إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

( مَنْ كانَ عَدُوًّا لِلَّـهِ وَ مَلائِكَتِهِ ..) - آية ورواية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ( مَنْ كانَ عَدُوًّا لِلَّـهِ وَ مَلائِكَتِهِ ..) - آية ورواية


    اللهم صل على محمد وآل محمد
    ( مَنْ كانَ عَدُوًّا لِلَّـهِ وَ مَلائِكَتِهِ وَ رُسُلِهِ وَ جِبْرِيلَ وَ مِيكالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكافِرِينَ (98) ).
    - سورة البقرة (2): آية 98.
    الحسین (علیه السلام):
    - تَنَاوَلَ رَسُولُ اللَّـهِ (صلی الله علیه و آله) الْحَسَنَ (علیه السلام) بِیَمِینِهِ وَ الْحُسَیْنَ (علیه السلام) بِشِمَالِهِ ...
    هَذَانِ قُرَّتَا عَیْنِی وَ ثَمَرَتَا فُؤَادِی هَذَانِ سَنَدَا ظَهْرِی هَذَانِ سَیِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ مِنَ الْأَوَّلِینَ وَ الْآخِرِینَ وَ أَبُوهُمَا خَیْرٌ مِنْهُمَا وَ جَدُّهُمَا رَسُولُ اللَّـهِ (صلی الله علیه و آله) خَیْرُهُمْ أَجْمَعِینَ

    قَالَ (علیه السلام): فَلَمَّا قَالَ ذَلِکَ رَسُولُ اللَّـهِ (صلی الله علیه و آله) قَالَتِ الْیَهُودُ وَ النَّوَاصِبُ: إِلَی الْآنِ کُنَّا نُبْغِضُ جَبْرَئِیلَ وَحْدَهُ وَ الْآنَ قَدْ صِرْنَا أَیْضاً نُبْغِضُ مِیکَائِیلَ لِادِّعَائِهِمَا لِمُحَمَّدٍ (صلی الله علیه و آله) وَ عَلِیٍّ (علیه السلام) إِیَّاهُمَا وَ لِوَلَدَیْهِ.
    فَقَالَ تَعَالَی مَنْ کانَ عَدُوًّا لِلهِ وَ مَلائِکَتِهِ وَ رُسُلِهِ وَ جِبْرِیلَ وَ مِیکالَ فَإِنَّ اللهَ عَدُوٌّ لِلْکافِرِینَ.

    ---------------
    المصادر
    بحارالأنوار، ج 39، ص 106 ,تفسير اهل البيت عليهم السلام ج1، ص 570, الإمام العسکری، ص 457.


    أين استقرت بك النوى

  • #2
    اللهم صل على محمد وال محمد
    احسنتم ويبارك الله بكم
    شكرا لكم كثير

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      وبعد
      افضل ما اعجبني في الحديث انه مصدره قم المقدسه وصاحب الحديث المجلسي كان اول عدو لاهل البيت عليهم السلام
      والعجيب ان صاحب الكتاب جاء في كتابة بالجراثيم الوشبهات والكذب مالم يحصى فوق انه لم جاء بعد زمن مايقارب 800 سنه بعد الائمه عليهم السلام ومن اين اتى بهذه الاحاديث بلا شك من شيطانه الذي يعتريه
      يقول اصف محسني في كتابة مشرعة بحار الانوار ( ولاجله اقدم الفقير على كتابة هذه التعليقه وبناء هذه المشرعه حتى يعلم اهل العلم المتوسمين ان في بحار العلامة المجلسي جراثيم مضرة لشاربها ومواد غير صحيحة لابد من الجتناب عنهما واشياء مشكوكة ومشتبة وجب التوقف فيها ومن يشرب من بحار انواره فليجي الى المشرعة فانها مناسب للاستسقاء
      اسقيك من باردعلى ضما ** تخاله في الحلاوة العسلا)

      خذ على سبيل المثال من الكتب الي نقل عنها بحار الانوار
      مشكاةالانوار
      ​قال في تنقيح المقال في علم الرجال ( ط . ق )، ج ٢، الشيخ عبد الله المامقاني ( العلامة الثاني )، ص ٣٧٧

      وقال في البحار الفضل المجمع على جلالته وفضله وثقته وكتاب مكارم الأخلاق ينسب اليه وهو غير صواب بل هو تاليف أبى نصر الحسن بن الفضل ابنه كما
      اذن الكتاب مجهول صاحبه ياليل
      وكتاب مشكاة الانوار لسبط الشيخ أبي علي الطبرسي، ألفه تتميما لمكارم الاخلاق تأليف
      يقول الشيخ قائلا الكتاب غير معروف لعد الريق اليه ولعدم ثبوت وثاقة المولف لا يعني انه ليس بثه لا يوجد دلليل على انه ثقه


