بسم الله الرحمن الرحيم
من أفضل الهوايات فائدة هي هواية القراءة إذا تمكنك من المعرفة و تمكنك أيضا من تحصيل بعض العلوم من خلال القراءة الغريزة
نستعرض بعض فوائد القراءة
ا هي فوائد القراءة والمطالعة؟ تعود القراءة على الإنسان بكثير من الفوائد، ويدوم تأثير بعض تلك الفوائد مدة الحياة، ويُمكن أن يستفيد من القراءة جميع الأشخاص على اختلاف فئاتهم منذ سنوات الطفولة المبكرة، وحتى ما بعد سنوات التخرج من الجامعة، وفيما يأتي بيان فوائد المطالعة:[١] التحفيز الذهني إنّ القراءة هي رياضة العقل، فبالقراءة نُحافظ على قوة وصحة العقل كما نُحافظ بالرياضة على قوة والجسم ولياقته، حيث تُساهم القراءة بتعزيز قدرة الدماغ وحمايته من أعراض الشيخوخة وأمراضها في المستقبل، مثل: ضعف الذاكرة واختلالات وظائف الدماغ.[٢] تخفيف الضغط والتوتر تُعتبر القراءة من النشاطات المسلية التي يستطيع أيّ فرد ممارستها، فهي من أفضل وسائل الترفيه، فالقراءة تمنح القارئ فرصةً للخروج من ضغوطات الحياة اليومية والاندماج في عالم الكتب من روايات وقصص، ممّا يمنح العقل والجسم الراحة التي يحتاجها.[٢] الحصول على المزيد من النوم تُعدّ القراءة قبل النوم من الأساليب المتّبعة لدى الكثيرين للحصول على نوم هادئ دون قلق، فالعديد من الناس يُعانون من صعوبة النوم؛ لذا فإنّ القراءة لمدة عشر دقائق قبل النوم فقط تحت ضوء خافت تُساعد على الشعور بالنعاس ورغبة النوم.[٢] التعليم والثقافة تمنح قراءة الكتب فرصة تعليم وثقافة مجانية، وذلك بالاطلاع على العديد من الموضوعات التي يرغب الفرد بالتعرّف عليها، وهي فرصة للتعلم بأقل تكلفة مقارنةً بغيرها من الأساليب التقليدية الأخرى من حضور البرامج التعليمية والدروس والفصول الدراسية.[٢] الحصول على ذاكرة أفضل عند قراءة الكتب يحتاج الفرد لتذكّر العديد من الأشياء من أحداث وشخصيات وتواريخ وتفاصيل متنوّعة وربطها معاً، فلهذا فإنّ القراءة تمنح العقل ذاكرةً أفضل حيث أنّها تُنشئ نقاط تشابك جديدة في الدماغ تُساعد على استدعاء الذاكرة على المدى القصير واستقرار حالته المزاجية.[٣] تحسين المفردات اللغوية كلما قرأ الفرد أكثر زاد محتواه المعرفي من الكلمات والمصطلحات التي يُمكن أن يستفيد منها في حياته اليومية أو في العمل مما يمنحه ثقة أكبر بنفسه وقدرة على التعبير والتحدث أمام الآخرين، والذي يفتح له العديد من الفرص لتطوير نفسه مهنياً والحصول على ترقيات العمل، فسيكون هو المفضل عن غيره لوعيه واطلاعه على العديد من الآداب والعلوم، وسيكتسب لغات أخرى.[٤] تقوية مهارة التحليل تُساعد القراءة على تقوية الفكر التحليليّ لدى الشخص القارئ فعندما يقرأ الشخص روايةً غامضةً، ويُحلِّل الأحداث الموجودة فيها، ويتوقع النهايات ويحلُّ الألغاز، فإنَّه استطاع عند ذلك أن يستخدم التفكير التحليليّ والتفكير النقديّ بشكل جيد، وتتطور هذه المهارة بكثرة القراءة، وتحليل التفاصيل في الحبكة في كل كتاب، وتقييم ما إذا كانت مكتوبةً جيِّدًا أم لا.[٥] تحسين مهارة الكتابة تتحسَّن مهارة الكتابة عبر القراءة جنبًا إلى جنب مع زيادة عدد المفردات عند الشخص حيث أنّ قراءة الأعمال والكتب الجيدة لها تأثير كبير على تطور كتابة القارئ وتحسينها؛ لأنَّ القراءة هي اطلاع على أنماط كتابة مختلفة للكتاب والمؤلفين مع ملاحظة السلاسة والإيقاع، وهذا بالتأكيد سيكون له تأثير واضح على عمل الشخص نفسه وكتابته بالطريقة نفسها.[٥]
