وكان يحلفُ بالعباس حين مضى
لذلك النهر أن يرمي يديه فدى
فكان ما شاء
اعطى روحه مثلا
أعلى و صاغ لمعنى الملتقى جسدا
ماذا؟
أمالت جهات الارض من وجل
لا ضير
كان على اسم الله معتمدا
و كان سلطان هذي الحرب متكئا
على السماء
و قد قالت فكان صدى
و كي يعانق روح الماء قال : أخي
ولا سواه
و مس النهر فاتحدا
ماذا لو الراية العظمى بغير يد
و من يكون لها يوم اللقاء يدا
الا الذي قال و العباس ثم مضى
سيفاً
ليعزف لحن الموت منفردا
و دكَّ في الارض رايات وقال لها
و للسماء انظرا الآيات و الشهدا
انا ابن من لحظة التنزيل قيل له
ووالد
و انا معنى وما ولدا
و ذا اخوه على الصفين منتشر
يراه صاعقةً من غاب او شهدا
يهب إعصار اياتٍ مذهبة
و ينثني و روؤس البغي قد حصدا
لأنها اختنقت بالظلم قال لها
يا أرض ها انا ذا لا تطلبي مددا
تنفسي نسمة السيف الذي بيدي
يخبرك كيف هوت انفاسه صُعُدا
و كيف ارسلتُ في الماء القليل يدا
كثيرةَ الغيم تدني الغيث ان بعدا
و سوف يمطر فاستسقوا السماء به
يحيلها كربلائات كما وعدا
ياللفتوة.. قديس يضرجه
دم قبالته موتٌ قد ارتعدا
راس هنا قمري الضوء غايته
يوم احتدام الرؤى ايقاظ من هجدا
و ها الذين أتوا من خفق رايته
ليلا تكثّف
او موتا قد احتشدا
و أسسوا الجيش تلو الجيش من يده
و صيروا يده الأخرى لهم رصدا
و كبّروا
فإذا بالصوت يعزفهم
و قُتّلوا
فإذا زهر و فيض ندى
تلك الجباه حكايات بلا عدد
لأن عباسها لا يعرف العددا
يعطي مدى الفيض انصارا لزينبه
ولا يرى للبدايات العظام مدى
ولم تزل يده في النهر تكتبه
حكايةً
شاء ان لا تنتهي ابدا
لذلك النهر أن يرمي يديه فدى
فكان ما شاء
اعطى روحه مثلا
أعلى و صاغ لمعنى الملتقى جسدا
ماذا؟
أمالت جهات الارض من وجل
لا ضير
كان على اسم الله معتمدا
و كان سلطان هذي الحرب متكئا
على السماء
و قد قالت فكان صدى
و كي يعانق روح الماء قال : أخي
ولا سواه
و مس النهر فاتحدا
ماذا لو الراية العظمى بغير يد
و من يكون لها يوم اللقاء يدا
الا الذي قال و العباس ثم مضى
سيفاً
ليعزف لحن الموت منفردا
و دكَّ في الارض رايات وقال لها
و للسماء انظرا الآيات و الشهدا
انا ابن من لحظة التنزيل قيل له
ووالد
و انا معنى وما ولدا
و ذا اخوه على الصفين منتشر
يراه صاعقةً من غاب او شهدا
يهب إعصار اياتٍ مذهبة
و ينثني و روؤس البغي قد حصدا
لأنها اختنقت بالظلم قال لها
يا أرض ها انا ذا لا تطلبي مددا
تنفسي نسمة السيف الذي بيدي
يخبرك كيف هوت انفاسه صُعُدا
و كيف ارسلتُ في الماء القليل يدا
كثيرةَ الغيم تدني الغيث ان بعدا
و سوف يمطر فاستسقوا السماء به
يحيلها كربلائات كما وعدا
ياللفتوة.. قديس يضرجه
دم قبالته موتٌ قد ارتعدا
راس هنا قمري الضوء غايته
يوم احتدام الرؤى ايقاظ من هجدا
و ها الذين أتوا من خفق رايته
ليلا تكثّف
او موتا قد احتشدا
و أسسوا الجيش تلو الجيش من يده
و صيروا يده الأخرى لهم رصدا
و كبّروا
فإذا بالصوت يعزفهم
و قُتّلوا
فإذا زهر و فيض ندى
تلك الجباه حكايات بلا عدد
لأن عباسها لا يعرف العددا
يعطي مدى الفيض انصارا لزينبه
ولا يرى للبدايات العظام مدى
ولم تزل يده في النهر تكتبه
حكايةً
شاء ان لا تنتهي ابدا
تعليق