيا بإسناد صحيح عن خيثمة قال: أتى خالد بن الوليد رجل معه زق خمر فقال: اللهم اجعله عسلاً فصار عسلاً. وفي رواية له من هذا الوجه مر رجل بخالد ومعه زق خمر فقال: ما هذا؟ قال: خل قال: جعله الله خلاً فنظروا فإذا هو خل وقد كان خمراً.))
،،،،،،،،،،،،،
هذا أليس تحكم بذرات الكون
عندما يتحول الخمر الى عسل ليس تحكم بذرات الكون
لكن لو ذكرنا هذه الرواية للناصبي اللعين وابدلنا اسم خالد بأسم الامام علي
ماذا يقول الناصبي السلفي !!
تكليم الحيوانات
-- يقول ابن تيمية في مجموع الفتاوى ج 11 ص 280
عن صلة بن اشيم
وجاء الاسد وهو يصلى فى غيضة بالليل فلما سلم قال له اطلب الرزق من غير هذا الموضع فولى الاسد وله زئير ))
-- وقال النووي في شرح الاسماء ج2 ص 10
وقال مالك بن دينار: لما ولى عمر بن عبد العزيز، قالت رعاء الشاة فى رءوس الجبال: من هذا الخليفة الصالح الذى قام على الناس؟ فقيل لهم: وما علمكم بذلك؟ قالوا: إنه إذا قام خليفة صالح كفت الذئاب والأسد عن شاءينا.))
--يقول ابن تيمية في منهاج السنة ج 8 ص 204
ومثل البقر الذي كلم سعد بن أبي وقاص في وقعة القادسية ))
--قال القاسم بن الفضل الحدّانيّ عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدريّ
قال: بينما راع يرعى بالحرّة، غذ عرض ذئب لشاة، فحال الراعي بين الذئب وبين الشاة، فأقعى الذئب على ذنبه، ثمّ قال للرّاعي: ألا تّتقي الله تحول بيني وبين رزق ساقه الله إليّ، فقال الرّاعي: العجب من ذئب مقع على ذنبه يتكلّم بكلام الإنس
!............الى اخر الرواية . أخرجه التّرمذيّ
وقال: صحيح غريب.
-- ويقول ابن تيمية في اولياء الرحمن واولياء الشيطان ج1 ص 123
ومر بقافلة قد حبسهم الأسد فجاء حتى مس بثيابه الأسد ثم وضع رجله على عنقه
وقال : إنما أنت كلب من كلاب الرحمن وإني أستحيي من الله أن أخاف شيئا غيره ومرت القافلة))
-- ويقول الذهبي في تاريخ الاسلام في معرض حديثه عن ابن غليس ج9 ص 281
قال شهاب الدين أبو شامة: له كرامات ظاهرة. حكى عنه شيخنا السخاوي أنه
قال: كنت مسافراً مع قافلة، فإذا سبع اعترضنا، فتقدمت إليه وهو مقع على ذنبه، فقلت له كلاماً رأيته في النوم كأني أقوله لسبع، وهو: يا كلب أنت كلبُ الله، وأنا عبد الله، فاخضع واخنع لمن سكن له ما في السموات والأرض وهو السميع العليم. فقلت له هذا الكلام، ثم تقدمت فأدخلت يدي في فمه، وقلبت أسنانه، وشممت من فيه رائحة كريهة، وأدخلت يدي بين أفخاذه، فقلبت خصيته.
وله من الكرامات غير ذلك. وكان يقول عن نفسه: ابن غليس ما يسوى فُلّيْس.))
والصلاة والسلام على محمد وآل محمد الطاهرين
واللعن الدائمة على أعدائهم من الأولين والأخرين
الخمر يتحول عسلا
الاصابة في معرفة الصحابة لابن حجر ج 1 ص 284
\وروى بن أبي الدنيا بإسناد صحيح عن خيثمة قال: أتى خالد بن الوليد رجل معه زق خمر فقال: اللهم اجعله عسلاً فصار عسلاً. وفي رواية له من هذا الوجه مر رجل بخالد ومعه زق خمر فقال: ما هذا؟ قال: خل قال: جعله الله خلاً فنظروا فإذا هو خل وقد كان خمراً.))
،،،،،،،،،،،،،
هذا أليس تحكم بذرات الكون
عندما يتحول الخمر الى عسل ليس تحكم بذرات الكون
لكن لو ذكرنا هذه الرواية للناصبي اللعين وابدلنا اسم خالد بأسم الامام علي
ماذا يقول الناصبي السلفي !!
تكليم الحيوانات
-- يقول ابن تيمية في مجموع الفتاوى ج 11 ص 280
عن صلة بن اشيم
وجاء الاسد وهو يصلى فى غيضة بالليل فلما سلم قال له اطلب الرزق من غير هذا الموضع فولى الاسد وله زئير ))
-- وقال النووي في شرح الاسماء ج2 ص 10
وقال مالك بن دينار: لما ولى عمر بن عبد العزيز، قالت رعاء الشاة فى رءوس الجبال: من هذا الخليفة الصالح الذى قام على الناس؟ فقيل لهم: وما علمكم بذلك؟ قالوا: إنه إذا قام خليفة صالح كفت الذئاب والأسد عن شاءينا.))
--يقول ابن تيمية في منهاج السنة ج 8 ص 204
ومثل البقر الذي كلم سعد بن أبي وقاص في وقعة القادسية ))
--قال القاسم بن الفضل الحدّانيّ عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدريّ
قال: بينما راع يرعى بالحرّة، غذ عرض ذئب لشاة، فحال الراعي بين الذئب وبين الشاة، فأقعى الذئب على ذنبه، ثمّ قال للرّاعي: ألا تّتقي الله تحول بيني وبين رزق ساقه الله إليّ، فقال الرّاعي: العجب من ذئب مقع على ذنبه يتكلّم بكلام الإنس
!............الى اخر الرواية . أخرجه التّرمذيّ
وقال: صحيح غريب.
-- ويقول ابن تيمية في اولياء الرحمن واولياء الشيطان ج1 ص 123
ومر بقافلة قد حبسهم الأسد فجاء حتى مس بثيابه الأسد ثم وضع رجله على عنقه
وقال : إنما أنت كلب من كلاب الرحمن وإني أستحيي من الله أن أخاف شيئا غيره ومرت القافلة))
-- ويقول الذهبي في تاريخ الاسلام في معرض حديثه عن ابن غليس ج9 ص 281
قال شهاب الدين أبو شامة: له كرامات ظاهرة. حكى عنه شيخنا السخاوي أنه
قال: كنت مسافراً مع قافلة، فإذا سبع اعترضنا، فتقدمت إليه وهو مقع على ذنبه، فقلت له كلاماً رأيته في النوم كأني أقوله لسبع، وهو: يا كلب أنت كلبُ الله، وأنا عبد الله، فاخضع واخنع لمن سكن له ما في السموات والأرض وهو السميع العليم. فقلت له هذا الكلام، ثم تقدمت فأدخلت يدي في فمه، وقلبت أسنانه، وشممت من فيه رائحة كريهة، وأدخلت يدي بين أفخاذه، فقلبت خصيته.
وله من الكرامات غير ذلك. وكان يقول عن نفسه: ابن غليس ما يسوى فُلّيْس.))
تعليق