قصيدة للشيخ المفيد (رحمه الله) في حق الامام الحسين عليه السلام
شـــــــجر ألاراك أراك تزهو مـــــــــــــــورقاَ عــــــوداَ فمــــــــالك مورقاَ لا تجزعُ
أيروق عيـــــــــناَ منــــــــزلٌ بك رائــقٌ ومنــــازل ألتنزيل قــــــــــــــــفرٌ بلقعُ
وألدين قـــــــوض أهلهُ فمحــــلهُ دثرٌ وشــــــــــــــتت شمـــــله ألمــــتجمعُ
لله أ****ٌ أفـــلن بكــــــــــــــــــــــــربلاء ولــــــــــــها بيثرب وألمحصبِ مطلعُ
أنست بهم أرض الطفــــــوف وأوحشت هضبات يثرب وألمقام الارفــــــــــــعُ
طف بي على فلك ألطفوف وقل لـــــــــه مستعبرِاٌ أعلـــــــمت من بك مودعُ
فيك ألامــام أبو الائمة والذي هـــــــــــو للنبوة والامـــــــــــــــــــــــامة مجمعُ
مولاَ بتربته الشفاء وتحت قبتهٍ الدعاء مـــــــــــــــــــــــــــــن كل داعٍ يسمعُ
فيك الذي أشــــــــجى البتول ونجـــــــــــــــلها ولـــــــــــه النبـــــــي وصنوه متفجعُ
فحياة اصحــــــــــاب الكســــــــــاء حياته وبيوم مصرعه جمــــــــــــيعا صرعُ
مــــــــا احــــــــدث الحــدثان خطبا فاضعا الا وخبط السبط منـــــــــــــــه افضعُ
دمه يبـــــاح وراسه فـــــوق الرمـــــــاح وشلوه بشبا الصباح مــــــــــــــوزع ُ
لهفي لاله كلـــــما دمـــعت عيـــــــــــــــن باطـــــــراف الاسنة تقــــــــــــــــرع ُ
تدمـــــــى جـــــــــــــوانبها وتضرم فوقها أ بياتها ويناط عنـــــــــــــــها المــلفعُ
شـــــــجر ألاراك أراك تزهو مـــــــــــــــورقاَ عــــــوداَ فمــــــــالك مورقاَ لا تجزعُ
أيروق عيـــــــــناَ منــــــــزلٌ بك رائــقٌ ومنــــازل ألتنزيل قــــــــــــــــفرٌ بلقعُ
وألدين قـــــــوض أهلهُ فمحــــلهُ دثرٌ وشــــــــــــــتت شمـــــله ألمــــتجمعُ
لله أ****ٌ أفـــلن بكــــــــــــــــــــــــربلاء ولــــــــــــها بيثرب وألمحصبِ مطلعُ
أنست بهم أرض الطفــــــوف وأوحشت هضبات يثرب وألمقام الارفــــــــــــعُ
طف بي على فلك ألطفوف وقل لـــــــــه مستعبرِاٌ أعلـــــــمت من بك مودعُ
فيك ألامــام أبو الائمة والذي هـــــــــــو للنبوة والامـــــــــــــــــــــــامة مجمعُ
مولاَ بتربته الشفاء وتحت قبتهٍ الدعاء مـــــــــــــــــــــــــــــن كل داعٍ يسمعُ
فيك الذي أشــــــــجى البتول ونجـــــــــــــــلها ولـــــــــــه النبـــــــي وصنوه متفجعُ
فحياة اصحــــــــــاب الكســــــــــاء حياته وبيوم مصرعه جمــــــــــــيعا صرعُ
مــــــــا احــــــــدث الحــدثان خطبا فاضعا الا وخبط السبط منـــــــــــــــه افضعُ
دمه يبـــــاح وراسه فـــــوق الرمـــــــاح وشلوه بشبا الصباح مــــــــــــــوزع ُ
لهفي لاله كلـــــما دمـــعت عيـــــــــــــــن باطـــــــراف الاسنة تقــــــــــــــــرع ُ
تدمـــــــى جـــــــــــــوانبها وتضرم فوقها أ بياتها ويناط عنـــــــــــــــها المــلفعُ