( وثيقة ) موت معاوية على غير ملة الاسلام
هذا ماقله علماء أهل السنة في معاوية بن ابي سفيان من إنه توفي على غير الإسلام حتى إن بعض كبار المحدثين من أهل السنة مثل الحماني قالوا بعدم إسلامه والبعض الآخر مثل عبد الرزاق والحاكم النيسابوري كانوا يبغضونه بغضاً شديداً؟
بدليل ما يلي:
أولاً: يقول مخلد الشعيري: كنت عند عبد الرزاق، فذكر رجل معاوية فقال: لا تقذّر مجلسنا بذكر ولد أبي سفيان. (ميزان الاعتدال 2: 610).ثانياً: يقول زياد بن أيوب: سمعت يحيى بن عبد الحميد الحماني يقول: كان معاوية على غير ملة الإسلام.(ميزان الاعتدال 4: 392).
ثالثاً: ويقول ابن طاهر: كان ـ أى الحاكم النيسابوري ـ منحرفاً غالياً عن معاوية رضى الله وعن أهل بيته، يتظاهر بذلك ولا يعتذر منه. فسمعت أبا الفتح سمكويه بهراة، سمعت عبد الواحد المليحى، سمعت أبا عبد الرحمن السلمى يقول: دخلت على الحاكم وهو فى داره لا يمكنه الخروج، فقلت له: لو خرجت وأمليت في فضائل هذا الرجل حديثاً، لاسترحت من المحنة. فقال: لا يجيء من قلبى، لا يجيء من قلبي. (سير أعلام النبلاء 17: 175 ـ تذكرة الحفاظ 3: 1054. المنتظم 7: 75).
رابعاً: قال ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة ج5 /129 ط إحياء التراث العربي تحت عنوان: (أخبار متفرقة عن معاوية). وقد طعن كثير من أصحابنا في دين معاوية ولم يقتصروا على تفسيقه، وقالوا فيه: إنه ملحد لا يعتقد النبوة، وقد نقلوا عنه في فلتات لسانه وسقطات ألفاظه. ما يدل على ذلك وروى الزبير بن بكار في (الموفقيات) وهو غير متهم ولا منسوب إلى اعتقاد الشيعة، لما هو معلوم من حاله من مجانبة علي (ع) والانحراف عنه: قال المطرف بن المغيرة بن شعبة: دخل أبي على معاوية وكان أبي يأتيه ويتحدث معه، ثم ينصرف إلي فيذكر معاوية وعقله – ويعجب ما يرى منه – إذ جاء ذات ليلة فأمسك عن العشاء ورأيته مغتماً فانتظرته ساعة وظننت أنه لأمر حدث فينا – فقلت – مالي أراك مغتما منذ الليلة؟ قال يا بني جئت من عند (أكفر الناس وأخبثهم). انتهى
واليكم وثيقة من كتاب انساب الاراف ,,,,, للبلاذري
فلماذا هذا التكفير للشيعه بمجرد ذكرهم لمعاوية بأنه منافق او كافر ..
هذه كتبكم التي منها عقيدتكم ............ عليكم اعدام ونحر هذه الكتب
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على اله الطيبين الطاهرين
هذا ماقله علماء أهل السنة في معاوية بن ابي سفيان من إنه توفي على غير الإسلام حتى إن بعض كبار المحدثين من أهل السنة مثل الحماني قالوا بعدم إسلامه والبعض الآخر مثل عبد الرزاق والحاكم النيسابوري كانوا يبغضونه بغضاً شديداً؟
بدليل ما يلي:
أولاً: يقول مخلد الشعيري: كنت عند عبد الرزاق، فذكر رجل معاوية فقال: لا تقذّر مجلسنا بذكر ولد أبي سفيان. (ميزان الاعتدال 2: 610).ثانياً: يقول زياد بن أيوب: سمعت يحيى بن عبد الحميد الحماني يقول: كان معاوية على غير ملة الإسلام.(ميزان الاعتدال 4: 392).
ثالثاً: ويقول ابن طاهر: كان ـ أى الحاكم النيسابوري ـ منحرفاً غالياً عن معاوية رضى الله وعن أهل بيته، يتظاهر بذلك ولا يعتذر منه. فسمعت أبا الفتح سمكويه بهراة، سمعت عبد الواحد المليحى، سمعت أبا عبد الرحمن السلمى يقول: دخلت على الحاكم وهو فى داره لا يمكنه الخروج، فقلت له: لو خرجت وأمليت في فضائل هذا الرجل حديثاً، لاسترحت من المحنة. فقال: لا يجيء من قلبى، لا يجيء من قلبي. (سير أعلام النبلاء 17: 175 ـ تذكرة الحفاظ 3: 1054. المنتظم 7: 75).
رابعاً: قال ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة ج5 /129 ط إحياء التراث العربي تحت عنوان: (أخبار متفرقة عن معاوية). وقد طعن كثير من أصحابنا في دين معاوية ولم يقتصروا على تفسيقه، وقالوا فيه: إنه ملحد لا يعتقد النبوة، وقد نقلوا عنه في فلتات لسانه وسقطات ألفاظه. ما يدل على ذلك وروى الزبير بن بكار في (الموفقيات) وهو غير متهم ولا منسوب إلى اعتقاد الشيعة، لما هو معلوم من حاله من مجانبة علي (ع) والانحراف عنه: قال المطرف بن المغيرة بن شعبة: دخل أبي على معاوية وكان أبي يأتيه ويتحدث معه، ثم ينصرف إلي فيذكر معاوية وعقله – ويعجب ما يرى منه – إذ جاء ذات ليلة فأمسك عن العشاء ورأيته مغتماً فانتظرته ساعة وظننت أنه لأمر حدث فينا – فقلت – مالي أراك مغتما منذ الليلة؟ قال يا بني جئت من عند (أكفر الناس وأخبثهم). انتهى
واليكم وثيقة من كتاب انساب الاراف ,,,,, للبلاذري
فلماذا هذا التكفير للشيعه بمجرد ذكرهم لمعاوية بأنه منافق او كافر ..
هذه كتبكم التي منها عقيدتكم ............ عليكم اعدام ونحر هذه الكتب
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على اله الطيبين الطاهرين
تعليق