بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين والأخرين
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين والأخرين
6948 - أخبرنا محمد بن أحمد بن أبي عون بنسا حدثنا أبو عمار الحسين بن حريث حدثنا الفضل بن موسى عن الحسين بن واقد عن ابن بريدة : عن أبيه قال : خطب أبو بكر وعمر فاطمة فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( إنها صغيرة ) فخطبها علي فزوجها منه
قال شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم
وقد أخرج هذا الحديث الحفاظ وأصحاب السير والتاريخ
اذكر منهم
1 ـ النسائي في السنن الكبرى ج 5 ص 153 وفي خصائص الإمام علي ج 1 ص 236 ، وابن الأثير الجزري في جامع الأصول من أحاديث الرسول ج 8 ص 6503 ، والحاكم في المستدرك ج 6 ص 311، والهيثمي في موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان ج 1 ص 549 ،
والمتقي في كنز العمال ج 13 ص 114 وقال : 36370- عن علي قال: خطب أبو بكر وعمر فاطمة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأبى رسول الله صلى الله عليه وسلم عليهما، فقال عمر: أنت لها يا علي! قال: مالي من شيء إلا درعي وجملي وسيفي، فتعرض علي ذات يوم لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا علي! هل لك من شيء؟ قال: جملي ودرعي أرهنهما، فزوجني رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة، فلما بلغ فاطمة ذلك بكت، فدخل عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ما لك تبكين يا فاطمة! والله أنكحتك أكثرهم علما وأفضلهم حلما وأقدمهم سلما وفي لفظ: أولهم سلما. "ابن جرير وصححه والدولابي في الذرية الطاهرة".
السيوطي في جامع الأحاديث ج 30 ص 306 ، والمغربي المالكي في جمع الفوائد من جامع الأصول ومجمع الزَّوائِدج 3 ص 513 ، والصالحي في سبل الهدى والرشاد، في سيرة خير العباد ج 11 ص 38 ، وابن حجر في معرفة الصحابة ج 1 ص 256 ، وابن سعد في الطبقات ج 8 ص 19 ، ومحب الدين في الرياض النضرة ج 1 ص 259 ،
قال شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم
وقد أخرج هذا الحديث الحفاظ وأصحاب السير والتاريخ
اذكر منهم
1 ـ النسائي في السنن الكبرى ج 5 ص 153 وفي خصائص الإمام علي ج 1 ص 236 ، وابن الأثير الجزري في جامع الأصول من أحاديث الرسول ج 8 ص 6503 ، والحاكم في المستدرك ج 6 ص 311، والهيثمي في موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان ج 1 ص 549 ،
والمتقي في كنز العمال ج 13 ص 114 وقال : 36370- عن علي قال: خطب أبو بكر وعمر فاطمة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأبى رسول الله صلى الله عليه وسلم عليهما، فقال عمر: أنت لها يا علي! قال: مالي من شيء إلا درعي وجملي وسيفي، فتعرض علي ذات يوم لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا علي! هل لك من شيء؟ قال: جملي ودرعي أرهنهما، فزوجني رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة، فلما بلغ فاطمة ذلك بكت، فدخل عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ما لك تبكين يا فاطمة! والله أنكحتك أكثرهم علما وأفضلهم حلما وأقدمهم سلما وفي لفظ: أولهم سلما. "ابن جرير وصححه والدولابي في الذرية الطاهرة".
السيوطي في جامع الأحاديث ج 30 ص 306 ، والمغربي المالكي في جمع الفوائد من جامع الأصول ومجمع الزَّوائِدج 3 ص 513 ، والصالحي في سبل الهدى والرشاد، في سيرة خير العباد ج 11 ص 38 ، وابن حجر في معرفة الصحابة ج 1 ص 256 ، وابن سعد في الطبقات ج 8 ص 19 ، ومحب الدين في الرياض النضرة ج 1 ص 259 ،
تعليق