تويت
ملتقانا يتجدد كل أسبوع من الأحد إلى الأربعاء عند الساعة الثالثة والنصف مساءً عبر أثير إذاعة الكفيل من العتبة العباسية المقدسة، ومحور حلقتنا من برنامج أمسيات النور: ( ما هي حدود التسامح؟ وهل يعني قبول الظلم؟ )
-
-
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ولعن عدوهم
في المساء، دع هموم اليوم تذهب ورحب بسلام الليل ." "كل غروب للشمس هو قبلة من الكون، يهمس، ""ارتاحي يا عزيزتي، ارتاحي."" ""تزدهر السعادة في حديقة سماء المساء."" ""مع غروب الشمس، أتمنى أن يمتلئ قلبك بالأمل في غد أكثر إشراقًا.
مساء خاص لناس غلاهم مثل الألماس، مساء لكل الطيبين ومن مكانهم بالقلب وفوق الرأس. مساء الخير والشمعة مساء يمسح الدمعة أحبكم من نهار السبت حتى ليلة الجمعة. يا طيبين القلب أسعد الله مساكم العين ما لم تراكم لكن انتم في القلب .
-
وقد ورد لفظ عيلة في القرآن الكريم في ثلاثة مواضع، الأول باللفظ نفسه في قوله تعالى: (وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ)، [٨] وجاء فعلًا في قوله تعالى: (فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُوا)،
ما معنى وإن خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله؟
والمقصود من هذه الجملة : وعد المؤمنين بأن يغنيهم الله عن المنافع التي تأتيهم من المشركين حين كانوا يفدون إلى الحج فينفقون ويهدون الهدايا فتعود منهم منافع على أهل مكة وما حولها ، وقد أصبح أهلها مسلمين فلا جرم أن ما يرد إليها من رزق يعود
تعليق
تعليق