شكرا للصحون حين تنكسرُ !!!!!!!
تعثَّرت الطفلة فانزلق صحن الطعام من يدها وتحطم على الأرض فثارت ثائرة الأم وأوسعتها تقريعاً وشتماً، وأوجعتها ضرباً بما توفر قربها من (أسلحة) حتى بانت الكدمات على جسدها وعانت من بعض الألم لأيام، وغدت تفزعُ من حمل الأواني وترتعب حتى من الاقتراب منها! وذات يوم كانت الأم تغسل الأطباق فانزلق أحدها وسقط على مجموعة من الأواني، وبعد أن هدأت ضجة الزجاج تم احتساب الخسائر فكانت ثلاثة عشر صحناً ثميناً وستة أقداح كبيرة وأربعة أكواب جميلة، إضافة إلى جرح عميق في أخمص قدمهما.. تألمت الأم بصمت خانق والكآبة بادية على وجهها، أما الطفلة فيعجز البيان عن وصف سعادتها بهذا الفتح العظيم!
تعثَّرت الطفلة فانزلق صحن الطعام من يدها وتحطم على الأرض فثارت ثائرة الأم وأوسعتها تقريعاً وشتماً، وأوجعتها ضرباً بما توفر قربها من (أسلحة) حتى بانت الكدمات على جسدها وعانت من بعض الألم لأيام، وغدت تفزعُ من حمل الأواني وترتعب حتى من الاقتراب منها! وذات يوم كانت الأم تغسل الأطباق فانزلق أحدها وسقط على مجموعة من الأواني، وبعد أن هدأت ضجة الزجاج تم احتساب الخسائر فكانت ثلاثة عشر صحناً ثميناً وستة أقداح كبيرة وأربعة أكواب جميلة، إضافة إلى جرح عميق في أخمص قدمهما.. تألمت الأم بصمت خانق والكآبة بادية على وجهها، أما الطفلة فيعجز البيان عن وصف سعادتها بهذا الفتح العظيم!
تعليق