بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلِ على محمد وآل محمد
لماذا جعل الله النبي بشرا و لم يجعله ملكا؟
لأن من وظيفة النبي التزكية قال تعالى:{ هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ } ، الملك يقدر يقوم بالدور الأول و الدور الثالث يتلوا الآيات يقدر، يقدر يعلم الناس الكتاب و الحكمة لكن الملك ما يقدر يقوم بالدور الثاني و هو دور التزكية لماذا؟
لأن التزكية هي عبارة عن السلوك النبي ما كان يزكي الناس بكلامه لا لو كان يزكي الناس بكلامه لدخل في كلمة و يعلمهم معناه غير التعليم هناك دور آخر تزكية النبي للأمة لم تكن بالخطب و لم تكن بالمواعظ و لم تكن بالكلمات تزكية النبي للأمة كانت بالعمل سلوكه كان هو التزكية سلوكه كان مصدر التزكية سلوكه كان مصدر التهذيب سلوكه كان مصدر تهذيب و تكميل أعمال الخلق و أعمال الأمة إذا التزكية عبارة عن سلوكه العظيم و سلوكه العظيم لا يمكن أن يكون تزكية إلا إذا كان ناجما عن الإرادة إلا إذا كان ناجما عن الاختيار فلو كان ملكا ما كان عنده إرادة و إذا ما عنده إرادة ما يصير سلوكه سلوك تزكية إذا تفقد النبوة دورها المهم و هو دور التزكية دور التزكية يعتمد على السلوك و السلوك يعتمد على الإرادة إذا لا بد من بعث إنسان يمتلك الإرادة كي يكون سلوكه تزكية للأمة فالإرادة يا إخوان هي طريق التزكية هي طريق الكمال هي طريق التهذيب، كثير منا مع الأسف يقول أنا ما أمتلك إرادة ، أنا كان الله سيغيرني و إلا ما أتغيير أنا لست قابلا للتغيير أنا إنسان أنساق وراء المعصية أنساق وراء صوت المرأة الجميل العذب أنساق وراء الإغراءات و الإثارات التي تصلني عبر الجوال أو عبر الشات أو عبر أي وسيلة أخرى أنا إنسان أنساق وراء شهوتي و وراء غريزتي كيف يمكن لي أن أتغير و أنا إنسان مسترسل منساق وراء شهوته و غريزته ادع الله أن يغيرني و أن يبدل حالي إلى أحسن الحال، هذا المنطق منطق مرفوض قال تعالى:{ إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ} تغيير المسار منوط بإرادتك وليس منوطا بالسماء السماء تساعدك على التغيير إذا أردت التغيير إذا اخترت أنت التغيير قال تعالى:{ إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ} كيف أغير مساري من المعاصي من استماع الأغاني من العلاقات غير المشروعة إلى المسار الصالح الصحيح السوي؟ تغيير المسار يعتمد على قوة الإرادة ,و قوة الإرادة تعتمد على ركيزتين:
الركيزة الأولى : التلقين النفسي.
الركيزة الثانية : نقد الذات.
الركيزة الأولى هي التلقين النفسي: مثلاً: إنسان يريد أن يحصل على معدل ممتاز في الدراسة في الثانوية أو في الجامعة ألا يمتلك إرادة طبعا يمتلك إرادة، تراه يقطع علاقاته مع الناس أيام الامتحانات و يظل دؤوبا مثابرا على المذاكرة و حفظ المعلومات و إتقانها و تنقيطها و تبويبها حتى يستوعبها و يأتي بمعدل ممتاز، إذا هذا الشخص قوي الإرادة لولا أنه يمتلك قوة إرادة لما حصل على هذا المعدل، إنسان آخر يقول لك أنا موظف لكن راتب وظيفتي ما يسوي لي شي ما يكفيني و يكفي عيالي أنا أحتاج أن أعمل عمل آخر يساعدني على توفير ثروة لنفسي و لعائلتي، ترى هذا الإنسان يرجع من الوظيفة متعبا مرهقا و مع ذلك يخرج إلى التجارة و يسهر إلى أوقات متأخرة في الليل يجهد بدنه يجهد عقله يجهد وقته في سبيل أن يحصل على الثروة إذا هو إنسان قوي الإرادة لو لم يكن قوي الإرادة لما استطاع أن يجمع الثروة، فإذا كنت قوي الإرادة في مجال الدراسة و قوي الإرادة في مجال جمع الثروة لكن أمام المعاصي ضعيف الإرادة هل هذا مقبول؟
