بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عظم الله اجورنا واجوركم بمصاب بضعة الرسول الزهراء البتول سائلين المولى العلي القدير ان نكون ممن يطلب بثارها مع صاحب الامر عجّل الله تعالى فرجه الشريف
فاطمة الزهراء وما ادراك ما فاطمة فيكفي انها:
الكوثر الذي هو من عطايا الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم (إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ).
بضعة الرسول صلى الله عليه وآله (فاطمة بضعة مني، من سرها فقد سرني، و من ساءها فقد ساءني، فاطمة أعز البرية علي).
وهي المخاطبة في آية المباهلة (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ).
وسيدة نساء العالمين من الاولين والاخرين ( أمَّا ابنَتي فاطِمَةُ فَإِنَّها سَيِّدَةُ نِساءِ العالَمينَ مِنَ الأَوَّلينَ والآخِرينَ).
وهي المعصومة الوحيدة من نساء العالم (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا).
وهي المخاطبة بسورة من اتى (وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا).
وهي الحوراء الانسية (ان فاطمة حوراء أنسية، فكلما إشتقت إلى الجنة جعلت أقبلها).
وهي المزوّجة من أمير المؤمنين عليه السلام في السماء قبل الارض ولم يكن لها كفوا غيره (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا).
وهي بنت الرسول وزوج المرتضى وام الائمة المعصومين صلوات الله عليهم أجمعين
وهي..
وهي..
وهي..
فلا تسع هذه الأسطر ولا كل القراطيس الالمام بما جاء بحق فاطمة عليها السلام.
وبعد كل هذا تُظلم ويُسلب حقها وتُعصر بالباب ويُحرق بيتها. ويسمون بالصحابة والعدول وهي القائلة بحقهما (قالت نشدتكما بالله هل سمعتما رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: فاطمة بضعة مني فمن آذاها فقد آذاني قالا: نعم، فرفعت يدها إلى السماء فقالت اللهم إنهما قد آذياني فأنا أشكوهما إليك وإلى رسولك، لا والله لا أرضى عنكما أبدا حتى ألقى أبى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فأخبره بما صنعتما، فيكون هو الحاكم فيكما..).
ألا لعنة الله على الظالمين الاولين منهم والآخرين
السلام على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها وعلى التسعة المعصومين من ذرية الحسين عليه السلام.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عظم الله اجورنا واجوركم بمصاب بضعة الرسول الزهراء البتول سائلين المولى العلي القدير ان نكون ممن يطلب بثارها مع صاحب الامر عجّل الله تعالى فرجه الشريف
فاطمة الزهراء وما ادراك ما فاطمة فيكفي انها:
الكوثر الذي هو من عطايا الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم (إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ).
بضعة الرسول صلى الله عليه وآله (فاطمة بضعة مني، من سرها فقد سرني، و من ساءها فقد ساءني، فاطمة أعز البرية علي).
وهي المخاطبة في آية المباهلة (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ).
وسيدة نساء العالمين من الاولين والاخرين ( أمَّا ابنَتي فاطِمَةُ فَإِنَّها سَيِّدَةُ نِساءِ العالَمينَ مِنَ الأَوَّلينَ والآخِرينَ).
وهي المعصومة الوحيدة من نساء العالم (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا).
وهي المخاطبة بسورة من اتى (وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا).
وهي الحوراء الانسية (ان فاطمة حوراء أنسية، فكلما إشتقت إلى الجنة جعلت أقبلها).
وهي المزوّجة من أمير المؤمنين عليه السلام في السماء قبل الارض ولم يكن لها كفوا غيره (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا).
وهي بنت الرسول وزوج المرتضى وام الائمة المعصومين صلوات الله عليهم أجمعين
وهي..
وهي..
وهي..
فلا تسع هذه الأسطر ولا كل القراطيس الالمام بما جاء بحق فاطمة عليها السلام.
وبعد كل هذا تُظلم ويُسلب حقها وتُعصر بالباب ويُحرق بيتها. ويسمون بالصحابة والعدول وهي القائلة بحقهما (قالت نشدتكما بالله هل سمعتما رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: فاطمة بضعة مني فمن آذاها فقد آذاني قالا: نعم، فرفعت يدها إلى السماء فقالت اللهم إنهما قد آذياني فأنا أشكوهما إليك وإلى رسولك، لا والله لا أرضى عنكما أبدا حتى ألقى أبى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فأخبره بما صنعتما، فيكون هو الحاكم فيكما..).
ألا لعنة الله على الظالمين الاولين منهم والآخرين
السلام على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها وعلى التسعة المعصومين من ذرية الحسين عليه السلام.
تعليق