المتصفح للكتب والقارئ المتابع أكيد انه قرأ هذه العبارة
(( إرجع يبن فاطمه ..,, لا حاجة لنا بك ..,, إن ّ الدين مستقيم ))
وهنا كنت اتسائل في نفسي ..,, أيعقل هذا ؟ أمن الممكن ان نقول لصاحب الأمر عد لا نحتاجك !! امن الممكن ان تقسى قلوبنا الى درجة اننا سنحاربه والعياذ بالله
ولكن بمرور أصبحت ُ على يقين أن هناك من سيرفض قدومه المبارك عندما اخبر المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) عن الكثير من الاحداث والحوادث التي ستقع في آخر الزمان تعجب بعض الصحابة (رضوان الله عليهم) لذلك وانه كيف يمكن للإنسان وخصوصا من يدعي الاسلام والايمان ان يقدم على ارتكاب اعمال بهذه البشاعة والقسوة والاستهتار .
وصدق رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) فقد وقع ما أنبأ عنه ، والله العالم الى اين ستصل عجلة الظلم والفساد ، وهذا لا يحتاج الا مزيد برهان فالكل يرى ويسمع يوميا بل في كل لحظه انواع من الجرائم التي تفنن اصحابها في ارتكابها ، فهل يقبل هؤلاء بمجيء ابن فاطمه(عليه السلام) ليقيم دولة العدل والتوحيد؟
والحقيقة تقال أننا متى ما خالفنا أمر اً من أوامرهم فنحن نقول لصاحب الطلعة المباركة ارجع يابن فاطمه فنحن من دونك بخير أننا متى نسينا الم مولانا على حالنا ودعاءه لنا فنحن نرفض خروجه المبارك الإمام الصادق عليه السّلام، قال: طُوبى لشيعةِ قائمنا المنتظِرين لظهوره في غيبته، والمُطيعين له في ظهوره، أولئك أولياءُ الله الذين لا خوفٌ عليهم ولا هم يحزنون
فطوبى لمن صبر وظفر لانه بظهور المنقذ تحل جميع المشاكل والازمات وتنتهي كل الخلافات وتسود السعاده الكبرى وتنعم البشريه جمعا ولو عرفناً شي من الانتظار وما هوالمراد من الانتظار❓فيا ليتنا نطلع ونتامل في أعمالنا فمولانا الامام المهدي (ع)
وهو مطلع على قلوبنا
فإن رأى ما يرضي الله فرح واستبشر
وهنيئا لمن يفرح قلب امامه
وإن رأى ما يغضب الله حزن وتألم
وتعسا لمن آلم قلب امامه
لنتأمل طويﻼ طويﻼ ايها اﻷحبة
(( إرجع يبن فاطمه ..,, لا حاجة لنا بك ..,, إن ّ الدين مستقيم ))
وهنا كنت اتسائل في نفسي ..,, أيعقل هذا ؟ أمن الممكن ان نقول لصاحب الأمر عد لا نحتاجك !! امن الممكن ان تقسى قلوبنا الى درجة اننا سنحاربه والعياذ بالله
ولكن بمرور أصبحت ُ على يقين أن هناك من سيرفض قدومه المبارك عندما اخبر المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) عن الكثير من الاحداث والحوادث التي ستقع في آخر الزمان تعجب بعض الصحابة (رضوان الله عليهم) لذلك وانه كيف يمكن للإنسان وخصوصا من يدعي الاسلام والايمان ان يقدم على ارتكاب اعمال بهذه البشاعة والقسوة والاستهتار .
وصدق رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) فقد وقع ما أنبأ عنه ، والله العالم الى اين ستصل عجلة الظلم والفساد ، وهذا لا يحتاج الا مزيد برهان فالكل يرى ويسمع يوميا بل في كل لحظه انواع من الجرائم التي تفنن اصحابها في ارتكابها ، فهل يقبل هؤلاء بمجيء ابن فاطمه(عليه السلام) ليقيم دولة العدل والتوحيد؟
والحقيقة تقال أننا متى ما خالفنا أمر اً من أوامرهم فنحن نقول لصاحب الطلعة المباركة ارجع يابن فاطمه فنحن من دونك بخير أننا متى نسينا الم مولانا على حالنا ودعاءه لنا فنحن نرفض خروجه المبارك الإمام الصادق عليه السّلام، قال: طُوبى لشيعةِ قائمنا المنتظِرين لظهوره في غيبته، والمُطيعين له في ظهوره، أولئك أولياءُ الله الذين لا خوفٌ عليهم ولا هم يحزنون
فطوبى لمن صبر وظفر لانه بظهور المنقذ تحل جميع المشاكل والازمات وتنتهي كل الخلافات وتسود السعاده الكبرى وتنعم البشريه جمعا ولو عرفناً شي من الانتظار وما هوالمراد من الانتظار❓فيا ليتنا نطلع ونتامل في أعمالنا فمولانا الامام المهدي (ع)
وهو مطلع على قلوبنا
فإن رأى ما يرضي الله فرح واستبشر
وهنيئا لمن يفرح قلب امامه
وإن رأى ما يغضب الله حزن وتألم
وتعسا لمن آلم قلب امامه
لنتأمل طويﻼ طويﻼ ايها اﻷحبة
تعليق