الإرادة لا تتبعض و لا تتجزأ، من كان قوي الإرادة في طلب المعارف فهو قوي الإرادة أمام شهواته، من كان قوي الإرادة في جمع الثروة فهو قوي الإرادة أمام غريزته، الإرادة طاقة واحدة لا يمكن أن تكون ضعيفة من جهة و قوية من جهة من كانت له إرادة قوية فهو قوي الإرادة في تمام أموره، إذا من أين يكتسب قوة الإرادة من التلقين، التلقين خطوة ضرورية سابقة على خطوة الإرادة، لماذا أنا أحضر المأتم و هذا الخطيب يأخذ ساعة أو أكثر ؟ إنما حضرت المأتم لأن عندي إرادة الإرادة من أين اكتسبتها؟ اكتسبتها من خطوة سابقة و هي خطوة التلقين لقنت نفسي أولا أن المحاضرة نافعة و إن كانت طويلة أن الذهاب إلى هذا المكان يعطيني منافع متعددة ثقافية اجتماعية أخروية، بعد أن لقنت نفسي بهدفية العمل و بضرورة العمل امتلكت الإرادة و عندما امتلكت الإرادة صرت قادرا على التغيير، إذا الإرادة مسبوقة بالتلقين فكما ألقن نفسي أهمية الدراسة و أهمية جمع الثروة فعلي أن ألقن نفسي أهمية الفرصة التي أعيشها و أهمية الزمن الذي أمر به يا إخوان إن الدقائق التي تمر علينا لن تعود مرة أخرى و إن العمر إذا مضى لن يعود مرة أخرى، ورد عن النبي محمد : لا تخطوا قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع عن عمره فيما أفناه و عن شبابه فيما أبلاه و عن ماله من أي اكتسبه و في ما أنفقه.
نحن مسؤولون عن شبابنا نحن مسؤولون عن أوقاتنا نحن مسؤولون عن عمرنا ، فلنلقن أنفسنا أننا مسؤولون عن الوقت فلنلقن أنفسنا أننا مسؤولون عن العمر فلنلقن أنفسنا أننا مسؤولون عن هذه الدقائق و الثواني التي نعيشها فلنلقن أنفسنا أننا قادرون على التغيير و قادرون على التصحيح فإذا لقنا أنفسنا امتلكنا إرادة التغيير.
الركيزة الثانية هي نقد الذات: نحن بحاجة إلى نقد ذواتنا إننا نعيش- كما في الرواية- إننا نعيش صرعة الاسترسال ما معنى صرعة الاسترسال؟ الرواية تقول ( إنما أهلك المؤمن صرعة الاسترسال ) ما معنى صرعة الاسترسال؟
يعني أنا أطلع من الصبح مبكر إلى العمل مشغول بالعمل أرجع تعبان أتغذى و أنام ، أخلص أطلع لأصدقائي أو مع عائلتي أرجع يوم ثاني لنفس الروتين هذا يسمى صرعة الاسترسال يعني أنا أسترسل مع الروتين لا أفكر في نفسي لا أفكر في قبري لا أفكر في آخرتي لا أفكر في مصيري أنا أسترسل مع الروتين عمل و نوم و غذاء و وظيفة و جلوس مع الأهل و خروج إلى الأصدقاء مسترسل مع الروتين بدون أن يكون لي وقت أفكر فيه في محاسبة نفسي و في نقد ذاتي (إنما هلك المؤمن من صرعة الاسترسال) كيف أتخلص من صرعة الاسترسال؟ بنقد الذات، ورد عن النبي محمد حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا و زنوها قبل أن توزنوا) عملية نقد الذات طريق الإرادة و الإرادة طريق الكمال، إذا أردنا أن نكتسب قوة الإرادة فلننظر إلى عظماء التاريخ الذين غيروا التاريخ بقوة إرادتهم ( والله لو وضعوا الشمس في يميني و القمر في يساري على أن أترك هذا الأمر ما تركته حتى يظهره الله أو أهلك دونه ) هذا رسول الإنسانية، و آخر يقول ( و الله لو أعطيت الأقاليم السبعة بما تحت أفلاكها على أن أعصي الله في نملة أسلبها جلب شعيرة ما فعلت ) هذا علي بن أبي طالب، و ثالث يقول (و الله لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل و لا أفر فرار العبيد إني لم أخرج أشرا و لا بطرا و لا مفسدا و لا ظالما و إنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي أريد أن أأمر بالمعروف و أنهى عن المنكر ).
