بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
اللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين والأخرين .
اخرج الحاكم في المستدرك ج 3 ص 144 رقم الحديث
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
اللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين والأخرين .
اخرج الحاكم في المستدرك ج 3 ص 144 رقم الحديث
4654 - أخبرنا أحمد بن جعفر القطيعي ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد ثنا أبي عن ابن إسحاق قال : حدثني عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر أبو طوالة الأنصاري عن سليمان بن محمد بن كعب بن عجرة عن زينب بنت أبي سعيد عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : شكى علي بن أبي طالب الناس إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فقام فينا خطيبا فسمعته
يقول : أيها الناس لا تشكوا عليا فو الله إنه لأخشن في ذات الله و في سبيل الله (1)
يقول : أيها الناس لا تشكوا عليا فو الله إنه لأخشن في ذات الله و في سبيل الله (1)
هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه
تعليق الذهبي في التلخيص : صحيح .
ـــــــــــــــــــــــــ
تعليق الذهبي في التلخيص : صحيح .
ـــــــــــــــــــــــــ
(1) أخرجه احمد بن حنبل ج 3 ص 86 ، وفي فضائل الصحابة ج 3 ص 139 ،
والهيثمي في غاية المقصد فى زوائد المسند ج 2 ص 1352 وفي مجمع الزوائد ومنبع الفوائد ج 9 ص 174 ،
وابن عبد البر في الإستيعاب في معرفة الأصحاب ج 2 ص 100 ، والجويني في فرائد السمطين ج 1 ص 163 ،
والهيثمي في غاية المقصد فى زوائد المسند ج 2 ص 1352 وفي مجمع الزوائد ومنبع الفوائد ج 9 ص 174 ،
وابن عبد البر في الإستيعاب في معرفة الأصحاب ج 2 ص 100 ، والجويني في فرائد السمطين ج 1 ص 163 ،
والسيوطي في الجامع الكبيرج 1 ص 10389 وفي تاريخ الخلفاء ج 1 ص 70 ،
وابو نعيم في حلية الأولياء ج 1 ص 68 ، والمتقي في كنز العمال ج 11 ص 620 ،
والألوسي في روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني ج 5 ص 68 ،
وابن كثير في البداية والنهاية ج 7 ص 346 وفي السيرة ج 4 ص 415 ، والشيباني في الكامل في التاريخ ج 2 ص 169 ،
والطبري في تاريخه ج 2 ص 205 ، وابن الجوزي في زاد المعاد في هدي خير العباد ج 5 ص 603 ،
والذهبي في تاريخ الاسلام ج 3 ص 631 ، وابن عساكر في تاريخ دمشق ج 42 ص 200 ، وابن هشام في سيرته ج 6 ص 8 ،
وابن الملقن في البدر المنير في تخريج الأحاديث والأثار الواقعة في الشرح الكبير ج 8 ص 249 ،
والملا علي القارئ في مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح ج 17 ص 448 ،
وابن حجر في الصواعق المحرقة ج 2 ص 363 ،ومحب الدين الطبري في ذخائر العقبى ج 1 ص 99 ،وفي الرياض النضرة في مناقب العشرة ج 1 ص 283 ،
والصالحي الدمشقي في سبل الهدى والرشاد ج 11 ص 292 ، والسهيلي في الروض الأنف ج 4 ص 382 ،
والعصامي في سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي ج 2 ص 23 ، والحنفي القندوزي في ينابيع المودة ج 2 ص 187 ،
والباعوني الدمشقي في جواهر المطالب ج 1 ص 267 .
وابو نعيم في حلية الأولياء ج 1 ص 68 ، والمتقي في كنز العمال ج 11 ص 620 ،
والألوسي في روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني ج 5 ص 68 ،
وابن كثير في البداية والنهاية ج 7 ص 346 وفي السيرة ج 4 ص 415 ، والشيباني في الكامل في التاريخ ج 2 ص 169 ،
والطبري في تاريخه ج 2 ص 205 ، وابن الجوزي في زاد المعاد في هدي خير العباد ج 5 ص 603 ،
والذهبي في تاريخ الاسلام ج 3 ص 631 ، وابن عساكر في تاريخ دمشق ج 42 ص 200 ، وابن هشام في سيرته ج 6 ص 8 ،
وابن الملقن في البدر المنير في تخريج الأحاديث والأثار الواقعة في الشرح الكبير ج 8 ص 249 ،
والملا علي القارئ في مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح ج 17 ص 448 ،
وابن حجر في الصواعق المحرقة ج 2 ص 363 ،ومحب الدين الطبري في ذخائر العقبى ج 1 ص 99 ،وفي الرياض النضرة في مناقب العشرة ج 1 ص 283 ،
والصالحي الدمشقي في سبل الهدى والرشاد ج 11 ص 292 ، والسهيلي في الروض الأنف ج 4 ص 382 ،
والعصامي في سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي ج 2 ص 23 ، والحنفي القندوزي في ينابيع المودة ج 2 ص 187 ،
والباعوني الدمشقي في جواهر المطالب ج 1 ص 267 .
تعليق