أَلَيسَ في مَملَكَةِ النَّحلِ لِقَومٍ تَبصِرَةْ!، مُلكٌ بَناهُ أَهلُهُ بِهِمَّةٍ ومَجدَرَةْ
لَعَمرُكَ مَا الأخلاقُ إِلا مَوَاهِبٌ مقسمةٌ
بينَ الورى وفَواضِلُ وما النَّاسُ إلا كادحانِ: فعالمٌ يَسيرُ عَلى قصدٍ، وآخر جَاهِلُ فذو العِلمِ مأخوذٌ بأسبابِ علمهِ،
وذُو الجَهلِ مَقطُوعُ القَرِينَةِ جَافِلُ فلا تطلبنَّ في النَّاس مثقالَ ذَرةٍ مِنَ الوُدِّ؛
أمُّ الوُدِّ في النَّاسِ هَابِلُ مِنَ العَارِ أنْ يَرضَى الفَتَى غَيرَ طَبعهِ، وأنْ يَصْحبَ الإِنسانُ مَن لا يُشاكِلُ!
لَعَمرُكَ مَا الأخلاقُ إِلا مَوَاهِبٌ مقسمةٌ
بينَ الورى وفَواضِلُ وما النَّاسُ إلا كادحانِ: فعالمٌ يَسيرُ عَلى قصدٍ، وآخر جَاهِلُ فذو العِلمِ مأخوذٌ بأسبابِ علمهِ،
وذُو الجَهلِ مَقطُوعُ القَرِينَةِ جَافِلُ فلا تطلبنَّ في النَّاس مثقالَ ذَرةٍ مِنَ الوُدِّ؛
أمُّ الوُدِّ في النَّاسِ هَابِلُ مِنَ العَارِ أنْ يَرضَى الفَتَى غَيرَ طَبعهِ، وأنْ يَصْحبَ الإِنسانُ مَن لا يُشاكِلُ!