لماذا جعل الله النبي بشرا و لم يجعله ملكا؟
لأن من وظيفة النبي التزكية قال تعالى:{ هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ } ، الملك يقدر يقوم بالدور الأول و الدور الثالث يتلوا الآيات يقدر، يقدر يعلم الناس الكتاب و الحكمة لكن الملك ما يقدر يقوم بالدور الثاني و هو دور التزكية لماذا؟
لأن التزكية هي عبارة عن السلوك النبي ما كان يزكي الناس بكلامه لا لو كان يزكي الناس بكلامه لدخل في كلمة و يعلمهم معناه غير التعليم هناك دور آخر تزكية النبي للأمة لم تكن بالخطب و لم تكن بالمواعظ و لم تكن بالكلمات تزكية النبي للأمة كانت بالعمل سلوكه كان هو التزكية سلوكه كان مصدر التزكية سلوكه كان مصدر التهذيب سلوكه كان مصدر تهذيب و تكميل أعمال الخلق و أعمال الأمة إذا التزكية عبارة عن سلوكه العظيم و سلوكه العظيم لا يمكن أن يكون تزكية إلا إذا كان ناجما عن الإرادة إلا إذا كان ناجما عن الاختيار فلو كان ملكا ما كان عنده إرادة و إذا ما عنده إرادة ما يصير سلوكه سلوك تزكية إذا تفقد النبوة دورها المهم و هو دور التزكية دور التزكية يعتمد على السلوك و السلوك يعتمد على الإرادة إذا لا بد من بعث إنسان يمتلك الإرادة كي يكون سلوكه تزكية للأمة فالإرادة يا إخوان هي طريق التزكية هي طريق الكمال هي طريق التهذيب، كثير منا مع الأسف يقول أنا ما أمتلك إرادة ، أنا كان الله سيغيرني و إلا ما أتغيير أنا لست قابلا للتغيير أنا إنسان أنساق وراء المعصية أنساق وراء صوت المرأة الجميل العذب أنساق وراء الإغراءات و الإثارات التي تصلني عبر الجوال أو عبر الشات أو عبر أي وسيلة أخرى أنا إنسان أنساق وراء شهوتي و وراء غريزتي كيف يمكن لي أن أتغير و أنا إنسان مسترسل منساق وراء شهوته و غريزته ادع الله أن يغيرني و أن يبدل حالي إلى أحسن الحال، هذا المنطق منطق مرفوض قال تعالى:{ إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ} تغيير المسار منوط بإرادتك وليس منوطا بالسماء السماء تساعدك على التغيير إذا أردت التغيير إذا اخترت أنت التغيير قال تعالى:{ إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ} كيف أغير مساري من المعاصي من استماع الأغاني من العلاقات غير المشروعة إلى المسار الصالح الصحيح السوي؟ تغيير المسار يعتمد على قوة الإرادة ,و قوة الإرادة تعتمد على ركيزتين:
الركيزة الأولى : التلقين النفسي.
الركيزة الثانية : نقد الذات.
الركيزة الأولى هي التلقين النفسي: مثلاً: إنسان يريد أن يحصل على معدل ممتاز في الدراسة في الثانوية أو في الجامعة ألا يمتلك إرادة طبعا يمتلك إرادة، تراه يقطع علاقاته مع الناس أيام الامتحانات و يظل دؤوبا مثابرا على المذاكرة و حفظ المعلومات و إتقانها و تنقيطها و تبويبها حتى يستوعبها و يأتي بمعدل ممتاز، إذا هذا الشخص قوي الإرادة لولا أنه يمتلك قوة إرادة لما حصل على هذا المعدل، إنسان آخر يقول لك أنا موظف لكن راتب وظيفتي ما يسوي لي شي ما يكفيني و يكفي عيالي أنا أحتاج أن أعمل عمل آخر يساعدني على توفير ثروة لنفسي و لعائلتي، ترى هذا الإنسان يرجع من الوظيفة متعبا مرهقا و مع ذلك يخرج إلى التجارة و يسهر إلى أوقات متأخرة في الليل يجهد بدنه يجهد عقله يجهد وقته في سبيل أن يحصل على الثروة إذا هو إنسان قوي الإرادة لو لم يكن قوي الإرادة لما استطاع أن يجمع الثروة، فإذا كنت قوي الإرادة في مجال الدراسة و قوي الإرادة في مجال جمع الثروة لكن أمام المعاصي ضعيف الإرادة هل هذا مقبول؟
