الحمد لله الذي أنزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيراً، القائل في كتابه الكريم:
وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ،
والصلاة والسلام على البشير النذير، قائد الغر المحجلين محمد بن عبد الله الصادق الأمين صلى الله عليه وعلى آله الأطهار، وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين
وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ،
والصلاة والسلام على البشير النذير، قائد الغر المحجلين محمد بن عبد الله الصادق الأمين صلى الله عليه وعلى آله الأطهار، وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين
من المعلوم عند الناس أن اليهود هم شر خلق الله، فهم شر من وطأ الحصى لأنهم قتلة الأنبياء، ومفترو الكذب على الله، الخونة الجبناء، ناقضوا المواثيق، وفوق ذلك فقد حاولوا قتل النبي المصطفى – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – عدة مرات لكن الله – تبارك وتعالى – نجاه وحفظه.
عنادهم وتعنتهم، وكثرة أسئلتهم
هم أشد الناس عداوة للذين آمنوا
تحريفهم للكتاب
جبنهم، وحبهم الحياة، وحرصهم عليها
أنهم سماعون للكذب، أكالون للسحت، يأكلون أموال الناس بالباطل
الغدر والخيانة
قسوة قلوبهم فهي كالحجارة أو أشد
هم قوم مغرورون ومتكبرون
قتل الأنبياء – عليهم الصلاة والسلام -، ومن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر
نقضهم العهود والمواثيق
عنادهم وتعنتهم، وكثرة أسئلتهم
هم أشد الناس عداوة للذين آمنوا
تحريفهم للكتاب
جبنهم، وحبهم الحياة، وحرصهم عليها
أنهم سماعون للكذب، أكالون للسحت، يأكلون أموال الناس بالباطل
الغدر والخيانة
قسوة قلوبهم فهي كالحجارة أو أشد
هم قوم مغرورون ومتكبرون
قتل الأنبياء – عليهم الصلاة والسلام -، ومن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر
نقضهم العهود والمواثيق
تعليق