على الأب و الأم كل منهما دور خاص في التربية سواء للولد أم للبنت
وهذا الدور يتحدد حسب نوعية السلوك المراد تنميته و غرسه أو إبعاده
فمثلا في قضايا الخاصة بالنساء يكون دور الأم أكثر محورية و أهمية لطبيعتها الأنثوية و لفهمها الحقيقي لطبيعة البنت
وفي قضايا الحياة الجدية و يكون للأب الدور الأكثر فاعلية بحكم خبرته و ممارسته في هذا المجال
أن التربية الناجحة للأبناء هي نتائج يحصل عليها الأب والأم معاً من توافقهما في تربيتهما لأبنائهم وتفاهمها على التربية الصحيحة ، ليس فقط من نتائج الأم دون الأب وكذلك الأب دون الأم ، ولكن الاثنين معاً.
وهذا الدور يتحدد حسب نوعية السلوك المراد تنميته و غرسه أو إبعاده
فمثلا في قضايا الخاصة بالنساء يكون دور الأم أكثر محورية و أهمية لطبيعتها الأنثوية و لفهمها الحقيقي لطبيعة البنت
وفي قضايا الحياة الجدية و يكون للأب الدور الأكثر فاعلية بحكم خبرته و ممارسته في هذا المجال
أن التربية الناجحة للأبناء هي نتائج يحصل عليها الأب والأم معاً من توافقهما في تربيتهما لأبنائهم وتفاهمها على التربية الصحيحة ، ليس فقط من نتائج الأم دون الأب وكذلك الأب دون الأم ، ولكن الاثنين معاً.
تعليق