      مثال اخر

      وكتاب جامع
      الاخبار، وأخطأ من نسبه إلى الصدوق، بل يروي عن الصدوق بخمس
      يقول الشيخ وثاقة المولف اختلف على أقول ستة من هو الملوف ذكرها المحدث النوري في خاتمة المستدرك
      الأول انه للصدوق الثاني لابي الحسن علي بن سعيد الثالث لمحمد بن محمد الشعيري الرابع لابي علي الطبرسي صاحب تفسير مجمع البيان الخامس هو لود صاحب مجمع البيان والى ذلك ذهب الحر العاملي مع ان الحر العاملي في كتابة امل الامل في تراجم علماء جبل عامل اول تردد في نسبة هذا لاكتاب اليه فقال في ترجمته وينسب كتاب جامع الاخبار وربما ينسب الى محمد بن محمد الشعيري لكن بين النسختين تفاوتت
      السادس :انه جامع لاخبار من مولفات الشيخ جعفر الدوريستي احد تلاميد المفيد على ما نقله الشيخ احمد بن زين الدين الاحسائي في رسالة الرجعه عن المجلسي لكن المحدث النوري رد هذا القول بقول والنقل الأول غريب لانه قال في البحار ويظهر من بعض مواضع الكتاب ان اسم مولفه محمد بن محمد الشعيري ومن بعضها انه يروي عن الشيخ جعفر بن محمد الدوريستي بواسطة هذا قول سابع وقيل هو الحسن بن محمد على مانقله بعض المشايخ من انه وقف على نسخه صحيحه عتيقه جدا في دار السلطنه أصفهان يعني الوجادة وفيها تم الكتاب على يد مصنفه الحسن بن محمد السبزواري
      النتيجة هذا الكتاب لم يعرف مولفه مجهول وبناء على ماذكره صاحب الوسائل فان نسخ هذا الكتاب مختلفه اذن الجهة الأولى وثاقة المولف غير تامة لانه مجهول .


      مثال اخر
      كتاب المجموع الرائق للسيد الجليل هبة الله بن أبي محمد الموسوي المعاصر للعلامة رحمه الله
      هذا المولف معاصر للحلي وفي طبقته نسب الكتاب الى الصدوق او الى المفيد وأجاب عن ذلك صاحب الرياض بقوله وغلط من نسب هذا الكتاب الى الصدوق او المفيد لماذا أولا لانه غير مذكور في فهرست مولفاتهما ثانيا يروى عن جماعة متاخرين عن الصدوق والمفيد ثالثا يظهر من مطاوي هذا الكتاب انه الف سنة سبعة مئة وثلاثة يعني متأخر والامر الرابع صحر نفسه مرارا في الثناء ذلك الكتاب باسمه على ما موجود في بعض النسخ
      اذن هذا الكتاب لم يثبت انه لمولف معين هذا الكتاب نسب الى الصدوق ونسب الى لامفيد في دسر كل مبحث يوجد هذاالعنان قال الشيخ أبو عفر محمد بن علي بن موسى بن بابويه يعني هذا ينقل انه عن الصدوق وأيضا ينقل عن كتاب الشيخ المفيد
      الحر العاملي نعت المولف في امل الامل قال كان علما صالح عابدا قال صاحب الرياض الفاضل العالم الكامل المحدث الجليل اذن هناك ابهام من ناحية مولف الكتاب
      الطريق الى الكتاب لو قلنا بشهرته فهو لكن لمي ثبت انه مشهور ولم نقف على طريق اليه فهذا الكتاب غير مشهور حتى ان صاحب البحار لم يذكره في مصادرة
      =========================================
      (1) قال صاحب تنقيح المقال - ره - لم اقف عليه بهذا العنوان في كتب
      الرجال وانما وقفنا فيها على على بن أبى شعيب المدائني وقال: له كتاب صغير والظاهر
      كونه اماميا. (2)
      ماهو هذا الكتاب الصغير ومن مولفه
      تاريخ قم: للحسن بن محمد القمي
      يقول الشيخ ذكر صاحب الرياض الميرزا عبد الله الافندي قال في رسالته في أحوال بلدة قم ان اسم صاحب هذا التاريخ هو الأستاذ أبو علي الحسن بن محمد بن الحين الشيباني القمي او العمي اذن هو لابن الحسن القمي او هو لابن الحسين الشيباني ؟؟ وعلى كل التقديريين فان كلا الرجليين لم يرد فيه توثيق ولا تضعيف ولم يقف على ترجمة لاي منهما في الكتب الرجالية بل ان اصل هذا الكتاب فارسي واصل هذا الكتاب عربي وغير موجود والذي وصل الى يد صاحب البحار الترجمة الفارسية لكتاب تاريخ قم والأمة المجلسي نقل من النسخة الفارسية والذي يظهر ان لهذ الكتاب ترجمتين
      الترجمة الأولى للحسن بن علي بن الحسن بن عبد الملك القمي وتريخ سنة 845 بامر من الخواجة فخر الدين بن الوزير الكبير خواجة عماد الدين محمود بن الصاحب الخواجة شمس الدين محمد بن علي بن الصفي وقد كتبة هذا الكتاب للصاحب بن عباد وهو وزير اخر خليفة من خلفاء بن العباس
      الترجمة الثانية ذكرها صاحب كتاب فضائل السادات لامير السيد احمد الحسيني سبط المحقق الكركيابن بنته وابن خاله المحقق الداماد وصهره على ابنته لكن لم يعين صاحب الترجمة ويظهر ان اصل النسخة العربيه كانت عنده والكتاب يشمل عشرين باب والواصل الى صاحب كتاب المستدرك ثمانية أبواب
      ثم ذكر في ذكر ه الباب الحادي عشر منه واحدا ومائتين من اخبار قم وفي الباب الثاني عشر ذكر ماشتان وستة وستون شخاصا من أسماء علماء قم ومنفيهم وهذا الكتاب يبدو تاريخ تصنيفه ثلاثمائة وثمانية وسبعين للهرة النبوية .
      الخلاصة هذا الكتاب غير معتبر لان اصل النسخة العربيه غير موجودة وهذا الكتاب غير معتبر لجهتين او ثلثاه جهات أولا لعدم الطريق اليه ثانيا لعدم وثاقة مولفه وثلاثا لمضمونه

      ------------------------------

      ​وهناك الامثله الكثيره
      اضف ان صاحب الكتاب غير لم يوثقه احد من اهل البيت ( لا اريد ان اقول مجوسي كما تفعلون بالصحابه وتقولون نواصب )

      فليتك تاتي بحديث معتبر عند المسلمين

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
      x
      يعمل...
      X