الإرادة لا تتبعض و لا تتجزأ، من كان قوي الإرادة في طلب المعارف فهو قوي الإرادة أمام شهواته، من كان قوي الإرادة في جمع الثروة فهو قوي الإرادة أمام غريزته، الإرادة طاقة واحدة لا يمكن أن تكون ضعيفة من جهة و قوية من جهة من كانت له إرادة قوية فهو قوي الإرادة في تمام أموره، إذا من أين يكتسب قوة الإرادة من التلقين، التلقين خطوة ضرورية سابقة على خطوة الإرادة، لماذا أنا أحضر المأتم و هذا الخطيب يأخذ ساعة أو أكثر ؟ إنما حضرت المأتم لأن عندي إرادة الإرادة من أين اكتسبتها؟ اكتسبتها من خطوة سابقة و هي خطوة التلقين لقنت نفسي أولا أن المحاضرة نافعة و إن كانت طويلة أن الذهاب إلى هذا المكان يعطيني منافع متعددة ثقافية اجتماعية أخروية، بعد أن لقنت نفسي بهدفية العمل و بضرورة العمل امتلكت الإرادة و عندما امتلكت الإرادة صرت قادرا على التغيير، إذا الإرادة مسبوقة بالتلقين فكما ألقن نفسي أهمية الدراسة و أهمية جمع الثروة فعلي أن ألقن نفسي أهمية الفرصة التي أعيشها و أهمية الزمن الذي أمر به يا إخوان إن الدقائق التي تمر علينا لن تعود مرة أخرى و إن العمر إذا مضى لن يعود مرة أخرى، ورد عن النبي محمد : لا تخطوا قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع عن عمره فيما أفناه و عن شبابه فيما أبلاه و عن ماله من أي اكتسبه و في ما أنفقه.
نحن مسؤولون عن شبابنا نحن مسؤولون عن أوقاتنا نحن مسؤولون عن عمرنا ، فلنلقن أنفسنا أننا مسؤولون عن الوقت فلنلقن أنفسنا أننا مسؤولون عن العمر فلنلقن أنفسنا أننا مسؤولون عن هذه الدقائق و الثواني التي نعيشها فلنلقن أنفسنا أننا قادرون على التغيير و قادرون على التصحيح فإذا لقنا أنفسنا امتلكنا إرادة التغيير.
الركيزة الثانية هي نقد الذات: نحن بحاجة إلى نقد ذواتنا إننا نعيش- كما في الرواية- إننا نعيش صرعة الاسترسال ما معنى صرعة الاسترسال؟ الرواية تقول ( إنما أهلك المؤمن صرعة الاسترسال ) ما معنى صرعة الاسترسال؟
يعني أنا أطلع من الصبح مبكر إلى العمل مشغول بالعمل أرجع تعبان أتغذى و أنام ، أخلص أطلع لأصدقائي أو مع عائلتي أرجع يوم ثاني لنفس الروتين هذا يسمى صرعة الاسترسال يعني أنا أسترسل مع الروتين لا أفكر في نفسي لا أفكر في قبري لا أفكر في آخرتي لا أفكر في مصيري أنا أسترسل مع الروتين عمل و نوم و غذاء و وظيفة و جلوس مع الأهل و خروج إلى الأصدقاء مسترسل مع الروتين بدون أن يكون لي وقت أفكر فيه في محاسبة نفسي و في نقد ذاتي (إنما هلك المؤمن من صرعة الاسترسال) كيف أتخلص من صرعة الاسترسال؟ بنقد الذات، ورد عن النبي محمد حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا و زنوها قبل أن توزنوا) عملية نقد الذات طريق الإرادة و الإرادة طريق الكمال، إذا أردنا أن نكتسب قوة الإرادة فلننظر إلى عظماء التاريخ الذين غيروا التاريخ بقوة إرادتهم ( والله لو وضعوا الشمس في يميني و القمر في يساري على أن أترك هذا الأمر ما تركته حتى يظهره الله أو أهلك دونه ) هذا رسول الإنسانية، و آخر يقول ( و الله لو أعطيت الأقاليم السبعة بما تحت أفلاكها على أن أعصي الله في نملة أسلبها جلب شعيرة ما فعلت ) هذا علي بن أبي طالب، و ثالث يقول (و الله لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل و لا أفر فرار العبيد إني لم أخرج أشرا و لا بطرا و لا مفسدا و لا ظالما و إنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي أريد أن أأمر بالمعروف و أنهى عن المنكر ).
تعليق