بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين والأخرين
أخرج الهيثمي في مجمع الزوائد ج 9 ص 326 حديث
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين والأخرين
أخرج الهيثمي في مجمع الزوائد ج 9 ص 326 حديث
15197 - وعن عائشة قالت : كنت أرى رسول الله صلى الله عليه و سلم يقبل فاطمة فقلت : يا رسول الله إني أراك تفعل شيئا ما كنت تفعله من قبل قال لي : " يا حميراء إنه لما كان ليلة أسري بي إلى السماء أدخلت الجنة فوقفت على شجرة من شجر الجنة لم أر في الجنة شجرة هي أحسن منها حسنا ولا أبيض منها ورقة ولا أطيب منها ثمرة فتناولت ثمرة من ثمرتها فأكلتها فصارت نطفة في صلبي فلما هبطت إلى الأرض واقعت خديجة فحملت بفاطمة فإذا أنا اشتقت إلى رائحة الجنة شممت ريح فاطمة . يا حميراء إن فاطمة ليست كنساء الآدميين ولا تعتل كما يعتلون "
وكذلك اخرجه السيوطي في الإسراء والمعراج
12- وقال الطبراني.
حدثنا عبدالله بن سعيد بن يحيى الرقي، حدثنا أحمد بن شيبة الرهاوي حدثنا أبو قتادة الحراني، حدثنا سفيان الثوري، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم:
" لما كانت ليلة أسري بي الى السماء أدخلت لبجنة فوقفت على شجرة من أشجار الجنة لم أر في الجنة شجرة هي أحسن منها حسنا، ولا أبيض منها ورقة، ولا أطيب منها ثمرة، فتناولت ثمرة من ثمراتها فأكلتها، فصارت نطفة من صلبي، فلما هبطت الى الأرض واقعت خديجة فحملت بفاطمة، فإذا أنا اشتقت الى رائحة الجنة شممت ريح فاطمة"
لم أجده في معجم الطبراني الكبير.
وهو في الخصائص الكبرى ج 2 137.
وكذلك اخرجه في الدر المنثور ج 5 ص 218
وكذلك اخرجه السيوطي في الإسراء والمعراج
12- وقال الطبراني.
حدثنا عبدالله بن سعيد بن يحيى الرقي، حدثنا أحمد بن شيبة الرهاوي حدثنا أبو قتادة الحراني، حدثنا سفيان الثوري، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم:
" لما كانت ليلة أسري بي الى السماء أدخلت لبجنة فوقفت على شجرة من أشجار الجنة لم أر في الجنة شجرة هي أحسن منها حسنا، ولا أبيض منها ورقة، ولا أطيب منها ثمرة، فتناولت ثمرة من ثمراتها فأكلتها، فصارت نطفة من صلبي، فلما هبطت الى الأرض واقعت خديجة فحملت بفاطمة، فإذا أنا اشتقت الى رائحة الجنة شممت ريح فاطمة"
لم أجده في معجم الطبراني الكبير.
وهو في الخصائص الكبرى ج 2 137.
وكذلك اخرجه في الدر المنثور ج 5 ص 218
تعليق