بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
إنّ أي عمل يُريد الإنسان المؤمن أن يُحققه لابدّ له أن يُخلص لله في المسألة، فإنّ بيد الله العطاء والحرمان، فقبول الأعمال مرتبط عند الله بالإخلاص الكامل له، لذلك علينا أن نعرف سِر صلاح هذه الأعمال، وقبولها حتى تكون في مرضاة الله سبحانه.
فعن النبيّ (ص) أنّه قال: "إذا عملت عملاً فاعمل لله خالصاً لأنّه لا يقبل من عباده الأعمال، إلّا ما كان خالصاً".
وعن عليّ (ع) أنّه قال: "ضاع مَن كان له مقصد غير الله".
المخلص لله لا يُحب أن يمدحه الناس
إنّ مَن عرف حقيقة الإخلاص الكامل لله سبحانه وعرف نتائج وثمار الإخلاص في جميع أمور حياته، لا يُحب أن يمدحُه الآخرون، لأنّه لا يريد الأجر والثواب إلّا من الله سبحانه، وهذه مرتبة راقية من درجات الإخلاص التي يكون أجرها وثوابها عند الله، ولذلك علينا أن نُروّض أنفسنا لكي تتعود على هذه المرتبة العالية، التي فضلها وأجرها كبير عند الله سبحانه.
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
إنّ أي عمل يُريد الإنسان المؤمن أن يُحققه لابدّ له أن يُخلص لله في المسألة، فإنّ بيد الله العطاء والحرمان، فقبول الأعمال مرتبط عند الله بالإخلاص الكامل له، لذلك علينا أن نعرف سِر صلاح هذه الأعمال، وقبولها حتى تكون في مرضاة الله سبحانه.
فعن النبيّ (ص) أنّه قال: "إذا عملت عملاً فاعمل لله خالصاً لأنّه لا يقبل من عباده الأعمال، إلّا ما كان خالصاً".
وعن عليّ (ع) أنّه قال: "ضاع مَن كان له مقصد غير الله".
المخلص لله لا يُحب أن يمدحه الناس
إنّ مَن عرف حقيقة الإخلاص الكامل لله سبحانه وعرف نتائج وثمار الإخلاص في جميع أمور حياته، لا يُحب أن يمدحُه الآخرون، لأنّه لا يريد الأجر والثواب إلّا من الله سبحانه، وهذه مرتبة راقية من درجات الإخلاص التي يكون أجرها وثوابها عند الله، ولذلك علينا أن نُروّض أنفسنا لكي تتعود على هذه المرتبة العالية، التي فضلها وأجرها كبير عند الله سبحانه.