من أفضل الهوايات فائدة هي هواية القراءة إذا تمكنك من المعرفة و تمكنك أيضا من تحصيل بعض العلوم من خلال القراءة الغريزة
نستعرض بعض فوائد القراءة
ا هي فوائد القراءة والمطالعة؟ تعود القراءة على الإنسان بكثير من الفوائد، ويدوم تأثير بعض تلك الفوائد مدة الحياة، ويُمكن أن يستفيد من القراءة جميع الأشخاص على اختلاف فئاتهم منذ سنوات الطفولة المبكرة، وحتى ما بعد سنوات التخرج من الجامعة، وفيما يأتي بيان فوائد المطالعة:[١] التحفيز الذهني إنّ القراءة هي رياضة العقل، فبالقراءة نُحافظ على قوة وصحة العقل كما نُحافظ بالرياضة على قوة والجسم ولياقته، حيث تُساهم القراءة بتعزيز قدرة الدماغ وحمايته من أعراض الشيخوخة وأمراضها في المستقبل، مثل: ضعف الذاكرة واختلالات وظائف الدماغ.[٢] تخفيف الضغط والتوتر تُعتبر القراءة من النشاطات المسلية التي يستطيع أيّ فرد ممارستها، فهي من أفضل وسائل الترفيه، فالقراءة تمنح القارئ فرصةً للخروج من ضغوطات الحياة اليومية والاندماج في عالم الكتب من روايات وقصص، ممّا يمنح العقل والجسم الراحة التي يحتاجها.[٢] الحصول على المزيد من النوم تُعدّ القراءة قبل النوم من الأساليب المتّبعة لدى الكثيرين للحصول على نوم هادئ دون قلق، فالعديد من الناس يُعانون من صعوبة النوم؛ لذا فإنّ القراءة لمدة عشر دقائق قبل النوم فقط تحت ضوء خافت تُساعد على الشعور بالنعاس ورغبة النوم.[٢] التعليم والثقافة تمنح قراءة الكتب فرصة تعليم وثقافة مجانية، وذلك بالاطلاع على العديد من الموضوعات التي يرغب الفرد بالتعرّف عليها، وهي فرصة للتعلم بأقل تكلفة مقارنةً بغيرها من الأساليب التقليدية الأخرى من حضور البرامج التعليمية والدروس والفصول الدراسية.[٢] الحصول على ذاكرة أفضل عند قراءة الكتب يحتاج الفرد لتذكّر العديد من الأشياء من أحداث وشخصيات وتواريخ وتفاصيل متنوّعة وربطها معاً، فلهذا فإنّ القراءة تمنح العقل ذاكرةً أفضل حيث أنّها تُنشئ نقاط تشابك جديدة في الدماغ تُساعد على استدعاء الذاكرة على المدى القصير واستقرار حالته المزاجية.[٣] تحسين المفردات اللغوية كلما قرأ الفرد أكثر زاد محتواه المعرفي من الكلمات والمصطلحات التي يُمكن أن يستفيد منها في حياته اليومية أو في العمل مما يمنحه ثقة أكبر بنفسه وقدرة على التعبير والتحدث أمام الآخرين، والذي يفتح له العديد من الفرص لتطوير نفسه مهنياً والحصول على ترقيات العمل، فسيكون هو المفضل عن غيره لوعيه واطلاعه على العديد من الآداب والعلوم، وسيكتسب لغات أخرى.[٤] تقوية مهارة التحليل تُساعد القراءة على تقوية الفكر التحليليّ لدى الشخص القارئ فعندما يقرأ الشخص روايةً غامضةً، ويُحلِّل الأحداث الموجودة فيها، ويتوقع النهايات ويحلُّ الألغاز، فإنَّه استطاع عند ذلك أن يستخدم التفكير التحليليّ والتفكير النقديّ بشكل جيد، وتتطور هذه المهارة بكثرة القراءة، وتحليل التفاصيل في الحبكة في كل كتاب، وتقييم ما إذا كانت مكتوبةً جيِّدًا أم لا.[٥] تحسين مهارة الكتابة تتحسَّن مهارة الكتابة عبر القراءة جنبًا إلى جنب مع زيادة عدد المفردات عند الشخص حيث أنّ قراءة الأعمال والكتب الجيدة لها تأثير كبير على تطور كتابة القارئ وتحسينها؛ لأنَّ القراءة هي اطلاع على أنماط كتابة مختلفة للكتاب والمؤلفين مع ملاحظة السلاسة والإيقاع، وهذا بالتأكيد سيكون له تأثير واضح على عمل الشخص نفسه وكتابته بالطريقة نفسها.[٥]